تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن، مثل ينطبق على الوضع الذي يعيشه نادي برشلونة بعد تداريب يوم السبت، حيث في الوقت الذي كان فيه كل المتتبعون والعشاق ينتظرون بفارغ الصبر خبرلا الاعلان عن المدافع الذي سيتم تعزيز الفريق به، نزل الخبر الصاعقة وهو استحالة استمرار تيتو فيلانوفا على رأس الجهاز الفني للفريق واصبح من الان الشغل الشاغل للادارة الكتلونية البحث في زمن قياسي عن مدرب جديد للفريق.
هناك العديد من الأسماء مرشحة لخلافة تيتو فيلانوفا والفرص متباينة بين هؤلاء المدربين ، هناك من لعب منهم بالوان الفريق وهناك من اكتسب شهرة واسعة في ميدان التدريب، كما ان هناك خيارا اخر للادارة حيث يمكنها الاعتماد على احد المدربين الموجودين حاليا، روبي ، راورا، اوزيبيو...
وقد وضعت صحيفة السبور العديد من الاسماء وحظوظ كل واحد في تدريب الفريق، فبالاضافة الى الثلاثة السالف ذكرهم، نجد ايضا كل من بطل اوربا للموسم الاخير جوب هاينكنس، ومدرب بيلباو بييلسا، فرانك ريكارد،كاريراس، ومارتينو الملقب ب طاطا وهؤلاء لا يرتبطون في الوقت الراهن باي عقد مع اي فريق.
و لكن هاينكنس كان قد اتخذ قرارا مع نهاية الموسم بالتفرغ لحياته الشخصية على الاقل لموسم واحد كما فعل غوارديولا حين غادر الفريق، لكن فريق مثل برشلونة يمكن ان يجعله يغير رايه وقراره، بالنسبة لبييلسا ايضا بدون فريق بعد تركه لاتليتيكو بيلباو وتبقى حظوظه اوفر من الهولندي فرانك ريكارد الذي اصبح حرا بعد فشله مع المنتخب السعودي، هذا المدرب يعرف الفريق جيدا لكن موسمه الاخير مع برشلونة قبل رحيله ربما يحول دون عودته لدكة البدلاء مرة أخرى.
و فيما يتعلق بالخيارات الحرة الأخرى في السوق هناك كاريراس، الذي أشرف على مقاعد بدلاء ساباديل و طرح اسمه لتدريب برشلونة B، وجيراردو "طاطا" مارتينو، المدرب الأرجنتيني ذي الخبرة الواسعة في أمريكا الجنوبية، و الذي درب نيويلز أولد بويز، وقدم معه مستوً كبيراً.
من ناحية أخرى، هناك خيارات أخرى لخلافة تيتو على الرغم من كونها لمدربين بعقود سارية المفعول، و بعضها في الدوري الاسباني في حين أن البقية مع أندية أوروبية، و بعضهم من المدربين الإسبان و آخرون من الأجانب.
و فيما يتعلق بالخيارات الوطنية هناك اسمان: لويس إنريكي وأليخاندرو فالفيردي، و يبدو أن كلاهما بدأ للتو مرحلة جديدة في سيلتا و بيلباو، فالاول ضم العديد من اللاعبين كنوليتو، فونتاس و رافينها، و كلاهما ملتزم بالأسلوب الهجومي التي من المحتمل أن يسهل مجيئهما لبرشلونة، و لويس إنريكي أيضاً من المحتمل أن يكون لديه بند في عقده من شأنه أن يضمن حرية لرحيله عن فيغو إذا حصل على عرض جذاب.
النطاق يمتد إلى الدوري الانكليزي لكرة القدم، حيث هناك ثلاثة خيارات مثيرة للاهتمام مع عقود سارية المفعول، و أحدها ازدادت احتمالية مجيئه بشكل كبير في الساعات الأخيرة و هو أندريه فيلاس بواش، مدرب توتنهام والمتدرب السابق تحت يدي جوزيه مورينهو في بورتو، فبعد مسيرته الموجزة مع تشيلسي، أصبح المدرب البرتغالي الشاب في ملعب وايت هارت لين وقدم مستوً كبيراً للغاية رفقته.
و هذا نفس احتمال مجيء مايكل لاودروب والذي سبق له تدريب مايوركا و خيتافي في الليغا قبل الرحيل إلى سوانزي سيتي، وبوصفه لاعباً سابقاً و صاحب أسلوب يوافق تطلعات برشلونة فربما تتوجه الإدارة لضمه، و هناك اسم آخر و هو المدرب و اللاعب السابق مع برشلونة: أوسكار غارسيا، و الموجود حالياً في صفوف برايتون، و موهبته التدريبية لا يمكن إنكارها لما كان مع شباب برشلونة.
و الخيارات لا تنحصر هنا، بل تتعدى الدوري الإنكليزي إلى نظيره الهولندي مع وجود 3 أسماء سبق لها اللعب في برشلونة و هم : فرانك دي بوير، رونالد كومان وفيليب كوكو، دي بوير يقود حالياً آياكس في حين كومان يدرب فينورد، و كوكو، وفي الوقت نفسه، أدى على مستوى عالٍ في السنة الأولى من عمله كمدرب في آيندهوفن ولكن نقص الخبرة يمكن أن يكون 'عقبة' في وجه مجيئه إلى الفريق الكتلوني.
