اتعـب الموتـر علـى مسـكـن وديـمـه واتمنـى شوفـهـا ولــو ربــع سـاعـه زينة الرمسـه وفـى المنظـر رحيمـه حبـنـي للـزيـن لـــو مـالــي طـمـاعـه تـفـهـم الـعـدلـه وقومـتـهـا حشـيـمـه شفـهـا العـدلـيـن والـعـاثـر ادفـاعــه يـا مطـر قـم ودنــي حسـنـه وشيـمـه واكسب المعروف يـا خيـر الجماعـة صوب لي شوفه دوا الروح السقيمه حـام قلبـي لـه وعجـل فــى اندفـاعـه قـاطـع المـرسـال واسبـوقـه قـديـمـة وان قبضته قص سبقـة مـن ذراعـه شـفـه الـلـى فـيــه عـــادات عـديـمـة كـامـل الاوصــاف حـلـوات اطـبـاعـه طيـب الخاطـر ولــه حشـمـة وقيـمـه ينـشـرح قلـبـي لشـوفـه واستمـاعـه ان تبـاعـد صــارت العـالـة عظـيـمـه وان بغـيـت اجـيـه صابتـنـى مـنـاعـه ان عـفـى عـفـوه وشيمـاتـه كـريـمـه وان ملكنى فى الهوى سمع وطاعـه |