استمرارا لمسلسل الجدل التحكيمي الذي صاحب مباراة ريال مدريد
وفياريال الأخيرة في الدوري الإسباني، نشرت قناة (لا*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*تا) واقعة مثيرة كان
بطلها أيضا الحكم باراداس روميرو، حيث كشفت الإعادة التلفزيونية لهدف
التعادل الذي سجله ماركو سينا أن الضربة كانت "غير مباشرة" وكان يتوجب على
زميل لسينا أن يلمس له الكرة قبل أن يقوم بالتسديد نحو مرمى إيكر كاسياس.
واستندت القناة على لقطة مقربة من الحكم باراداس الذي رفع يده
اليسرى قبل تسديد اللعبة، ما يعني أنها كانت "مخالفة غير مباشرة"، وأنه لا
يمكنه احتساب هدف اللاعب ذو الأصول البرازيلية إذا صوبها من مرة واحدة إلى
شباك كاسياس.
وأشار تقرير القناة إلى أن باراداس إذا كان ينوي إعطاء إشارة لسينا
من أجل التسديد، فكان من الأولى له أن يطلق صافرته ويستغني عن رفع يده،
ولكن رفع اليد اليسرى في تسديدة مباشرة أمر "يخالف قوانين اللعبة".
وإذا ما صحت تلك الوقائع التي سردتها القناة وأثارت اهتمام صحيفتي
(ماركا) و(آس) فإن هدف ماركوس سينا "غير صحيح"، بغض النظر عن صحة المخالفة
التي جاء منها الهدف من عرقلة التركي حميد ألتينتوب لأحد مهاجمي "الغواصة
الصفراء".
وأثار الحكم جدلا واسعا حتى أصبح حديث وسائل الإعلام وجماهير كرة
القدم في مختلف أنحاء العالم، وذلك بعد أن أشهر خمس بطاقات حمراء للمدرب
البرتغالي جوزيه مورينيو ومساعده روي فاريا والثلاثي الإسباني سرخيو راموس
والألماني مسعود أوزيل والبرتغالي بيبي.
وامتد الجدل إلى التكهن بأن باراداس أشهر بطاقتين صفراوتين لمهاجم
فياريال ماركو روبن دون أن يطرده من الملعب، لكن تبين أن الإنذار الأول كان
من نصيب سينا صاحب هدف التعادل القاتل.
وفياريال الأخيرة في الدوري الإسباني، نشرت قناة (لا*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*تا) واقعة مثيرة كان
بطلها أيضا الحكم باراداس روميرو، حيث كشفت الإعادة التلفزيونية لهدف
التعادل الذي سجله ماركو سينا أن الضربة كانت "غير مباشرة" وكان يتوجب على
زميل لسينا أن يلمس له الكرة قبل أن يقوم بالتسديد نحو مرمى إيكر كاسياس.
واستندت القناة على لقطة مقربة من الحكم باراداس الذي رفع يده
اليسرى قبل تسديد اللعبة، ما يعني أنها كانت "مخالفة غير مباشرة"، وأنه لا
يمكنه احتساب هدف اللاعب ذو الأصول البرازيلية إذا صوبها من مرة واحدة إلى
شباك كاسياس.
وأشار تقرير القناة إلى أن باراداس إذا كان ينوي إعطاء إشارة لسينا
من أجل التسديد، فكان من الأولى له أن يطلق صافرته ويستغني عن رفع يده،
ولكن رفع اليد اليسرى في تسديدة مباشرة أمر "يخالف قوانين اللعبة".
وإذا ما صحت تلك الوقائع التي سردتها القناة وأثارت اهتمام صحيفتي
(ماركا) و(آس) فإن هدف ماركوس سينا "غير صحيح"، بغض النظر عن صحة المخالفة
التي جاء منها الهدف من عرقلة التركي حميد ألتينتوب لأحد مهاجمي "الغواصة
الصفراء".
وأثار الحكم جدلا واسعا حتى أصبح حديث وسائل الإعلام وجماهير كرة
القدم في مختلف أنحاء العالم، وذلك بعد أن أشهر خمس بطاقات حمراء للمدرب
البرتغالي جوزيه مورينيو ومساعده روي فاريا والثلاثي الإسباني سرخيو راموس
والألماني مسعود أوزيل والبرتغالي بيبي.
وامتد الجدل إلى التكهن بأن باراداس أشهر بطاقتين صفراوتين لمهاجم
فياريال ماركو روبن دون أن يطرده من الملعب، لكن تبين أن الإنذار الأول كان
من نصيب سينا صاحب هدف التعادل القاتل.