كل ماتذكرت ذلك اليوم
الحقيقه أني اعيش ذلك حتى يومي
تمنيت مرار لو كان حلما
أو حتى لو أني أعطيت فرصه اخرى
أو أنهم فهموني فهموا الحقيقه
ولم يدعوا لخيالهم الحريه في التحليق للبعيد
تلك الكلمة كم هي قاسيه
أعلم أنها لا تبدوا كذلك
لكن مجرد أن أسمعها من أفواههم أشعر بالألم يتجدد
لو أنهم فقط يتجملون علي بعدم سرد ذلك السيناريو المؤلم
كل مارأوني
الأسوء اني أراهم أسمعهم بل أعيش معهم
أسمع تلك الكلمات الظالمه
تزداد صدماتي
بتجدد الكلمات وتأليف المزيد
لم ينتهوا خيالهم يحلق يوما بعد يوم
حتى ذلك اليوم عندما لم أتمالك نفسي
عندما شعرت بقسوة الظلم إلى أبعد حده
شعرت أني لا يمكن أن أتحمل العيش أكثر
وبهذه الطريقه خطرت ببالي أفكار تعوذت من الشيطان
قلت لا ماذا سأستفيد بهاذا لن يقل عذابي بل سيزداد
فكرت أن أشعرهم بفكرتي
حتى لو لم أفعل
وحقا فعلت قلت الآن سأشعرهم بالخوف
ربما الآن يترجونني يطلبون السماح
أو يشعروا بعذابي قليلا
للأسف لم أجد شيئا من هاذا
نظرات بارده نظرات إحتقار وإشمئزاز
صعقت ماذا أفعل الآن لا يمكن أن أعود للأسفل
بعد كل هذه المجازفه
مشيت على الأطراف لا فائده
لولا ذلك الرجل لولا أني كنت دون غطاء
قلت لا خيار لابد من النزول قبل أن يراني وإذا رأني ماذا يقول ربما يبلغ عني
نزلت بإنكسار ليستقبلني الأول بالأهانه والقذف
والآخر بكلمات نزلت علي مثل الصاعقه لم أصدق
الهذا الحد يفكرون بي بهذه الطريقه أي فيروس أصاب تلك العقول
تمنيت لو هلكت قبل سماعها كانت كلمات القذف والأهانه أرحم لدي
وكأني أسمعها الان
لم أستطع التحمل ذهبت لملجئاي المعتادان دورة المياه ووسادتي
حتى البكاء لم أستطيع أن ابكي براحتي أو أستطع أن أكف عنه
والكل يراقب حتى اؤلائك الأطفال
يالذل أنهم يسمعون ذلك الكلام الموجه لأختهم
كل ما تذكرت سابقتني دموعي
أشعر بالأختناق
ماهو الخطأ الذي أقترفته
لم أفعل شئء ليكونوا تلك الأتهامات
لو لم تكن حالتي مؤلمه لربما أني لم أسلم
من تلك الأيدي
الحرمان يستمر
لا يعرفون في التربيه
والنصح
سوى الحرمان والقسوة
لا أدري هل الأهتمام ومفهومه لديهم هو العقاب
التصلط
واتخاذ القرارت بدل عني
هل هو التحريم والوعيد فقط
الأهتمام مصطلح رائع يتمناه الجميع
لكن للأسف غيروه
لكل معاني الشقاء
نحن لا نحتاج لكل هاذا
نحن نريد الراحه الحريه
كنت في السابق أطمح لجو مملؤ بالحب
والعطف كنت أريد آذان صاغيه
أريد قلوب تشعر بنا بحالنا
أريد من يشاركني الألم والفرح
لكن ليس بعد الآن
قل طموحي
أريد فقط العيش كأنسان
أحس بأن منزلي مكان للراحه والهدوء للحريه
لكن للأسف وكأني سجينه كل خطوة محسوبه
ولا يخلو يوم من التوتر والنزاع
لا بائس فيكفي أني أحمل كل تلك المشاعر داخلي
ولا أجعل أحداً يشاركني بها أو حتى يعلم عنها
