أكد دكتور سيد خطاب، رئيس الرقابة المصرية على المصنفات الفنية، لـ "اليوم
السابع" أن الرقابة عرض عليها سيناريو فيلم بعنوان "رغيف عيش" للسيناريست
محمد قناوى، وتم رفضه لبعض الملاحظات الخاصة على السيناريو، وأضاف خطاب أن
اللجنة الرقابية التى عرض عليها السيناريو كان لها عدة تعليقات على خلفية
أن الفيلم يتضمن فى أحداثه فكرة التطبيع مع إسرائيل، وجارٍ حاليا الاتفاق
مع صناع عمل الفيلم لبحث أسباب الرفض.
من جانبه أكد المنتج الفنى أحمد جرادة توقف فيلمه "رغيف عيش"، بعد رفض
السيناريو من الرقابة، وهو الفيلم الذى كان مرشحا لبطولته الفنان عمرو سعد،
جومانا مراد، كندة علوش، اللبنانية مروى، عفاف شعيب، صلاح عبد الله، أحمد
التهامى، وعدد من النجوم، عن قصة وسيناريو وحوار محمد قناوى.
وكشف جرادة أن رفض الرقابة جاء بدعوى أن الفيلم يريد التطبيع مع إسرائيل،
وهو ما نفاه السيناريست محمد قناوى، مؤكداً أن الفيلم يهدف إلى السلام
والتعاون بين أبناء العالم بعيداً عن الجنس واللون والدين، حيث تدور قصته
حول ثلاثة أشخاص أحدهم مصرى والثانى فلسطينى والثالث إسرائيلى، يتجمعون
الثلاثة حول العمل المتبادل من أجل لقمة العيش، فى ظل الأوضاع الاجتماعية
والاقتصادية التى تشهدها المنطقة العربية والعالمية.
وأوضح منتج العمل أن التوقف جاء بعد إعداد متواصل لمدة شهرين من بروفات
وتصوير، وأشار إلى أنه سيجهز لفيلم آخر بنفس أبطال الفيلم المرفوض من
الرقابة "رغيف عيش" للحاق بموسم عيد الفطر، وجار البحث عن ورق جيد لتقديمه
من بين ثلاثة سيناريوهات يختار بينهما الآن، وجارٍ الاتفاق مع المخرجة
كاملة أبو ذكرى لإخراج الفيلم.
السابع" أن الرقابة عرض عليها سيناريو فيلم بعنوان "رغيف عيش" للسيناريست
محمد قناوى، وتم رفضه لبعض الملاحظات الخاصة على السيناريو، وأضاف خطاب أن
اللجنة الرقابية التى عرض عليها السيناريو كان لها عدة تعليقات على خلفية
أن الفيلم يتضمن فى أحداثه فكرة التطبيع مع إسرائيل، وجارٍ حاليا الاتفاق
مع صناع عمل الفيلم لبحث أسباب الرفض.
من جانبه أكد المنتج الفنى أحمد جرادة توقف فيلمه "رغيف عيش"، بعد رفض
السيناريو من الرقابة، وهو الفيلم الذى كان مرشحا لبطولته الفنان عمرو سعد،
جومانا مراد، كندة علوش، اللبنانية مروى، عفاف شعيب، صلاح عبد الله، أحمد
التهامى، وعدد من النجوم، عن قصة وسيناريو وحوار محمد قناوى.
وكشف جرادة أن رفض الرقابة جاء بدعوى أن الفيلم يريد التطبيع مع إسرائيل،
وهو ما نفاه السيناريست محمد قناوى، مؤكداً أن الفيلم يهدف إلى السلام
والتعاون بين أبناء العالم بعيداً عن الجنس واللون والدين، حيث تدور قصته
حول ثلاثة أشخاص أحدهم مصرى والثانى فلسطينى والثالث إسرائيلى، يتجمعون
الثلاثة حول العمل المتبادل من أجل لقمة العيش، فى ظل الأوضاع الاجتماعية
والاقتصادية التى تشهدها المنطقة العربية والعالمية.
وأوضح منتج العمل أن التوقف جاء بعد إعداد متواصل لمدة شهرين من بروفات
وتصوير، وأشار إلى أنه سيجهز لفيلم آخر بنفس أبطال الفيلم المرفوض من
الرقابة "رغيف عيش" للحاق بموسم عيد الفطر، وجار البحث عن ورق جيد لتقديمه
من بين ثلاثة سيناريوهات يختار بينهما الآن، وجارٍ الاتفاق مع المخرجة
كاملة أبو ذكرى لإخراج الفيلم.