تأثير الإصابة بمرض السكر على الحياة الزوجية من حيث تأثيره على القدرة الجنسية للرجل، فمرض السكر من أشهر و أكثر الأسباب تأثيرًا على القدرة الجنسية للرجل، بحيث أنه يسبب – في حال عدم التحكم فيه و عدم السيطرة على مستواه في الدم و إهماله – مشاكل في الشرايين المغذية للذكر و الأوردة و كذلك الأعصاب و الأنسجة الخاصة بالذكر، خاصة إذا كان من النوع الأول الذي يصيب الشخص في سن مبكرة من العمر.
و لكن في حال التحكم في مستواه من خلال العلاج و تنظيم الغذاء و الرياضة فيكون التأثير على القدرة الجنسية قليلا، و يمكن العيش بشكل جنسي سليم بإذن الله؛ لذا يحتاج الأمر إلى وعي عالٍ من الزوجين من خلال التحكم في نظام الغذاء بحيث يتم تجنب الحلويات، و كل ما يرفع مستوى السكر بالدم و ذلك للحفاظ على القدرة الجنسية، و كذلك تجنب المضاعفات الكثيرة للسكر على بقية الجسد غير القدرة الجنسية.
لذا فالسكر يؤثر على القدرة الجنسية كما وضحنا و كذلك يمكن تجنب هذا من خلال التحكم في السكر بالدم.
بالإضافة إلى أننا قد نتزوج من شخص سليم و يصيبه هذا المرض بعد ذلك و نحتاج إلى نفس العناية؛ لذا فيجب التفكير جيدًا قبل رفض هذا الشخص من أجل مرض السكر خاصة إذا كان صاحب دين و خلق.
و في حال الإصابة بالضعف الجنسي في المستقبل، فبفضل الله هناك العديد من الحلول العلاجية لهذا الأمر سواء من خلال الأقراص أو الحقن الموضعي أو تركيب دعامة داخل الذكر في حال الحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاج الدوائي.
إن ارتفاع نسبة السكر في الدم تؤثر على الأوعية الدموية المغذية للأعصاب و بالتالي تؤثر على الدورة الدموية، و الدورة الدموية هي المسئولة عن دفع الدم في القضيب لإتمام عملية الجماع (بما فيها الانتصاب و القذف).
و إن إرتفاع نسبة السكر في الدم تؤدي إلى زيادة لزوجة السائل المنوي مما يعوق حركة الحيوانات المنوية, و لتفادي حصول هذه المضاعفات يجب أن يقف الزوج أو الزوجة بجانب شريك حياته و يزيل أي ضيق نفسي قد يشعر به، و يجب ضبط نسبة السكر في الدم بالمتابعة مع الطبيب، و يجب ضبط ضغط الدم (إن كان هناك خلل)، و يجب معالجة أي التهابات في الجهاز التناسلي (إن وجدت).
و لكن في حال التحكم في مستواه من خلال العلاج و تنظيم الغذاء و الرياضة فيكون التأثير على القدرة الجنسية قليلا، و يمكن العيش بشكل جنسي سليم بإذن الله؛ لذا يحتاج الأمر إلى وعي عالٍ من الزوجين من خلال التحكم في نظام الغذاء بحيث يتم تجنب الحلويات، و كل ما يرفع مستوى السكر بالدم و ذلك للحفاظ على القدرة الجنسية، و كذلك تجنب المضاعفات الكثيرة للسكر على بقية الجسد غير القدرة الجنسية.
لذا فالسكر يؤثر على القدرة الجنسية كما وضحنا و كذلك يمكن تجنب هذا من خلال التحكم في السكر بالدم.
بالإضافة إلى أننا قد نتزوج من شخص سليم و يصيبه هذا المرض بعد ذلك و نحتاج إلى نفس العناية؛ لذا فيجب التفكير جيدًا قبل رفض هذا الشخص من أجل مرض السكر خاصة إذا كان صاحب دين و خلق.
و في حال الإصابة بالضعف الجنسي في المستقبل، فبفضل الله هناك العديد من الحلول العلاجية لهذا الأمر سواء من خلال الأقراص أو الحقن الموضعي أو تركيب دعامة داخل الذكر في حال الحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاج الدوائي.
إن ارتفاع نسبة السكر في الدم تؤثر على الأوعية الدموية المغذية للأعصاب و بالتالي تؤثر على الدورة الدموية، و الدورة الدموية هي المسئولة عن دفع الدم في القضيب لإتمام عملية الجماع (بما فيها الانتصاب و القذف).
و إن إرتفاع نسبة السكر في الدم تؤدي إلى زيادة لزوجة السائل المنوي مما يعوق حركة الحيوانات المنوية, و لتفادي حصول هذه المضاعفات يجب أن يقف الزوج أو الزوجة بجانب شريك حياته و يزيل أي ضيق نفسي قد يشعر به، و يجب ضبط نسبة السكر في الدم بالمتابعة مع الطبيب، و يجب ضبط ضغط الدم (إن كان هناك خلل)، و يجب معالجة أي التهابات في الجهاز التناسلي (إن وجدت).