\
بين طيات الورق
زفرات وانات
بعنونه قاتله
يصبها القلم
لا يهدأحتى سساعة النفاذ...
تقف بكتفين اخفضها الهم
وصوت ضاع في ازقة الظروف
\
جمهره وقائع
ورهبة المصاب تدعو للتأمل
كالمغششي عليها ترتعد
ومحاولة جاهدة للسيطرة
تنفث على صدرها اخرى
وتكرر (قل اعوذ برب الفلق)
وصوت الالم يتقطع امام حصن الــ لا
رافضه كارهة حتى اسستكانت
لاطاقة تمتلكها امام زمهرير الصدمة
\
نخششى الغد فنصبر على علقم السنه
جميع محاولات التعديل فاششله
يقبل النواصي كل لحظه
ششعور دنو الاجل بلا يأسس
ودعوة في سسجدة خضوع
بــ يارب لطفك
تنبت الامل بلا انقطاع
وعلى هذا النهج نسسير
\
رفضت مالا اطيق من حياتي
ومااسستطعت رفضه في منامي
يجب ان تكون هناك سسطوه
تجبرني على الفزع..
وبأقدارك يارب رضيت
بضحكاتي اصرخ اوجاعي
وازيل مدامعي بكبرياء مطعون
يششهق بلا توقف
ولن اسسقط الا واقفه
اتأملني وحدي وخيبتي تآزرني
حياتي العطششى
لأيامي الخوالي دون اوجاع الغدر
الامر مستتب دون الخفايا
ليكتب الله ويأذن
ليعلم بهمي الماضي
\
اقف لأصفف ششعري امام المرآه
بقيت سسويعات قلائل
ويصدح فجر عيد جديد
التفت فزعا من صوت الباب الذي يفتح بلا تأني
ووجهه يحمل الكثير بلا تفسسير
لأتمالك توتري امام فزع الصوت مبتسسمه
(هلا حبيبي امر)
وكأني اجهل سبب مجيئه
خوفا من المواجهة التي افر منها
يعاتب بطريقة مختلفه
متألم موجوع
فيجيب بــ اف غاضبه
يمسسح على شعره يفرغ مابداخله
ولن ينتظر اكثر
ماعلمه ازال عنه كل تأني
يريد الاستفسسار
وجنون شعوره بالغدر سيجعله يفعل من اجلي مالاايريد
لن اجعله يلوك سوء الغد
