يحيى مقيت قصيدة / علي محمد علي سعد البخيتي
قصيدة جميلة لشاعر متمكن يصف فيها شعار التكبير الخاص بالحوثيين وموجه للأخ الشاعر حسن سعد شلحه والواحة بانتظار الجواب والواحة مستعدة لنشر أي رد على هذه القصيدة ...
.....................................
الله اكبر على الذي قالوا الله اكبر
والله واكبر على من جاء معاهم ومن سار
عندهم جوهر الدين الشعار المطور
الله اكبر عليهم تموا الدين كبار
عادهم اخطر من اسرائيل خمسين مخطر
قالوا إن ألصحابه يا حسن سعد كفار
والبخاري صحيحه هو ومسلم مزور
والنسائي وغيره جارنا الله من النار
والله اكبر على المهدي ظهوره تآخر
والله اكبر على من قال هو داخل الغار
يالله الدين مابين المذاهب تطعفر
لكن الشيعه اتعدوا محيطه والاسوار
زرعوا الطائفيه واهدروا كل محجر
خلوا الدين الاسلامي سلع بين تجار
شيعة البيت وانصاره قفا ما تدمر
بالسنتهم ومنشوراتهم سر واجهار
دينك الحق وانته الحق والحق يظهر
واهدنا الحق والباطل تسلط له اعصار
وابعث المهدي المزعوم لاهو مقدر
تبعثه ينصف الاسلام في كل الاقطار
كون الاسلام وانته مطلع قد تضرر
وانته الغوث منك تنصره قبل ينهار
قبل عبد الملك ياتي خليفه مصدر
صاحب المهدي او قائد جيوشه والانصار
ذي هو ابن النبي من دون جمرك مغفر
من سلالة علي عبد الملك مثل بشار
طاعته واجبه من عارضه او تخابر
حق له يعدمه او يصلبه فوق الاشجار
هكذا قال ذي عد با يجي يوم غادر
واجتمع له بشرقي وايله حول مليار
من سرح ياحسن صعده تروح مخدر
يعلم الله كم في سعد اخوعامر اسحار
لان عبد الملك ماشي معه علم يذكر
غير شمس المعارف ياحسن حق الاحبار
الف واربعمائه والدين واحد مطهر
للسنه ذي مضت واتقسم اخماس واعشار
كان فكر الرفض منكر ومازال منكر
مثل الاثنى عشر ذي منها الشيخ كرار
جيش عبد الملك ذي جهزه مثل هتلر
جيش يمشي ويتوقف بامر الحكمدار
كانوا اول يعبوهم على بيت الاحمر
يوم كانوا يسموهم صعاليك واشرار
يوم عشنا الحروب الست والكر والفر
قبل ثوار فبراير يسموهم احرار
وانتشر سمهم في كل قريه وبندر
بين الاحداث ذي عادهم حديثي الاعمار
سم مخصوص في ايوان كسرى محضر
يربش الفكرذي ماشي معه رادع افكار
سم مثل العسل طعمه ومخلوط عنبر
من شرب يا حسن منه ركب صحن دوار
جاء معونه من امدادت كسرى وقيصر
اشتروهم وباعوهم اذا كنت محتار
زيد منهم بري مثل النبي هو وحيدر
مذهبه غير مذهبهم احاديث واذكار
زيد جده محمد صاحب الوجه الانور
ذي تربى علي عنده وكان ابنه البار
كان ظل النبي تلميذ اخذ كل معشر
في طريقه وفي المسجد وفي البيت والدار
وابن عم النبي طه الشفيع المطهر
ذاك من اعطاء علي رفعه وميزه ومقدار
مثل ما علمه بالسيف يضرب ويقهر
في المعارك وسيفه سيف قاطع وبتار
نسال الله يدحنا ودحنكم الشر
والذنوب الكبيره والصغيره والاوزار
والذي قد اصابه مس يارب يبخر
