داائماً ما أرى في المواقع الإجتماعيه
وفي الشبكة العنكبوتيه ككل..
ان الرجل بطبعه خائن ولا امان له
..الرجل منافق..الرجل كاذب..الخ
شعرت بالإتهام وشيئاً من الإهانه,,
بينما الأغلب مازال يلمّع في صورة
البنت وكأنها منزهة عن كل هذه الصفات..
وكإن هذه الصفات خُلقت للرجال دون
الإناث..لماذا ؟!
هل هو وحده مخلوق من طين وهي
من نور وملاك منزهة عن كل هذه الصفات؟!
انا لست أتحمال على النساء أبداً ولاتفهمني
اخواتي هنا خطئاً..
فيوجد الكاذب والصادق من كلا
الجنسين..المنافق والأمين
والمخلص والخائن وقس عليها أشياء
كثييره وصفاتٍ عدّة..
قصة قصيرة,,
لي صديق كان مستعدٍ أن يأتي بالشمس
في يمين زوجته والشمس في يسارها
من شدّة حبه لها وتعلقه فيها..
ولكن هذا الأخير خانته مع غيره حتى
كشفها يوماً وقام بتطليقها رغم أنه مازال
يحبها ولكنه مرغم ولم يعد يحتمل فكرة
وجود أمرأة خائنة لتربي أطفاله بالمستقبل.,
..
بربكم,,بالتأكيد ليست هذه القصة الأولى
من هذا النوع في مجتمعنا ولن تكون
الأخيره ..زمن قيس وليلى انتهى وجاء
زمن النت والتكنلوجيا..
زمن يستطيع المرء محادثه الملايين في
وقتٍ واحد..زمن أصبحت الغرآئب
والعجائب روتين حيآة ..
وسأنتهي من موضوعي بهذه الكلمات..
لماذا تعتقد النساء أن الرجال
جيعهم خونه !!
ثمة رجال سادة ل [الوفاء]
جاهزون للموت عشقا
كما ان هناك ثمة من النساء
خائنات , يقتلن في الرجال
رغبة الإخلاص
تلك هي المعادلة ..
تلك هي الحقيقه..
ف من يجد الإكتفاء !
لن يبحث عن [النقائص]
ولو كلفه العمر كله
أعتذر على الإطالة.
منقوووووووول للامانه
وفي الشبكة العنكبوتيه ككل..
ان الرجل بطبعه خائن ولا امان له
..الرجل منافق..الرجل كاذب..الخ
شعرت بالإتهام وشيئاً من الإهانه,,
بينما الأغلب مازال يلمّع في صورة
البنت وكأنها منزهة عن كل هذه الصفات..
وكإن هذه الصفات خُلقت للرجال دون
الإناث..لماذا ؟!
هل هو وحده مخلوق من طين وهي
من نور وملاك منزهة عن كل هذه الصفات؟!
انا لست أتحمال على النساء أبداً ولاتفهمني
اخواتي هنا خطئاً..
فيوجد الكاذب والصادق من كلا
الجنسين..المنافق والأمين
والمخلص والخائن وقس عليها أشياء
كثييره وصفاتٍ عدّة..
قصة قصيرة,,
لي صديق كان مستعدٍ أن يأتي بالشمس
في يمين زوجته والشمس في يسارها
من شدّة حبه لها وتعلقه فيها..
ولكن هذا الأخير خانته مع غيره حتى
كشفها يوماً وقام بتطليقها رغم أنه مازال
يحبها ولكنه مرغم ولم يعد يحتمل فكرة
وجود أمرأة خائنة لتربي أطفاله بالمستقبل.,
..
بربكم,,بالتأكيد ليست هذه القصة الأولى
من هذا النوع في مجتمعنا ولن تكون
الأخيره ..زمن قيس وليلى انتهى وجاء
زمن النت والتكنلوجيا..
زمن يستطيع المرء محادثه الملايين في
وقتٍ واحد..زمن أصبحت الغرآئب
والعجائب روتين حيآة ..
وسأنتهي من موضوعي بهذه الكلمات..
لماذا تعتقد النساء أن الرجال
جيعهم خونه !!
ثمة رجال سادة ل [الوفاء]
جاهزون للموت عشقا
كما ان هناك ثمة من النساء
خائنات , يقتلن في الرجال
رغبة الإخلاص
تلك هي المعادلة ..
تلك هي الحقيقه..
ف من يجد الإكتفاء !
لن يبحث عن [النقائص]
ولو كلفه العمر كله
أعتذر على الإطالة.
منقوووووووول للامانه