هل هناك خصوصية لحمام مكة والمدينة؟
ليست هناك
خصوصية لحمام مكة ولا حمام المدينة، سوى أنه لا يصاد ولا ينفر مادام في حدود الحرم؛
لعموم حديث: «إن الله حرم مكة، فلم تحل لأحد قبلي، ولا تحل لأحد بعدي، وإنما أحلت
لي ساعة من نهار، لا يختلى خلاها، ولا يعضد شجرها، ولا ينفر صيدها» رواه البخاري
(1349)، وقوله صلى الله عليه وسلم : « إن إبراهيم حرم مكة، وإني حرمت المدينة ما
بين لا بتيها، لا يقطع عضاها، ولا يصاد صيدها» رواه مسلم (1360).
وبالله التوفيق
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
الحمد لله
ليست هناك
خصوصية لحمام مكة ولا حمام المدينة، سوى أنه لا يصاد ولا ينفر مادام في حدود الحرم؛
لعموم حديث: «إن الله حرم مكة، فلم تحل لأحد قبلي، ولا تحل لأحد بعدي، وإنما أحلت
لي ساعة من نهار، لا يختلى خلاها، ولا يعضد شجرها، ولا ينفر صيدها» رواه البخاري
(1349)، وقوله صلى الله عليه وسلم : « إن إبراهيم حرم مكة، وإني حرمت المدينة ما
بين لا بتيها، لا يقطع عضاها، ولا يصاد صيدها» رواه مسلم (1360).
وبالله التوفيق
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .