الأشياء الخمسة التي تسعدني هي:
* لو كنت أكثر صدقا مع نفسي لكنت فعلت
* لو كنت أكثر وعيا سأفعل
* لو أردت أن أقول نعم أو لا لخمسة أشياء لكانت
* أكثر الأمور التي احترمها في الحياة هي
وهكذا.. ولكل جذر جملة يتم الإجابة بأكثر من نهاية ثم التأمل فيها وانتقاء ما يتقاطع منها معا.
التأمل والعادات
كذلك
يشير الكتاب إلي نقطة بالغة الأهمية في مجال
الاستمرارية علي طريق تحقيق السعادة, وهي جزئية يعرفها
جيدا علماء النفس خصوصا بآلية التغيير.
فأي هدف يتطلع
إليه الإنسان يتطلب شيئا من العمل لتحقيقه وهذا في
ذاته تغيير في نمط السلوك بالزيادة أو النقصان.. وهنا
يقول علماء النفس إنه من أجل استمرار هذا التغيير
وإحداثه نوعا من الطمأنينة والسعادة لصاحبه يجب أن يحوله
الإنسان إلي عادات أو طقوس.. فمثلا إذا كان الهدف هو
بداية ممارسة رياضة جديدة والتفوق فيها .. يجب أن يتحقق
ذلك من خلال مواعيد ثابتة في أوقات بعينها وأماكن
بعينها .. وإذا كان الهدف الدراسة فيجب أن تأتي المذاكرة
في شكل طقوس اعتيادية, فذلك النظام والترتيب من شأنهما
إنجاز المهمة, وفي الوقت ذاته خلق نوع من الثقة
والطمأنينة لدي صاحبه.
والخلاصة: أن أفضل أنواع
التغيير الذي يخلق سعادة يأتي من خلال خلق عادات..
المهم هنا هو ألا يتم إقحام أكثر من عادة أو اثنتين
علي حياة المرء في الوقت ذاته, وإنما يتم ادخال المزيد
من العادات كلما أصبح القديم منها جزءا من حياة
الإنسان.
* لو كنت أكثر صدقا مع نفسي لكنت فعلت
* لو كنت أكثر وعيا سأفعل
* لو أردت أن أقول نعم أو لا لخمسة أشياء لكانت
* أكثر الأمور التي احترمها في الحياة هي
وهكذا.. ولكل جذر جملة يتم الإجابة بأكثر من نهاية ثم التأمل فيها وانتقاء ما يتقاطع منها معا.
التأمل والعادات
كذلك
يشير الكتاب إلي نقطة بالغة الأهمية في مجال
الاستمرارية علي طريق تحقيق السعادة, وهي جزئية يعرفها
جيدا علماء النفس خصوصا بآلية التغيير.
فأي هدف يتطلع
إليه الإنسان يتطلب شيئا من العمل لتحقيقه وهذا في
ذاته تغيير في نمط السلوك بالزيادة أو النقصان.. وهنا
يقول علماء النفس إنه من أجل استمرار هذا التغيير
وإحداثه نوعا من الطمأنينة والسعادة لصاحبه يجب أن يحوله
الإنسان إلي عادات أو طقوس.. فمثلا إذا كان الهدف هو
بداية ممارسة رياضة جديدة والتفوق فيها .. يجب أن يتحقق
ذلك من خلال مواعيد ثابتة في أوقات بعينها وأماكن
بعينها .. وإذا كان الهدف الدراسة فيجب أن تأتي المذاكرة
في شكل طقوس اعتيادية, فذلك النظام والترتيب من شأنهما
إنجاز المهمة, وفي الوقت ذاته خلق نوع من الثقة
والطمأنينة لدي صاحبه.
والخلاصة: أن أفضل أنواع
التغيير الذي يخلق سعادة يأتي من خلال خلق عادات..
المهم هنا هو ألا يتم إقحام أكثر من عادة أو اثنتين
علي حياة المرء في الوقت ذاته, وإنما يتم ادخال المزيد
من العادات كلما أصبح القديم منها جزءا من حياة
الإنسان.