لقد كان بحاجة إلى هدف واحد فقط لاستعادة الثقة و قد وصل إليه أخيراً، فالمهاجم التشيلي أليكسيس سانشيز نجح في كسر النحس الذي لاحقه في الدوري و تحديداً منذ 21 أبريل الماضي عندما سجل في الكلاسيكو ضد ريال مدريد.
و كان خيتافي هو بوابة العودة لألكسيس بعد تمريرة مذهلة من الرسام إنييستا، و لم يخفق التشيلي في التعامل معها في الدقيقة 6، و تغلب على الحارس و سجل أول هدف له في الدوري، و بالمجمل فقد سجل هذا الموسم ثلاثة أهداف أخرى، و هما في 2 في الكأس و واحد في دوري أبطال أوروبا.
لكن كان أداء الشيلي بالمجمل رائعاً وأظهر أفضل ما لديه، كانت نظرته ثاقبة و تميز بالديناميكية و القتال على كل كرة، و في الدقيقة 31 أعطى تمريرة جميلة لميسي و لكنه لم يحسن استغلالها، و مما لا شك فيه أن عودة ألكسيس بقوة في الهجوم خبر سعيد للبرسا على للمستقبل القريب، و قد كافأه الكامب نو بحفاوة بالغة عندما استبدل بتييو في الدقيقة 72.
و مع هدفه في الدوري الإسباني فقد انضم المهاجم إلى قائمة الهدافين للنادي في المسابقة المحلية و التي تشمل تقريباً معظم اللأسماء، و فقط هناك 5 لم يصلوا للشباك : مونتويا، ألفيس، ماسكيرانو، دوس سانتوس و بارترا بالإضافة لحارسي المرمى بينتو وفالديس.
و كان خيتافي هو بوابة العودة لألكسيس بعد تمريرة مذهلة من الرسام إنييستا، و لم يخفق التشيلي في التعامل معها في الدقيقة 6، و تغلب على الحارس و سجل أول هدف له في الدوري، و بالمجمل فقد سجل هذا الموسم ثلاثة أهداف أخرى، و هما في 2 في الكأس و واحد في دوري أبطال أوروبا.
لكن كان أداء الشيلي بالمجمل رائعاً وأظهر أفضل ما لديه، كانت نظرته ثاقبة و تميز بالديناميكية و القتال على كل كرة، و في الدقيقة 31 أعطى تمريرة جميلة لميسي و لكنه لم يحسن استغلالها، و مما لا شك فيه أن عودة ألكسيس بقوة في الهجوم خبر سعيد للبرسا على للمستقبل القريب، و قد كافأه الكامب نو بحفاوة بالغة عندما استبدل بتييو في الدقيقة 72.
و مع هدفه في الدوري الإسباني فقد انضم المهاجم إلى قائمة الهدافين للنادي في المسابقة المحلية و التي تشمل تقريباً معظم اللأسماء، و فقط هناك 5 لم يصلوا للشباك : مونتويا، ألفيس، ماسكيرانو، دوس سانتوس و بارترا بالإضافة لحارسي المرمى بينتو وفالديس.