هناك العديد من الأسماء مرشحة لخلافة تيتو فيلانوفا والفرص متباينة بين هؤلاء المدربين ، هناك من لعب منهم بالوان الفريق وهناك من اكتسب شهرة واسعة في ميدان التدريب، كما ان هناك خيارا اخر للادارة حيث يمكنها الاعتماد على احد المدربين الموجودين حاليا، روبي ، راورا، اوزيبيو...
وقد وضعت صحيفة السبور العديد من الاسماء وحظوظ كل واحد في تدريب الفريق، فبالاضافة الى الثلاثة السالف ذكرهم، نجد ايضا كل من بطل اوربا للموسم الاخير جوب هاينكنس، ومدرب بيلباو بييلسا، فرانك ريكارد،كاريراس، ومارتينو الملقب ب طاطا وهؤلاء لا يرتبطون في الوقت الراهن باي عقد مع اي فريق.
و لكن هاينكنس كان قد اتخذ قرارا مع نهاية الموسم بالتفرغ لحياته الشخصية على الاقل لموسم واحد كما فعل غوارديولا حين غادر الفريق، لكن فريق مثل برشلونة يمكن ان يجعله يغير رايه وقراره، بالنسبة لبييلسا ايضا بدون فريق بعد تركه لاتليتيكو بيلباو وتبقى حظوظه اوفر من الهولندي فرانك ريكارد الذي اصبح حرا بعد فشله مع المنتخب السعودي، هذا المدرب يعرف الفريق جيدا لكن موسمه الاخير مع برشلونة قبل رحيله ربما يحول دون عودته لدكة البدلاء مرة أخرى.
و فيما يتعلق بالخيارات الحرة الأخرى في السوق هناك كاريراس، الذي أشرف على مقاعد بدلاء ساباديل و طرح اسمه لتدريب برشلونة B، وجيراردو "طاطا" مارتينو، المدرب الأرجنتيني ذي الخبرة الواسعة في أمريكا الجنوبية، و الذي درب نيويلز أولد بويز، وقدم معه مستوً كبيراً.
من ناحية أخرى، هناك خيارات أخرى لخلافة تيتو على الرغم من كونها لمدربين بعقود سارية المفعول، و بعضها في الدوري الاسباني في حين أن البقية مع أندية أوروبية، و بعضهم من المدربين الإسبان و آخرون من الأجانب.
و فيما يتعلق بالخيارات الوطنية هناك اسمان: لويس إنريكي وأليخاندرو فالفيردي، و يبدو أن كلاهما بدأ للتو مرحلة جديدة في سيلتا و بيلباو، فالاول ضم العديد من اللاعبين كنوليتو، فونتاس و رافينها، و كلاهما ملتزم بالأسلوب الهجومي التي من المحتمل أن يسهل مجيئهما لبرشلونة، و لويس إنريكي أيضاً من المحتمل أن يكون لديه بند في عقده من شأنه أن يضمن حرية لرحيله عن فيغو إذا حصل على عرض جذاب.
النطاق يمتد إلى الدوري الانكليزي لكرة القدم، حيث هناك ثلاثة خيارات مثيرة للاهتمام مع عقود سارية المفعول، و أحدها ازدادت احتمالية مجيئه بشكل كبير في الساعات الأخيرة و هو أندريه فيلاس بواش، مدرب توتنهام والمتدرب السابق تحت يدي جوزيه مورينهو في بورتو، فبعد مسيرته الموجزة مع تشيلسي، أصبح المدرب البرتغالي الشاب في ملعب وايت هارت لين وقدم مستوً كبيراً للغاية رفقته.
و هذا نفس احتمال مجيء مايكل لاودروب والذي سبق له تدريب مايوركا و خيتافي في الليغا قبل الرحيل إلى سوانزي سيتي، وبوصفه لاعباً سابقاً و صاحب أسلوب يوافق تطلعات برشلونة فربما تتوجه الإدارة لضمه، و هناك اسم آخر و هو المدرب و اللاعب السابق مع برشلونة: أوسكار غارسيا، و الموجود حالياً في صفوف برايتون، و موهبته التدريبية لا يمكن إنكارها لما كان مع شباب برشلونة.
و الخيارات لا تنحصر هنا، بل تتعدى الدوري الإنكليزي إلى نظيره الهولندي مع وجود 3 أسماء سبق لها اللعب في برشلونة و هم : فرانك دي بوير، رونالد كومان وفيليب كوكو، دي بوير يقود حالياً آياكس في حين كومان يدرب فينورد، و كوكو، وفي الوقت نفسه، أدى على مستوى عالٍ في السنة الأولى من عمله كمدرب في آيندهوفن ولكن نقص الخبرة يمكن أن يكون 'عقبة' في وجه مجيئه إلى الفريق الكتلوني.