بصمة مجهول
الحقيقه أني اعيش ذلك حتى يومي
تمنيت مرار لو كان حلما
أو حتى لو أني أعطيت فرصه اخرى
أو أنهم فهموني فهموا الحقيقه
ولم يدعوا لخيالهم الحريه في التحليق للبعيد
تلك الكلمة كم هي قاسيه
أعلم أنها لا تبدوا كذلك
لكن مجرد أن أسمعها من أفواههم أشعر بالألم يتجدد
لو أنهم فقط يتجملون علي بعدم سرد ذلك السيناريو المؤلم
كل مارأوني
الأسوء اني أراهم أسمعهم بل أعيش معهم
أسمع تلك الكلمات الظالمه
تزداد صدماتي
بتجدد الكلمات وتأليف المزيد
لم ينتهوا خيالهم يحلق يوما بعد يوم
حتى ذلك اليوم عندما لم أتمالك نفسي
عندما شعرت بقسوة الظلم إلى أبعد حده
شعرت أني لا يمكن أن أتحمل العيش أكثر
وبهذه الطريقه خطرت ببالي أفكار تعوذت من الشيطان
قلت لا ماذا سأستفيد بهاذا لن يقل عذابي بل سيزداد
فكرت أن أشعرهم بفكرتي
حتى لو لم أفعل
وحقا فعلت قلت الآن سأشعرهم بالخوف
ربما الآن يترجونني يطلبون السماح
أو يشعروا بعذابي قليلا
للأسف لم أجد شيئا من هاذا
نظرات بارده نظرات إحتقار وإشمئزاز
صعقت ماذا أفعل الآن لا يمكن أن أعود للأسفل
بعد كل هذه المجازفه
مشيت على الأطراف لا فائده
لولا ذلك الرجل لولا أني كنت دون غطاء
قلت لا خيار لابد من النزول قبل أن يراني وإذا رأني ماذا يقول ربما يبلغ عني
نزلت بإنكسار ليستقبلني الأول بالأهانه والقذف
والآخر بكلمات نزلت علي مثل الصاعقه لم أصدق
الهذا الحد يفكرون بي بهذه الطريقه أي فيروس أصاب تلك العقول
تمنيت لو هلكت قبل سماعها كانت كلمات القذف والأهانه أرحم لدي
وكأني أسمعها الان
لم أستطع التحمل ذهبت لملجئاي المعتادان دورة المياه ووسادتي
حتى البكاء لم أستطيع أن ابكي براحتي أو أستطع أن أكف عنه
والكل يراقب حتى اؤلائك الأطفال
يالذل أنهم يسمعون ذلك الكلام الموجه لأختهم
كل ما تذكرت سابقتني دموعي
أشعر بالأختناق
ماهو الخطأ الذي أقترفته
لم أفعل شئء ليكونوا تلك الأتهامات
لو لم تكن حالتي مؤلمه لربما أني لم أسلم
من تلك الأيدي
الحرمان يستمر
لا يعرفون في التربيه
والنصح
سوى الحرمان والقسوة
لا أدري هل الأهتمام ومفهومه لديهم هو العقاب
التصلط
واتخاذ القرارت بدل عني
هل هو التحريم والوعيد فقط
الأهتمام مصطلح رائع يتمناه الجميع
لكن للأسف غيروه
لكل معاني الشقاء
نحن لا نحتاج لكل هاذا
نحن نريد الراحه الحريه
كنت في السابق أطمح لجو مملؤ بالحب
والعطف كنت أريد آذان صاغيه
أريد قلوب تشعر بنا بحالنا
أريد من يشاركني الألم والفرح
لكن ليس بعد الآن
قل طموحي
أريد فقط العيش كأنسان
أحس بأن منزلي مكان للراحه والهدوء للحريه
لكن للأسف وكأني سجينه كل خطوة محسوبه
ولا يخلو يوم من التوتر والنزاع
لا بائس فيكفي أني أحمل كل تلك المشاعر داخلي
ولا أجعل أحداً يشاركني بها أو حتى يعلم عنها
بصمة مجهول