عاد أندريس إنييستا للتألق في الكامب نو و كان لذلك أبلغ تأثير في قيادة الفريق لتحقيق فوز آخر، فبفضل دهائه و رزانته في إدارة المباراة في ظهيرة اليوم و إلتزامه بالهدوء، فقد فتح الأبواب أمام زملائه للوصول للشباك و كذلك فقد كوفئ بأفضل طريقة بعد تسجيله لهدف في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي.
لقد كان الرسام واحداً من مفاتيح هذا الانتصار المريح بعد تعثر الميستايا، و ساعده في ذلك تياغو ألكانتارا هذا الشاب الذكي و الموهوب، حيث كانا وراء تقدم برشلونة بثنائية في ظرف 7 دقائق فقط، و إنهاء اللقاء بـ 6 أهداف، و وصل الرسام لـ 10 تمريرات حاسمة في الدوري لهذا الموسم، و أيضاً فقد حقق الفوز الـ 200 في الدوري بقميص البلوغرانا من أصل 288 مباراة.
لقد كان الرسام واحداً من مفاتيح هذا الانتصار المريح بعد تعثر الميستايا، و ساعده في ذلك تياغو ألكانتارا هذا الشاب الذكي و الموهوب، حيث كانا وراء تقدم برشلونة بثنائية في ظرف 7 دقائق فقط، و إنهاء اللقاء بـ 6 أهداف، و وصل الرسام لـ 10 تمريرات حاسمة في الدوري لهذا الموسم، و أيضاً فقد حقق الفوز الـ 200 في الدوري بقميص البلوغرانا من أصل 288 مباراة.