تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
[ في جُعْبَتِي جَسدُ القَضيَّة.. موسُوعة بيت المَقدس على الجَوال ]
[b]والتِي تَحوي عَلى عدَّة تَصنيفَات أهمُّها:
- مَدينَة القُدس اليَوم:
حَيثُ يأتيكَ الخَبرُ اليَقِين والنبأ الآنِيّ والمُتجدد مَتبُوعًا بِتفاصِيل عِدَّة عَنْ الأرضِ المُباركَة وقِبْلة العُشاق.
- المَسجِدُ الأقصَى:
تَزويدٌ بمُختَلف المَعلُومات حَول قِبلَة العُشَاق وموطن الهَائمِين،
وعنْ أهم المُستجَدات والأحدَاث التِي تتعَلقُ بِالمسجِدِ المُبارك،
إضافَةً إلى صُور توضيحِيَّة تُبيِّن آثارًا ومَواقع مُتنوعة.
- المُقدسَات الإسلامِيَّة والمَسيحِيَّة:
اكْتشافٌ للأمكنة المُقدسَة ولمُختَلف الدِيانَات السَّماويَّة في رحلَةٍ قَصيرة ومُختَصرة لإلقَاء نَظرةٍ عَلى مَعالم مَنسيَّة.
- أخطَارٌ محدقَة:
إعلاَمٌ وتوعِيَّة بالأخطَار السِياسِيَة، الاقْتصادِية، الاجتِماعِية
وغيرهَا في جَميع المَيادِين في قَلب مَدينَة القُدس، إضافَةً إلى أخطار
تهويد المَسجد الأقْصَى وبناء الأنفَاق دَاخِله.
- مَكْتَبة الصُور:
مكتبة شَامِلة لمختَلف الصُور المُتعَلقة بفِلسطِين عُمومًا، والقُدس
والمُقدسات خُصوصًا، تحتَوي عَلى عدَّة تَصنيفات وتُعبِّرُ عَلى مَفاهِيم
ومعانِي جَليلَة.
- أناشيد القُدس:
استَمع لصَوت البُلبُل الجَريح المُمتلئ أملاً، واستمتع بأنغام عَذبة راقِيَة تتعلقُ بالحَضارَة والثَقافة الفِلسطِينية العَتيقة.
إضَافةً إلى مجموعة خِيارات مُتعددة وخَدمَات مُتنوعة تَغمُركَ وَعيًا ومَعرفةً حَولَ مُختلف القَضايا الفِلسطينيَّة.
الطَريقة : ~
لِتنزيل موسُوعة القُدس عَلى جَوالك أرسل الرَقم 654321 بِرسالةٍ نصيَّة إلَى الرَقم المُرادف لِبلدِك.
|| السعودية: جوال 80238 ، موبايلي 6314 || عمان: عمان موبايل 90160 ، نورس 90649
|| الأردن: زيـن 97014 ، أمـنيـة 96201 ، أورانـج 99211 || الـعـراق: زيــن 8280
|| الـجزائر: موبيليس 66007 ، نجمة 66007 ، جيزي 66007 || البـحرين: زيـن 77030
|| مصر: فودافون 93207 ، اتصالات 93207 ، موبينيل 93207 || فلسطين: الجوال 37529
|| اليمن: سبافون 5544 ، يمن موبايل 88056 ، إم تي إن 1132 || الإمارات: اتصالات 6015
|| سوريا: سيرياتل 1738 ، إم تي إن 1733
**الرجاء التأكد من إعدادات الواب على جهازك الخلوي.
[ في جُعْبَتِي جَسدُ القَضيَّة.. موسُوعة بيت المَقدس على الجَوال ]
وحَدّث..
أنَّ شَوارعَ القُدس قَد ضَجّتْ حَنينًا
لِلفاتِحِينَ وصيحَاتِ اللهُ أكبر!
وحدِّث..
أنَّ الجَنِينَ في رحِم أمِّه قدْ لبسَ ثَوبَ
الشَهادَة وإلى جنانِ النعيمِ غادر!
وحدِّث..
أنَّ القلبَ أرهقَ صبرَه بعدٌ وحبٌّ واشتياقْ
وأنَّ قُدسِي لا زَال يَنبتُ من أرضِه الثَمر!
أنَّ شَوارعَ القُدس قَد ضَجّتْ حَنينًا
لِلفاتِحِينَ وصيحَاتِ اللهُ أكبر!
وحدِّث..
أنَّ الجَنِينَ في رحِم أمِّه قدْ لبسَ ثَوبَ
الشَهادَة وإلى جنانِ النعيمِ غادر!
وحدِّث..
أنَّ القلبَ أرهقَ صبرَه بعدٌ وحبٌّ واشتياقْ
وأنَّ قُدسِي لا زَال يَنبتُ من أرضِه الثَمر!
[right]وحدِّث.. بهذه البُشرى:
تُقدّم "الحَملة الأهليَّة لاحتفالِيَّة القُدس عاصِمة الثَقافة العَربيَّة لعام 2009"، وبالتَعاون مَع مَوقع "المُلتقَى" وموقع "يوم القُدس العالمي على الإنترنت":
|| مَوسُوعة بَيت المَقدس عَلى الجَوال || تُقدّم "الحَملة الأهليَّة لاحتفالِيَّة القُدس عاصِمة الثَقافة العَربيَّة لعام 2009"، وبالتَعاون مَع مَوقع "المُلتقَى" وموقع "يوم القُدس العالمي على الإنترنت":
[b]والتِي تَحوي عَلى عدَّة تَصنيفَات أهمُّها:
- مَدينَة القُدس اليَوم:
حَيثُ يأتيكَ الخَبرُ اليَقِين والنبأ الآنِيّ والمُتجدد مَتبُوعًا بِتفاصِيل عِدَّة عَنْ الأرضِ المُباركَة وقِبْلة العُشاق.
