ليونيل ميسي، كريستيانو، أوزيل، إنييستا، بنزيما، سيسك، ألونسو، تشافي ... على الرغم كن تلك الأسماء لكن الأضواء سلطت على حارسيي الفريقين، فإصابة كاسياس، و إبعاد فالديس بقرار فني، كانا وراء الزح ببينتو و دييغو في الكلاسيكو، و اللذين تألقا و أنهيا اللقاء من دون مشاكل.
فبينتو برز منذ الدقيقة الثانية في المباراة في تسديدة كريستيانو رونالدو من على حافة منطقة الجزاء والتي أبعدها ببراعة رغم أن الخطوة التي اتخذها على اليمين كادت أن تكلفه الكثير لكنه تدارك الأمر بسرعة و ببراعة وحنكة، و لاحقاً أنقذ كرة إيسيان الخادعة.
ثم شكل ألفيس وبيكيه دور المنقذين لحارس البلوغرانا، فقد تولى البرازيلي تمريرة بنزيمة في النصف الأول، و المدافع الإسباني فعل الشيء نفسه مع رونالدو في النصف الثاني، و لا يلام بينتو في هدف فاران لكونه وصل للكرة لكنها كانت قوية بما فيه الكفاية لتدخل.
و في الجانب الأخر فقد عاش دييغو لوبيز أول مباراة له مع الغريم و كان أداؤه هو الآخر جيداً، إذ أنقذ ريال مدريد من هدف قاتل لميسي عبر قدميه، و من ثم تصدى لتسديدة قوية من ألبا، و أيضاً فهو لا يلام في هدف سيسك، لكنه نجى بأعجوبة من هدف محقق من بيدرو بعد أن وضعها الكناري بغرابة شديدة خارج الشباك الفارغة.
فبينتو برز منذ الدقيقة الثانية في المباراة في تسديدة كريستيانو رونالدو من على حافة منطقة الجزاء والتي أبعدها ببراعة رغم أن الخطوة التي اتخذها على اليمين كادت أن تكلفه الكثير لكنه تدارك الأمر بسرعة و ببراعة وحنكة، و لاحقاً أنقذ كرة إيسيان الخادعة.
ثم شكل ألفيس وبيكيه دور المنقذين لحارس البلوغرانا، فقد تولى البرازيلي تمريرة بنزيمة في النصف الأول، و المدافع الإسباني فعل الشيء نفسه مع رونالدو في النصف الثاني، و لا يلام بينتو في هدف فاران لكونه وصل للكرة لكنها كانت قوية بما فيه الكفاية لتدخل.
و في الجانب الأخر فقد عاش دييغو لوبيز أول مباراة له مع الغريم و كان أداؤه هو الآخر جيداً، إذ أنقذ ريال مدريد من هدف قاتل لميسي عبر قدميه، و من ثم تصدى لتسديدة قوية من ألبا، و أيضاً فهو لا يلام في هدف سيسك، لكنه نجى بأعجوبة من هدف محقق من بيدرو بعد أن وضعها الكناري بغرابة شديدة خارج الشباك الفارغة.