كشف مجلس أمناء جائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي، عن رفع قيمة الجوائز المالية في الدورة الخامسة للجائزة لتصل إلى 14 مليون درهم،بزيادة مليوني درهم عن الدورة الرابعة، علاوة على فتح المجال أكثر للمشاركات العالمية بالسماح للإتحادات الأولمبية الصيفية بالدخول ضمن نطاق التنافس في فئة الإبداع المؤسسي، بعد أن كانت المشاركة العالمية مقتصرة في العام الماضي على اللجان الأولمبية الدولية فقط.
وتعد هذه الجائزة، والتي ينظمها مجلس دبي الرياضي، هي الأكبر على المستوى العربي والأقليمي، سواء من حيث قيمة الجوائز أو شموليتها لأكبر عدد من فئات المبدعين الرياضيين.
وكان مجلس أمناء الجائزة قد عقد مؤتمرا صحفيا ظهر اليوم بحضور د.أحمد سعد الشريف امين عام الجائزة، امين عام مجلس دبي الرياضي، وأحمد الحمادي، عضو لجنة الإتصال والتسويق بالجائزة، ود.خليفة الشعالي رئيس اللجنة الفنية للجائزة، وبحضور عدد من لجان الجائزة، كوكبة من الإعلاميين والصحفيين
وتم الإعلان خلال هذا المؤتمر عن محاور التنافس في الدور الخامسة للجائزة، حيث سوف يستمر العمل وفقا للفئات الثلاث وهي : الإبداع الرياضي الفردي، الإبداع الرياضي الجماعي ، والإبداع الرياضي المؤسسي، مع اضافة فئة جديدة للرياضيين الناشئين المحليين ( الإماراتيين) ضمن فئات الجوائز التقديرية والتي ستمنح لثلاثة رياضيين ناشئين ممن يحققون انجازات مميزة، وذلك في سبيل تحفيز هذا القطاع من المواهب على التألق والإبداع.
وتم تحديد مواعيد التقدم للجائزة، إعتبارا من الاول من أبريل وحتى 31 أغسطس 2013 ، على أن يكون الإنجاز أوالأبتكار قد تحقق خلال الفترة من 16-9-2012 وحتى 31-8-2013، وستتم إجراءات التحكيم والمفاضلة خلال شهري سبتمبر وأكتوبر 2013، ويتم الإعلان عن الفائزين في الأسبوع الثالث من نوفمبر، ويقام حفل تسليم الجائزة في 6 يناير 2014.
كما تم الكشف عن رصد موازنة اضافية للجائزة بنسبة 25% تخصص نحو المشاركة العالمية من أجل أن التنافس العالمي الذي سيكون إضافة لدور الجائزة نحو تطوير الرياضة محليا وعربيا وعالميا دون أن يكون على حساب دور الجائزة في دعم الرياضيين في الإمارات والوطن العربي ، ولن يؤثر على قيمة الدعم المالي المخصص لتكريم المبدعين الفائزين.
يذكر ان الجائزة شهدت مشاركة 573 متسابق ( فرد ومؤسسة ) على مدار دوراتها الأربع السابقه، من 19 دولةعربية وعالمية، في حين بلغ عدد الفائزين والمكرمين بجوائزها حتى الأن 77 فائزا، من بينهم 34 فائزا ومكرما من الإمارات.
وأستعرض مجلس أمناء الجائز المعايير التي يتم الإستناد عليها في موضوع تقييم ملفات المرشحين، واللوائح والأسس التي تقوم عليها الجائزة، والطموحات التي يخطط الوصول إليها في ظل الإتجاه إلى العالمية – من الدورة السابقة- وتوسيع هذه الإتجاه في الدورة الجديدة بفتج المجال أمام الإتحادات الدولية الاولمبية، مع التأكيد على وجود معايير خاصة للجائزة منعا لإستحواذ كرة القدم ( والإتحاد الدولي ) على الإهتمام كله على حساب باقي الإتحادات الرياضية الدولية.
المعروف أن العديد من والأسماء اللامعه المبدعة رياضيا على المستوى العربي في مختلف فئاتها نالت الجائزة في الدورات السابقة منهم، الشيخ هزاع بن زايد، والشيخ منصور بن زايد، والشيخ أحمد الفهد، والشيخ عيسى بن راشد آل خليفة، ومن نجوم الرياضية حسن شحاتة وأسامه الملولي وأبوبكر كاكي، كما تكريم العديد من الشخصيات العربية والعالمية وعلى رأسهم السويسري جوزيف بلاتر رئيس الإتحاد الدولي لكرة القدم في الدورة السابقة.
