وأنتَ بأضلعي تسري..
وقلبي فيكَ ملتحمُ
فجـس َّ النبض َ في قلبي ...
وخذني نحو مينائي
فأنتَ اليوم سفـّاني
وشوقي فيك منسجم
...
فدونكَ إنني وهمٌ سرابٌ ضائع الركب
و أمواجي مغيمة بلون الحزن أكوام
كلون الأفق مزدحمٌ
بغيمٍ مابه مطر
و أشجارٌ تناديني
و أغصانٌ تناغيني
و أزهارٌ تعطرني
و أنتَ النبضُ في صدري
و في قلبي
...
تعال لطيفيَ النائي
تعال هنا لأجوائي
و خذ عيني لترعاك
و تحمل وهج أحزانك
و خذ مني عبير الشوق.. أنقاها
لترشف زخم أشجانك
...
و هات الجرح يا عمري
أرحه بين أجفاني.. لتحرقني
و يبقى نوركَ الوضاح يحكي الحب َّ في بصري
و تبقى يا ربيع العمر كالأنغام في وتري
وقلبي فيكَ ملتحمُ
فجـس َّ النبض َ في قلبي ...
وخذني نحو مينائي
فأنتَ اليوم سفـّاني
وشوقي فيك منسجم
...
فدونكَ إنني وهمٌ سرابٌ ضائع الركب
و أمواجي مغيمة بلون الحزن أكوام
كلون الأفق مزدحمٌ
بغيمٍ مابه مطر
و أشجارٌ تناديني
و أغصانٌ تناغيني
و أزهارٌ تعطرني
و أنتَ النبضُ في صدري
و في قلبي
...
تعال لطيفيَ النائي
تعال هنا لأجوائي
و خذ عيني لترعاك
و تحمل وهج أحزانك
و خذ مني عبير الشوق.. أنقاها
لترشف زخم أشجانك
...
و هات الجرح يا عمري
أرحه بين أجفاني.. لتحرقني
و يبقى نوركَ الوضاح يحكي الحب َّ في بصري
و تبقى يا ربيع العمر كالأنغام في وتري