يعيش المدرب الكتلوني تيتو فيلانوفا أجواء إيجابية رفقة النادي، حيث حقق أفضل بداية تاريخية منذ بداية الموسم، بينما المدرب البرتغالي جوزيه موينهو مدرب ريال مدريد، يعيش أسوء بداية في مسيرته الكروية.
فالمدرب البرتغالي خسر في 6 مباريات هذا الموسم في مختلف البطولات ولا زلنا في منتصف ديسمبر، و لم يحقق ذلك الرقم منذ موسم 2000 / 2001 حين كان مدرباً لفريق بورتو، يومها حقق أسوء بداية بـ 9 هزائم.
فهذا الموسم مورينهو تلقى 3 هزائم في الليغا على يد إشبيلية و خيتافي و بيتيس، و مباراة واحدة في الأبطال على يد الألمان ضد دورتموند، و كذلك مباراة واحدة ضد برشلونة في ذهاب كأس السوبر الإسباني في الكامب نو، و آخرها مساء أمس أمام سيلتا فيغو في بطولة كأس الملك.
بالمقابل لم يتعرض المدرب الكتلوني تيتو فيلانوفا لأي هزيمة في الدوري الإسباني، و حقق 15 فوز و تعادل وحيد، و أخفق هذا الموسم في تحقيق الفوز في مباريتين، إياب كأس السوبر الإسباني في البرنابيو، و أمام سيلتك الإستكلندي بدوري الأبطال.
فالمدرب البرتغالي خسر في 6 مباريات هذا الموسم في مختلف البطولات ولا زلنا في منتصف ديسمبر، و لم يحقق ذلك الرقم منذ موسم 2000 / 2001 حين كان مدرباً لفريق بورتو، يومها حقق أسوء بداية بـ 9 هزائم.
فهذا الموسم مورينهو تلقى 3 هزائم في الليغا على يد إشبيلية و خيتافي و بيتيس، و مباراة واحدة في الأبطال على يد الألمان ضد دورتموند، و كذلك مباراة واحدة ضد برشلونة في ذهاب كأس السوبر الإسباني في الكامب نو، و آخرها مساء أمس أمام سيلتا فيغو في بطولة كأس الملك.
بالمقابل لم يتعرض المدرب الكتلوني تيتو فيلانوفا لأي هزيمة في الدوري الإسباني، و حقق 15 فوز و تعادل وحيد، و أخفق هذا الموسم في تحقيق الفوز في مباريتين، إياب كأس السوبر الإسباني في البرنابيو، و أمام سيلتك الإستكلندي بدوري الأبطال.