- المَسجِدُ الأقصَى:
تَزويدٌ بمُختَلف المَعلُومات حَول قِبلَة العُشَاق وموطن الهَائمِين،
وعنْ أهم المُستجَدات والأحدَاث التِي تتعَلقُ بِالمسجِدِ المُبارك،
إضافَةً إلى صُور توضيحِيَّة تُبيِّن آثارًا ومَواقع مُتنوعة.
- المُقدسَات الإسلامِيَّة والمَسيحِيَّة:
اكْتشافٌ للأمكنة المُقدسَة ولمُختَلف الدِيانَات السَّماويَّة في رحلَةٍ قَصيرة ومُختَصرة لإلقَاء نَظرةٍ عَلى مَعالم مَنسيَّة.
- أخطَارٌ محدقَة:
إعلاَمٌ وتوعِيَّة بالأخطَار السِياسِيَة، الاقْتصادِية، الاجتِماعِية
وغيرهَا في جَميع المَيادِين في قَلب مَدينَة القُدس، إضافَةً إلى أخطار
تهويد المَسجد الأقْصَى وبناء الأنفَاق دَاخِله.
- مَكْتَبة الصُور:
مكتبة شَامِلة لمختَلف الصُور المُتعَلقة بفِلسطِين عُمومًا، والقُدس
والمُقدسات خُصوصًا، تحتَوي عَلى عدَّة تَصنيفات وتُعبِّرُ عَلى مَفاهِيم
ومعانِي جَليلَة.
- أناشيد القُدس:
استَمع لصَوت البُلبُل الجَريح المُمتلئ أملاً، واستمتع بأنغام عَذبة راقِيَة تتعلقُ بالحَضارَة والثَقافة الفِلسطِينية العَتيقة.
إضَافةً إلى مجموعة خِيارات مُتعددة وخَدمَات مُتنوعة تَغمُركَ وَعيًا ومَعرفةً حَولَ مُختلف القَضايا الفِلسطينيَّة.
الطَريقة : ~
لِتنزيل موسُوعة القُدس عَلى جَوالك أرسل الرَقم 654321 بِرسالةٍ نصيَّة إلَى الرَقم المُرادف لِبلدِك.
|| السعودية: جوال 80238 ، موبايلي 6314 || عمان: عمان موبايل 90160 ، نورس 90649
|| الأردن: زيـن 97014 ، أمـنيـة 96201 ، أورانـج 99211 || الـعـراق: زيــن 8280
|| الـجزائر: موبيليس 66007 ، نجمة 66007 ، جيزي 66007 || البـحرين: زيـن 77030
|| مصر: فودافون 93207 ، اتصالات 93207 ، موبينيل 93207 || فلسطين: الجوال 37529
|| اليمن: سبافون 5544 ، يمن موبايل 88056 ، إم تي إن 1132 || الإمارات: اتصالات 6015
|| سوريا: سيرياتل 1738 ، إم تي إن 1733
**الرجاء التأكد من إعدادات الواب على جهازك الخلوي.
ولكن لماذا؟!
"لأنها القدس وهي تعاني الآن من هجمة ليس لها مثيل على مدى التاريخ لطمس هويتها ونورانيتها وتاريخها وثقافتها وأصالتها، وهي تعاني غرائب المآسي، والعالم يسكن شبهات الصمت… ففرض الواجب أن ينهض المثقف الفلسطيني والعربي والمسلم من غفوة التغييب ليشهر ثقافته الأصيلة، ويكرّس الفعل الواجب متجاوزاً المربعات الرمادية، وعائداً إلى موقعه الطبيعي والطليعي قائداً لمسيرة نضال هي الأصدق والأوضح بياناً في مضارب الألوان، ليعلن بصوته وقلمه وجهده وفنّه وريشته مواجهة المشروع المضاد، ودحض تخاريف المرجفين، وكشف الزيف العتيق والجديد الذي أعمى أو كاد عيون العالم عن رؤية الحقيقة"
والآن تعرَّف على بَيت المقدس أكثر واِمنح أمتَّك بَصمة اهْتِمامٍ بقضَاياهَا عَبر اِشتراكك وتحمِيل موسُوعة القُدس عَلى جَوالك للمساهمة في إعادَة مجدهَا وعزِّها إلى ذَاكرَة أبنائهَا..
"لأنها القدس وهي تعاني الآن من هجمة ليس لها مثيل على مدى التاريخ لطمس هويتها ونورانيتها وتاريخها وثقافتها وأصالتها، وهي تعاني غرائب المآسي، والعالم يسكن شبهات الصمت… ففرض الواجب أن ينهض المثقف الفلسطيني والعربي والمسلم من غفوة التغييب ليشهر ثقافته الأصيلة، ويكرّس الفعل الواجب متجاوزاً المربعات الرمادية، وعائداً إلى موقعه الطبيعي والطليعي قائداً لمسيرة نضال هي الأصدق والأوضح بياناً في مضارب الألوان، ليعلن بصوته وقلمه وجهده وفنّه وريشته مواجهة المشروع المضاد، ودحض تخاريف المرجفين، وكشف الزيف العتيق والجديد الذي أعمى أو كاد عيون العالم عن رؤية الحقيقة"
والآن تعرَّف على بَيت المقدس أكثر واِمنح أمتَّك بَصمة اهْتِمامٍ بقضَاياهَا عَبر اِشتراكك وتحمِيل موسُوعة القُدس عَلى جَوالك للمساهمة في إعادَة مجدهَا وعزِّها إلى ذَاكرَة أبنائهَا..