وتعد هذه الجائزة، والتي ينظمها مجلس دبي الرياضي، هي الأكبر على المستوى العربي والأقليمي، سواء من حيث قيمة الجوائز أو شموليتها لأكبر عدد من فئات المبدعين الرياضيين.
وكان مجلس أمناء الجائزة قد عقد مؤتمرا صحفيا ظهر اليوم بحضور د.أحمد سعد الشريف امين عام الجائزة، امين عام مجلس دبي الرياضي، وأحمد الحمادي، عضو لجنة الإتصال والتسويق بالجائزة، ود.خليفة الشعالي رئيس اللجنة الفنية للجائزة، وبحضور عدد من لجان الجائزة، كوكبة من الإعلاميين والصحفيين
وتم الإعلان خلال هذا المؤتمر عن محاور التنافس في الدور الخامسة للجائزة، حيث سوف يستمر العمل وفقا للفئات الثلاث وهي : الإبداع الرياضي الفردي، الإبداع الرياضي الجماعي ، والإبداع الرياضي المؤسسي، مع اضافة فئة جديدة للرياضيين الناشئين المحليين ( الإماراتيين) ضمن فئات الجوائز التقديرية والتي ستمنح لثلاثة رياضيين ناشئين ممن يحققون انجازات مميزة، وذلك في سبيل تحفيز هذا القطاع من المواهب على التألق والإبداع.
وتم تحديد مواعيد التقدم للجائزة، إعتبارا من الاول من أبريل وحتى 31 أغسطس 2013 ، على أن يكون الإنجاز أوالأبتكار قد تحقق خلال الفترة من 16-9-2012 وحتى 31-8-2013، وستتم إجراءات التحكيم والمفاضلة خلال شهري سبتمبر وأكتوبر 2013، ويتم الإعلان عن الفائزين في الأسبوع الثالث من نوفمبر، ويقام حفل تسليم الجائزة في 6 يناير 2014.
كما تم الكشف عن رصد موازنة اضافية للجائزة بنسبة 25% تخصص نحو المشاركة العالمية من أجل أن التنافس العالمي الذي سيكون إضافة لدور الجائزة نحو تطوير الرياضة محليا وعربيا وعالميا دون أن يكون على حساب دور الجائزة في دعم الرياضيين في الإمارات والوطن العربي ، ولن يؤثر على قيمة الدعم المالي المخصص لتكريم المبدعين الفائزين.
يذكر ان الجائزة شهدت مشاركة 573 متسابق ( فرد ومؤسسة ) على مدار دوراتها الأربع السابقه، من 19 دولةعربية وعالمية، في حين بلغ عدد الفائزين والمكرمين بجوائزها حتى الأن 77 فائزا، من بينهم 34 فائزا ومكرما من الإمارات.
وأستعرض مجلس أمناء الجائز المعايير التي يتم الإستناد عليها في موضوع تقييم ملفات المرشحين، واللوائح والأسس التي تقوم عليها الجائزة، والطموحات التي يخطط الوصول إليها في ظل الإتجاه إلى العالمية – من الدورة السابقة- وتوسيع هذه الإتجاه في الدورة الجديدة بفتج المجال أمام الإتحادات الدولية الاولمبية، مع التأكيد على وجود معايير خاصة للجائزة منعا لإستحواذ كرة القدم ( والإتحاد الدولي ) على الإهتمام كله على حساب باقي الإتحادات الرياضية الدولية.
المعروف أن العديد من والأسماء اللامعه المبدعة رياضيا على المستوى العربي في مختلف فئاتها نالت الجائزة في الدورات السابقة منهم، الشيخ هزاع بن زايد، والشيخ منصور بن زايد، والشيخ أحمد الفهد، والشيخ عيسى بن راشد آل خليفة، ومن نجوم الرياضية حسن شحاتة وأسامه الملولي وأبوبكر كاكي، كما تكريم العديد من الشخصيات العربية والعالمية وعلى رأسهم السويسري جوزيف بلاتر رئيس الإتحاد الدولي لكرة القدم في الدورة السابقة.