رفع قائد المنتخب البرتغالي لكرة القدم ونجمه الأول كريستيانو
رونالدو من سقف طموحات جماهير بلاده بتأكيده أن الفريق سيسعى للتتويج بلقب
كأس أمم أوروبا "يورو 2012" التي تقام الصيف المقبل في بولندا وأوكرانيا.
وقال كريستيانو الهداف التاريخي لنادي ريال مدريد ومتصدر هدافي
الليغا للموسم الحالي برصيد 29 هدفا، خلال مشاركته في تقديم زي الفريق
الجديد: "هذا هو القميص الذي سندافع عنه خلال البطولة الأوروبية ولنا هدف
واحدة فقط: أن نفوز بها".!
وانضم كريستيانو بعد تقديم القميص إلى معسكر البرتغال الإعدادي لمباراة بولندا الودية التي ستقام في وارسو الأربعاء.
ولم يسبق للبرتغال أن أحرزت لقب كأس أوروبا، ولكنها خسرت نهائي
نسخة العام 2004 بين أنصارها أمام اليونان في مباراة بكى بعدها كريستيانو
وهو لاعب صاعد في أواخر العقد الثاني من العمر.
ووضعت القرعة البرتغال في مهمة عسيرة منذ الدول الأول ليورو 2012
إذ ستلعب في المجموعة الثانية مع كل من الدنمارك وألمانيا وهولندا
المرشحتين للقب.
وتأهلت البرتغال إلى نهائيات كاس أوروبا من خلال الملحق وبعد
مواجهتين صعبتين أمام منتخب البوسنة والهرسك، وقد لعب رونالدو بالذات دورا
مهما في تأهل منتخب بلاده بعدما سجل هدفين حاسمين في مباراة العودة.
رونالدو من سقف طموحات جماهير بلاده بتأكيده أن الفريق سيسعى للتتويج بلقب
كأس أمم أوروبا "يورو 2012" التي تقام الصيف المقبل في بولندا وأوكرانيا.
وقال كريستيانو الهداف التاريخي لنادي ريال مدريد ومتصدر هدافي
الليغا للموسم الحالي برصيد 29 هدفا، خلال مشاركته في تقديم زي الفريق
الجديد: "هذا هو القميص الذي سندافع عنه خلال البطولة الأوروبية ولنا هدف
واحدة فقط: أن نفوز بها".!
وانضم كريستيانو بعد تقديم القميص إلى معسكر البرتغال الإعدادي لمباراة بولندا الودية التي ستقام في وارسو الأربعاء.
ولم يسبق للبرتغال أن أحرزت لقب كأس أوروبا، ولكنها خسرت نهائي
نسخة العام 2004 بين أنصارها أمام اليونان في مباراة بكى بعدها كريستيانو
وهو لاعب صاعد في أواخر العقد الثاني من العمر.
ووضعت القرعة البرتغال في مهمة عسيرة منذ الدول الأول ليورو 2012
إذ ستلعب في المجموعة الثانية مع كل من الدنمارك وألمانيا وهولندا
المرشحتين للقب.
وتأهلت البرتغال إلى نهائيات كاس أوروبا من خلال الملحق وبعد
مواجهتين صعبتين أمام منتخب البوسنة والهرسك، وقد لعب رونالدو بالذات دورا
مهما في تأهل منتخب بلاده بعدما سجل هدفين حاسمين في مباراة العودة.