دعوتك ياحسن شلحه دواء كل الازوار
والهم الشيعه ان الدين مش دين مظهر
والتفاسير يكفي شغب فيها بالاثوار
بعد عبد الملك ما قد شغب بالمشبر
واشترى الدين الاسلامي وباعه بدينار
الله اكبر عليه ما قد ذُبح كل منحر
والله اكبر عليه ما قالها كل جزار
ذي كتب له حزاوي للشباب المغرر
واحده منها ذي جات من شعب الاخار
من محمد ناصر قايد القرن الاعصر
والحداء يشهدوا له كلهم دار ما دار
قبل ما يرحل العزي محمد وسافر
واتجه لا اروباء ذي في اقليم الاهوار
بعد غيبه طويله جاء وابو سعد جابر
مثل من جاء يجابر يطلبه علم واخبار
يومها ليت والله وانه ما تخابر
قلتها له ولا العزي فعل اي مشوار
فاجا الكل والذيب ادرك انه مسير
قال طه عصى الله خوف من بضعة انفار
اول المؤمنين ثم انتقدهم وكفر
سقف الاسلام والعمدان حقه والاضبار
ذي اسرالولايه يوم مفروض يجهر
لوهو انصف علي ماصار للدين ما صار
فكره المعتدل ذي سار به قد تحجر
جاء منظِر على كل الصحابه بمنشار
سار بالمذهب الزيدي وجاء قد تغير
رافضي جعفري واثنعشري دين دولار
جاء بفتنه كبيره باسم منهج مقرر
جملة افكار مغلوطه خبر يجلب العار
في ملازم ومنشورات ممنوع تنشر
شبعوهم بها لا ما انتفخ مثل بوشار
والصلاه للنبي ذي جاء هدانا وحرر
من عبودية الاوثان والناس والنار
لا عبادة اله الجو والبحر والبر
وابعد الناس عن كل المساؤى والاضرار
والله اكبر على شاعر نسي حين يشعر
ما يصلي على طه النبي خير الاخيار
قصيدة جميلة لشاعر متمكن يصف فيها شعار التكبير الخاص بالحوثيين وموجه للأخ الشاعر حسن سعد شلحه والواحة بانتظار الجواب والواحة مستعدة لنشر أي رد على هذه القصيدة ...
.....................................
الله اكبر على الذي قالوا الله اكبر
والله واكبر على من جاء معاهم ومن سار
عندهم جوهر الدين الشعار المطور
الله اكبر عليهم تموا الدين كبار
عادهم اخطر من اسرائيل خمسين مخطر
قالوا إن ألصحابه يا حسن سعد كفار
والبخاري صحيحه هو ومسلم مزور
والنسائي وغيره جارنا الله من النار
والله اكبر على المهدي ظهوره تآخر
والله اكبر على من قال هو داخل الغار
يالله الدين مابين المذاهب تطعفر
لكن الشيعه اتعدوا محيطه والاسوار
زرعوا الطائفيه واهدروا كل محجر
خلوا الدين الاسلامي سلع بين تجار
شيعة البيت وانصاره قفا ما تدمر
بالسنتهم ومنشوراتهم سر واجهار
دينك الحق وانته الحق والحق يظهر
واهدنا الحق والباطل تسلط له اعصار
وابعث المهدي المزعوم لاهو مقدر
تبعثه ينصف الاسلام في كل الاقطار
كون الاسلام وانته مطلع قد تضرر
وانته الغوث منك تنصره قبل ينهار
قبل عبد الملك ياتي خليفه مصدر
صاحب المهدي او قائد جيوشه والانصار
ذي هو ابن النبي من دون جمرك مغفر
من سلالة علي عبد الملك مثل بشار
طاعته واجبه من عارضه او تخابر
حق له يعدمه او يصلبه فوق الاشجار
هكذا قال ذي عد با يجي يوم غادر
