السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم بكل خير
شاب يبتكر صديقه إفتراضيه شبه واقعيه
فيما يعد أكثر المحاولات نجاحاً في إزالة الحواجز بين الواقع والخيال وفي نفس الوقت عرض تكنلوجي مذهل، تمكن أحد اليابانيين من ابتكار شخصية افتراضية يمكنها التفاعل مع الشخصيات الحقيقية ورؤيتها على أرض الواقع.
كان أحد محبي التكنولوجيا اليابانيين قد قام باستغلال أداة الاستشعار
بجهاز "Xbox" (والتي تعمل على رصد الحركة واستخدام نظارات فيديو تعمل على
إضافة طبقة افتراضية على الواقع الذي نشاهده) لينتج شخصية افتراضية يتعامل
معها كالأشخاص الحقيقيين وتعد صديقة له نظراً لكونه وحيداً ـ وفقاً لما
ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
الشخصية التي ابتكرها تحمل اسم"هاتسوني ميكو" وهي
إحدى الشخصيات الكارتونية الشهيرة باليابان، وقد قام مبتكر التقنية بعرض
فيديو تظهر فيه "ميكو" وهي تسير نحوه في متنزه وتتفاعل معه حيث تضحك عندما
يربت على رأسها وترقص، فيما تعبر عن غضبها وتتجهم عندما يصفعها ويضايقها.
كما أنه يوجد ظل للشخصية الافتراضية حول قدمها ويمكن عند دفع ربطة
عنقها أن تتحرك في الهواء كما لو كانت حقيقية، ومع التكامل بين الحركة
والفعل والموسيقى يبدو مقطع الفيديو طبيعي للغاية، وقد يلمّح ذلك إلى أنه
في المستقبل من الممكن استغلال الفكرة في ابتكار حيوانات أليفة افتراضية
يمكن اللعب معها، خاصة عندما تطلق غوغل نظاراتها الذكية في الأسواق.
دمتم بكل خير
اسعد الله اوقاتكم بكل خير
شاب يبتكر صديقه إفتراضيه شبه واقعيه
فيما يعد أكثر المحاولات نجاحاً في إزالة الحواجز بين الواقع والخيال وفي نفس الوقت عرض تكنلوجي مذهل، تمكن أحد اليابانيين من ابتكار شخصية افتراضية يمكنها التفاعل مع الشخصيات الحقيقية ورؤيتها على أرض الواقع.
كان أحد محبي التكنولوجيا اليابانيين قد قام باستغلال أداة الاستشعار
بجهاز "Xbox" (والتي تعمل على رصد الحركة واستخدام نظارات فيديو تعمل على
إضافة طبقة افتراضية على الواقع الذي نشاهده) لينتج شخصية افتراضية يتعامل
معها كالأشخاص الحقيقيين وتعد صديقة له نظراً لكونه وحيداً ـ وفقاً لما
ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
الشخصية التي ابتكرها تحمل اسم"هاتسوني ميكو" وهي
إحدى الشخصيات الكارتونية الشهيرة باليابان، وقد قام مبتكر التقنية بعرض
فيديو تظهر فيه "ميكو" وهي تسير نحوه في متنزه وتتفاعل معه حيث تضحك عندما
يربت على رأسها وترقص، فيما تعبر عن غضبها وتتجهم عندما يصفعها ويضايقها.
كما أنه يوجد ظل للشخصية الافتراضية حول قدمها ويمكن عند دفع ربطة
عنقها أن تتحرك في الهواء كما لو كانت حقيقية، ومع التكامل بين الحركة
والفعل والموسيقى يبدو مقطع الفيديو طبيعي للغاية، وقد يلمّح ذلك إلى أنه
في المستقبل من الممكن استغلال الفكرة في ابتكار حيوانات أليفة افتراضية
يمكن اللعب معها، خاصة عندما تطلق غوغل نظاراتها الذكية في الأسواق.
دمتم بكل خير