أسرت مدينة المندق التابعة لمنطقة الباحة قلوب السياح والمصطافين بجمالها الرباني،
الذي جعلها مهوى لهواة تصوير الجمال وعشّاق الطبيعة.
حيث امتلأت الشقق المفروشة والمجمعات السكنية بالزوار من داخل المملكة ودول الخليج،
القادمين للتمتع بالأجواء الباردة والأرياف الخلابة، التي تحاكي الطبيعة الأوربية، التي سحرت الملايين،
وسط ترحيب من أهاليها، الذين عرفت عنهم الأصالة وكرم الضيافة.
ويأتي ذلك في ظل استمرار الأمطار على المدينة الجنوبية الواقعة على قمم جبال السروات،
وسط متابعة من الجهات المعنية لتقديم كل الوسائل لتأمين راحة زوارها.
وسبق أن حازت "المندق" على المركز الأول على مستوى النظافة العامة ونقاء أجوائها،
حسب تصنيف جهات معتمدة، وسكانها من قبيلة "زهران" الشهيرة.
الذي جعلها مهوى لهواة تصوير الجمال وعشّاق الطبيعة.
حيث امتلأت الشقق المفروشة والمجمعات السكنية بالزوار من داخل المملكة ودول الخليج،
القادمين للتمتع بالأجواء الباردة والأرياف الخلابة، التي تحاكي الطبيعة الأوربية، التي سحرت الملايين،
وسط ترحيب من أهاليها، الذين عرفت عنهم الأصالة وكرم الضيافة.
ويأتي ذلك في ظل استمرار الأمطار على المدينة الجنوبية الواقعة على قمم جبال السروات،
وسط متابعة من الجهات المعنية لتقديم كل الوسائل لتأمين راحة زوارها.
وسبق أن حازت "المندق" على المركز الأول على مستوى النظافة العامة ونقاء أجوائها،
حسب تصنيف جهات معتمدة، وسكانها من قبيلة "زهران" الشهيرة.