في
لقائه مع هند صبري الذي أعادت عرضه قناة الحياة المصرية, وصف نيشان أصالة
نصري بما معناه أن (صوتها السياسي عالٍ وشجاع) سائلا هند عن رأيها بزميلتها
أي أصالة.
ردت
هند تشجع وتؤيد ثورية أصالةوتثني على مواقفها لكنها استدركت لتشكك بشكل
غير مباشر بما يسمى ثورات حين قالت أن كل شيء أصبح غامضاً.
أقول
إني أعرف بأن نيشان يعشق أصالة وهي صديقته العزيزة جداً وأعرف أنه يرغب
باستضافتها, وأنه لا مانع لديه أن ينقل الديكور إلى مصر كي تطل معه أصولا..
وهي تريد أن تأتي إلى لبنان لتحل ضيفة على البرنامج وأخبرت أصدقاءها أن الشيخ الأسير سيحميها مصرة على أننا "قتالين قتلا"
وعلينا أن نطرح سؤالين واحد للحبيب نيشان وواحد للحبيبة أصالة:
لأصالة أسأله باسم كل الذين سمعوها تقول أنها ممنوعة من دخول لبنان؟
كيف ستدخل الآن؟
وهل كان يوجد منع من الأمن العام اللبناني وأُزيل؟
وأسأل أصالة التي صرحت للمرة الرابعة أننا نحن الوحوش المفترسة قتلنا 100 ثائر سوري ةعادت لتؤكد المعلومة خاصتها قبل ليلتين؟
ألا تخاف على نفسها أن نقتلها نحن الوحوش المفترسة وهي الثائرة "او المفكرا حالا ثائرة"
وأسأل الأستاذ نيشان الغالي جداً:
هل أصالة أغلى من شقيقته ف لو اطلّت شقيقته عبر الإعلام لأربع مرات
متتالية, وأصّرت تتهم الشعب اللبناني بأنه قتل 100 ثائر سوري, فهل كان
سيتخذ موقفاً من شقيقته لأجل لبنان؟ وأسأله هل يعرف أن الوطن هو الضمانة الوحيدة لألقِنا وكرامتنا و"شوية شرف عنا".
وهل يعرف أن من يعتدي بالنفاق والكذب والعهر على لبنان فعلينا أن نتجاهله أقله إذا كنا غير قادرين على مواجهته.
أعرف أن عين نيشان لا تستطيع أن تقاوم مخرز أصالة!
لكن هل تستطيع عينه أن تقاوم مخرز 4 مليون لبناني في الداخل و15 مليون لبناني في الخارج "وكلن عندن شرف"؟
أطلب
من الصديق الغالي جداً نيشان, واللبناني منذ أكثر من 10 سنوات أن ينتبه
إلى أنه شريف وحر ومحترم وناجح, وأنه أكبر من عواطفه وتنازلاته التي لا
نسمح له بتقديمها تحت شعار الصداقة.
وهو يعرف أني أحب أصالة. لكن هل أحبها بعدما اتهمتني وشعبي أننا "قتالين ثوار"؟
لقائه مع هند صبري الذي أعادت عرضه قناة الحياة المصرية, وصف نيشان أصالة
نصري بما معناه أن (صوتها السياسي عالٍ وشجاع) سائلا هند عن رأيها بزميلتها
أي أصالة.
ردت
هند تشجع وتؤيد ثورية أصالةوتثني على مواقفها لكنها استدركت لتشكك بشكل
غير مباشر بما يسمى ثورات حين قالت أن كل شيء أصبح غامضاً.
أقول
إني أعرف بأن نيشان يعشق أصالة وهي صديقته العزيزة جداً وأعرف أنه يرغب
باستضافتها, وأنه لا مانع لديه أن ينقل الديكور إلى مصر كي تطل معه أصولا..
وهي تريد أن تأتي إلى لبنان لتحل ضيفة على البرنامج وأخبرت أصدقاءها أن الشيخ الأسير سيحميها مصرة على أننا "قتالين قتلا"
وعلينا أن نطرح سؤالين واحد للحبيب نيشان وواحد للحبيبة أصالة:
لأصالة أسأله باسم كل الذين سمعوها تقول أنها ممنوعة من دخول لبنان؟
كيف ستدخل الآن؟
وهل كان يوجد منع من الأمن العام اللبناني وأُزيل؟
وأسأل أصالة التي صرحت للمرة الرابعة أننا نحن الوحوش المفترسة قتلنا 100 ثائر سوري ةعادت لتؤكد المعلومة خاصتها قبل ليلتين؟
ألا تخاف على نفسها أن نقتلها نحن الوحوش المفترسة وهي الثائرة "او المفكرا حالا ثائرة"
وأسأل الأستاذ نيشان الغالي جداً:
هل أصالة أغلى من شقيقته ف لو اطلّت شقيقته عبر الإعلام لأربع مرات
متتالية, وأصّرت تتهم الشعب اللبناني بأنه قتل 100 ثائر سوري, فهل كان
سيتخذ موقفاً من شقيقته لأجل لبنان؟ وأسأله هل يعرف أن الوطن هو الضمانة الوحيدة لألقِنا وكرامتنا و"شوية شرف عنا".
وهل يعرف أن من يعتدي بالنفاق والكذب والعهر على لبنان فعلينا أن نتجاهله أقله إذا كنا غير قادرين على مواجهته.
أعرف أن عين نيشان لا تستطيع أن تقاوم مخرز أصالة!
لكن هل تستطيع عينه أن تقاوم مخرز 4 مليون لبناني في الداخل و15 مليون لبناني في الخارج "وكلن عندن شرف"؟
أطلب
من الصديق الغالي جداً نيشان, واللبناني منذ أكثر من 10 سنوات أن ينتبه
إلى أنه شريف وحر ومحترم وناجح, وأنه أكبر من عواطفه وتنازلاته التي لا
نسمح له بتقديمها تحت شعار الصداقة.
وهو يعرف أني أحب أصالة. لكن هل أحبها بعدما اتهمتني وشعبي أننا "قتالين ثوار"؟