يشيد الفنان السوري “باسم ياخور” بالدراما
السورية وخاصة مسلسل “الولادة من الخاصرة” والذي يفتح الباب أمام العديد
من الممثلين والمؤلفين لتقديم موضوعات تحمل جرأة وقوة حيث يطرح المسلسل
قضية التدخل الأمني في كل تفصيلة من تفاصيل حياة الإنسان العربي اليومية
حيث يسفر هذا التدخل عن الثورة السورية وجميع الثورات في العالم العربي.
السورية وخاصة مسلسل “الولادة من الخاصرة” والذي يفتح الباب أمام العديد
من الممثلين والمؤلفين لتقديم موضوعات تحمل جرأة وقوة حيث يطرح المسلسل
قضية التدخل الأمني في كل تفصيلة من تفاصيل حياة الإنسان العربي اليومية
حيث يسفر هذا التدخل عن الثورة السورية وجميع الثورات في العالم العربي.
ووصف “ياخور” “الولادة من الخاصرة” قائلاً:
“هو مسلسل قام فيه مؤلفه “سامر رضوان” ومخرجته “رشا شربتجي” بتعرية
الأجهزة الأمنية بشكل لامس الحقيقة في كل الأرض العربية، هذه الأجهزة التي
تتطاول على الناس وتتحكم في حياتهم بطريقة سيئة”.
“هو مسلسل قام فيه مؤلفه “سامر رضوان” ومخرجته “رشا شربتجي” بتعرية
الأجهزة الأمنية بشكل لامس الحقيقة في كل الأرض العربية، هذه الأجهزة التي
تتطاول على الناس وتتحكم في حياتهم بطريقة سيئة”.
وقد أشار “ياخور” إلى أن المسلسل يحمل كمًا
من الجرأة إلا أنه لم يتجاوز الخطوط الحمراء ولكنه لامسها حيث تعتبر
الجرأة فيه أمر يفتح الباب أمام الدراما للمزيد من الجرأة.
من الجرأة إلا أنه لم يتجاوز الخطوط الحمراء ولكنه لامسها حيث تعتبر
الجرأة فيه أمر يفتح الباب أمام الدراما للمزيد من الجرأة.
وعن دوره في مسلسل “بنات العيلة” فقد أبدى
“ياخور” سعادته الشديدة بالمشاركة في المسلسل معربًا أن الدراما النسائية
ضرورة في الفن التلفزيوني حيث قال: “لم أمانع أن أكون ضيفاً في المسلسل
رغم أنني أفضل أدواراً بمساحة أكبر، لكني مؤمن بضرورة المشاركة في الدراما
النسائية، وهي دراما ضرورية في الفن التلفزيوني، وسبق وشاركت في مسلسل
“جلسات نسائية” الذي كان من النوع نفسه”.
“ياخور” سعادته الشديدة بالمشاركة في المسلسل معربًا أن الدراما النسائية
ضرورة في الفن التلفزيوني حيث قال: “لم أمانع أن أكون ضيفاً في المسلسل
رغم أنني أفضل أدواراً بمساحة أكبر، لكني مؤمن بضرورة المشاركة في الدراما
النسائية، وهي دراما ضرورية في الفن التلفزيوني، وسبق وشاركت في مسلسل
“جلسات نسائية” الذي كان من النوع نفسه”.
وعلل “ياخور” حلول الدراما محل المسرح في
النقد الاجتماعي والسياسي إلى انتشار المحطات التلفزيونية، ولأن التلفزيون
يخاطب الناس في بيوتهم