واجتمع له بشرقي وايله حول مليار
من سرح ياحسن صعده تروح مخدر
يعلم الله كم في سعد اخوعامر اسحار
لان عبد الملك ماشي معه علم يذكر
غير شمس المعارف ياحسن حق الاحبار
الف واربعمائه والدين واحد مطهر
للسنه ذي مضت واتقسم اخماس واعشار
كان فكر الرفض منكر ومازال منكر
مثل الاثنى عشر ذي منها الشيخ كرار
جيش عبد الملك ذي جهزه مثل هتلر
جيش يمشي ويتوقف بامر الحكمدار
كانوا اول يعبوهم على بيت الاحمر
يوم كانوا يسموهم صعاليك واشرار
يوم عشنا الحروب الست والكر والفر
قبل ثوار فبراير يسموهم احرار
وانتشر سمهم في كل قريه وبندر
بين الاحداث ذي عادهم حديثي الاعمار
سم مخصوص في ايوان كسرى محضر
يربش الفكرذي ماشي معه رادع افكار
سم مثل العسل طعمه ومخلوط عنبر
من شرب يا حسن منه ركب صحن دوار
جاء معونه من امدادت كسرى وقيصر
اشتروهم وباعوهم اذا كنت محتار
زيد منهم بري مثل النبي هو وحيدر
مذهبه غير مذهبهم احاديث واذكار
زيد جده محمد صاحب الوجه الانور
ذي تربى علي عنده وكان ابنه البار
كان ظل النبي تلميذ اخذ كل معشر
في طريقه وفي المسجد وفي البيت والدار
وابن عم النبي طه الشفيع المطهر
ذاك من اعطاء علي رفعه وميزه ومقدار
مثل ما علمه بالسيف يضرب ويقهر
في المعارك وسيفه سيف قاطع وبتار
نسال الله يدحنا ودحنكم الشر
والذنوب الكبيره والصغيره والاوزار
والذي قد اصابه مس يارب يبخر
دعوتك ياحسن شلحه دواء كل الازوار
والهم الشيعه ان الدين مش دين مظهر
والتفاسير يكفي شغب فيها بالاثوار
بعد عبد الملك ما قد شغب بالمشبر
واشترى الدين الاسلامي وباعه بدينار
الله اكبر عليه ما قد ذُبح كل منحر
والله اكبر عليه ما قالها كل جزار
ذي كتب له حزاوي للشباب المغرر
واحده منها ذي جات من شعب الاخار
من محمد ناصر قايد القرن الاعصر
والحداء يشهدوا له كلهم دار ما دار
قبل ما يرحل العزي محمد وسافر
واتجه لا اروباء ذي في اقليم الاهوار
بعد غيبه طويله جاء وابو سعد جابر
مثل من جاء يجابر يطلبه علم واخبار
يومها ليت والله وانه ما تخابر
قلتها له ولا العزي فعل اي مشوار
فاجا الكل والذيب ادرك انه مسير
قال طه عصى الله خوف من بضعة انفار
اول المؤمنين ثم انتقدهم وكفر
سقف الاسلام والعمدان حقه والاضبار
ذي اسرالولايه يوم مفروض يجهر
لوهو انصف علي ماصار للدين ما صار
فكره المعتدل ذي سار به قد تحجر
جاء منظِر على كل الصحابه بمنشار
سار بالمذهب الزيدي وجاء قد تغير
رافضي جعفري واثنعشري دين دولار
جاء بفتنه كبيره باسم منهج مقرر
جملة افكار مغلوطه خبر يجلب العار
في ملازم ومنشورات ممنوع تنشر
شبعوهم بها لا ما انتفخ مثل بوشار
والصلاه للنبي ذي جاء هدانا وحرر
من عبودية الاوثان والناس والنار
لا عبادة اله الجو والبحر والبر
وابعد الناس عن كل المساؤى والاضرار
والله اكبر على شاعر نسي حين يشعر
ما يصلي على طه النبي خير الاخيار