غزة - معا - اعتبرت حركة فتح أن اقتحام الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال للمسجد الأقصى، وقرارات الإبعاد التي تصدرها شرطة الاحتلال بحق العاملين به، استمراراً لمسلسل الجرائم والانتهاكات اليومية التي يرتكبها جيش الاحتلال ومستوطنينه بحق شعبنا ومقدساته، مؤكدة أن القدس ستبقى العنوان الأبرز للصراع مع الإحتلال، وإن حمايتها والدفاع عنها واجب وطني وقومي وإسلامي وعالمي.
وقال المتحدث باسم الحركة فايز أبو عيطة في تصريح صحفي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم الخميس إن استمرار الحكومة الإسرائيلية في مسلسل جرائمها في المدينة المقدسة يهدف إلى تهويدها وتغيير معالمها الدينية وتهجير سكانها الأصليين.
وأكد أبو عيطة رفض شعبنا لكل الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال والمستوطنين في القدس، سيما قرارات الإبعاد التي أصدرتها شرطة الاحتلال يوم أمس بحق عدد من الموظفين العاملين في والمسجد الأقصى، مشددا على تمسك شعبنا بالدفاع عن حقوقه ومقدساته بكل الوسائل الممكنة والمشروعة.
ودعا أبو عيطة الأمتين العربية والإسلامية إلى الوقوف لجانب شعبنا وتعزيز صموده في معركة الدفاع والحفاظ على المعالم العربية والإسلامية للمدينة المقدسة، معتبرا أن القدس ستبقي العنوان الأبرز للصراع مع الاحتلال باعتبارها عاصمة الدولة الفلسطينية، ولما تمثله من أهمية دينية وحضارية وتاريخية.
وقال المتحدث باسم الحركة فايز أبو عيطة في تصريح صحفي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم الخميس إن استمرار الحكومة الإسرائيلية في مسلسل جرائمها في المدينة المقدسة يهدف إلى تهويدها وتغيير معالمها الدينية وتهجير سكانها الأصليين.
وأكد أبو عيطة رفض شعبنا لكل الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال والمستوطنين في القدس، سيما قرارات الإبعاد التي أصدرتها شرطة الاحتلال يوم أمس بحق عدد من الموظفين العاملين في والمسجد الأقصى، مشددا على تمسك شعبنا بالدفاع عن حقوقه ومقدساته بكل الوسائل الممكنة والمشروعة.
ودعا أبو عيطة الأمتين العربية والإسلامية إلى الوقوف لجانب شعبنا وتعزيز صموده في معركة الدفاع والحفاظ على المعالم العربية والإسلامية للمدينة المقدسة، معتبرا أن القدس ستبقي العنوان الأبرز للصراع مع الاحتلال باعتبارها عاصمة الدولة الفلسطينية، ولما تمثله من أهمية دينية وحضارية وتاريخية.