توفيت بطلة رفع الأثقال سورايا خمينيز، أول مكسيكية تحصد لقبا أوليمبيا على مستوى جميع الرياضات، في منزلها بعاصمة بلادها عن عمر يناهز الخامسة والثلاثين جراء إصابتها بأزمة قلبية.
وأكد مصدر من اللجنة الوطنية للرياضة وفاة الرباعة المعتزلة، التي ينظر إليها كواحدة من رموز الرياضة في البلد اللاتيني، الخميس.
وعلى عكس التوقعات، حصدت خمينيز الميدالية الذهبية لوزن 58 كجم في دورة سيدني 2000 الأوليمبية، لتصبح أول فتاة مكسيكية تحقق الذهب الأوليمبي، الإنجاز الذي عادلته بعد ثمانية أعوام من ذلك بطلة التايكوندو ماريا اسبينوزا.
لاحقا تعرضت الرباعة، التي اعتزلت عام 2004 ، لمشكلات صحية تسببت في خضوعها لنحو عشر عمليات جراحية، فقدت في إحداها الرئة اليمنى قبل أربعة أعوام.
ورغم أنها فقدت جانبا كبيرا من وزنها في السنوات الأخيرة ولم تحظ بحياة طبيعية، ظلت سورايا تواظب على التدريبات البدنية في صالات اللياقة، وعلى التعامل مع ظروفها بشجاعة كبيرة، رغم أنها أبدت أول أمس الأربعاء على شبكة (فيسبوك) معاناتها من أرق مفاجئ: "لا أقدر على النوم، لقد تناولت كل شيء يمكنني تناوله".
وباتت خمينيز صاحبة ثاني حالة وفاة منذ بداية العام الجاري لمكسيكي متوج بميدالية في أوليمبياد سيدني، بعد صاحب فضية سباق 20 كلم مشي، نويه هيرنانديز، الذي أصيب بطلق ناري في الرأس توفي على إثره بعد أيام.
وأكد مصدر من اللجنة الوطنية للرياضة وفاة الرباعة المعتزلة، التي ينظر إليها كواحدة من رموز الرياضة في البلد اللاتيني، الخميس.
وعلى عكس التوقعات، حصدت خمينيز الميدالية الذهبية لوزن 58 كجم في دورة سيدني 2000 الأوليمبية، لتصبح أول فتاة مكسيكية تحقق الذهب الأوليمبي، الإنجاز الذي عادلته بعد ثمانية أعوام من ذلك بطلة التايكوندو ماريا اسبينوزا.
لاحقا تعرضت الرباعة، التي اعتزلت عام 2004 ، لمشكلات صحية تسببت في خضوعها لنحو عشر عمليات جراحية، فقدت في إحداها الرئة اليمنى قبل أربعة أعوام.
ورغم أنها فقدت جانبا كبيرا من وزنها في السنوات الأخيرة ولم تحظ بحياة طبيعية، ظلت سورايا تواظب على التدريبات البدنية في صالات اللياقة، وعلى التعامل مع ظروفها بشجاعة كبيرة، رغم أنها أبدت أول أمس الأربعاء على شبكة (فيسبوك) معاناتها من أرق مفاجئ: "لا أقدر على النوم، لقد تناولت كل شيء يمكنني تناوله".
وباتت خمينيز صاحبة ثاني حالة وفاة منذ بداية العام الجاري لمكسيكي متوج بميدالية في أوليمبياد سيدني، بعد صاحب فضية سباق 20 كلم مشي، نويه هيرنانديز، الذي أصيب بطلق ناري في الرأس توفي على إثره بعد أيام.