نتيجة المباراة بداية لتصحيح الأوضاع.. بهذه الجملة علق مانويل
جوزيه المدير الفنى للأهلى، على فوز فريقه فى المباراة الودية الثانية
أمام دبى (1-0)، مشيرا إلى أن الأخطاء التى حدثت خلال مباراة الشباب كانت
طبيعية نتيجة للأحداث التى مر بها اللاعبون، وباعتبارها أولى مباريات
الفريق عقب فترة التوقف.
جوزيه أشار إلى أن تلك المباريات سوف تجعل الفريق يستعيد حيويته وفورمة
المباريات، وهو ما يسعى الجهاز الفنى لتحقيقه قبل لقاء البن الإثيوبى فى
دور الـ32 بدورى أبطال إفريقيا والمقرر له أواخر الشهر الحالى فى إثيوبيا
فى مباراة الذهاب.. جوزيه أكد أنه لا بد أن تستمر الحياة، ولا تتوقف رغم
حجم الكارثة التى مرت على لاعبى الفريق فى بورسعيد، وراح ضحيتها أكثر من
77 مشجعا أهلاويا، مشيرا إلى أنه يتحدث بصفة مستمرة مع اللاعبين فى هذا
الأمر.
الخواجة أوضح أن المشكلة الكبرى تكمن فى كثرة الإصابات التى يتعرض لها
اللاعبون، حيث لم يكن فى قائمة الفريق فى اللقاء الأول سوى 14 لاعبا، وفى
الثانى 15 لاعبا، وهو أمر يثير القلق قبل لقاء البن الإثيوبى، موضحا أن
لعب بركات فى مركز الظهير الأيمن فى مباراة دبى كان بسبب غياب أحمد فتحى
للإصابة، بينما لعب معوض اللقاء كاملا بسبب إصابة شديد، كما أن محمد نجيب
عائد من إصابة طويلة غاب بسببها نحو ثلاثة أشهر، ولم يلعب إلا لقاء
المصرى، ومن ثم فإن هناك لاعبين كثيرين لا يزالون فى مرحلة الإعداد، لكن
الأداء سوف يتحسن مع توالى المباريات.
الخواجة طالب بإلغاء الدورى، وبدء دورى جديد فى شهر يوليو أو أغسطس لأن
استكمال الدورى القديم سوف يحتاج إلى ما يقرب من ثمانية أشهر أو أكثر،
حتى موعد نهايته، وهو أمر غير مقبول بالمرة.. كما أن استكمال الدورى بعد
ما حدث فى بورسعيد مستحيل. وطرح جوزيه تساؤلا مهما بقوله هل ألقوا القبض
على من قتل جماهير الأهلى أو المنفذ الحقيقى للجريمة؟ مشيرا إلى أنه يثق
بأن لاعبى الأهلى سوف يتخطون تلك الأزمة.
جوزيه المدير الفنى للأهلى، على فوز فريقه فى المباراة الودية الثانية
أمام دبى (1-0)، مشيرا إلى أن الأخطاء التى حدثت خلال مباراة الشباب كانت
طبيعية نتيجة للأحداث التى مر بها اللاعبون، وباعتبارها أولى مباريات
الفريق عقب فترة التوقف.
جوزيه أشار إلى أن تلك المباريات سوف تجعل الفريق يستعيد حيويته وفورمة
المباريات، وهو ما يسعى الجهاز الفنى لتحقيقه قبل لقاء البن الإثيوبى فى
دور الـ32 بدورى أبطال إفريقيا والمقرر له أواخر الشهر الحالى فى إثيوبيا
فى مباراة الذهاب.. جوزيه أكد أنه لا بد أن تستمر الحياة، ولا تتوقف رغم
حجم الكارثة التى مرت على لاعبى الفريق فى بورسعيد، وراح ضحيتها أكثر من
77 مشجعا أهلاويا، مشيرا إلى أنه يتحدث بصفة مستمرة مع اللاعبين فى هذا
الأمر.
الخواجة أوضح أن المشكلة الكبرى تكمن فى كثرة الإصابات التى يتعرض لها
اللاعبون، حيث لم يكن فى قائمة الفريق فى اللقاء الأول سوى 14 لاعبا، وفى
الثانى 15 لاعبا، وهو أمر يثير القلق قبل لقاء البن الإثيوبى، موضحا أن
لعب بركات فى مركز الظهير الأيمن فى مباراة دبى كان بسبب غياب أحمد فتحى
للإصابة، بينما لعب معوض اللقاء كاملا بسبب إصابة شديد، كما أن محمد نجيب
عائد من إصابة طويلة غاب بسببها نحو ثلاثة أشهر، ولم يلعب إلا لقاء
المصرى، ومن ثم فإن هناك لاعبين كثيرين لا يزالون فى مرحلة الإعداد، لكن
الأداء سوف يتحسن مع توالى المباريات.
الخواجة طالب بإلغاء الدورى، وبدء دورى جديد فى شهر يوليو أو أغسطس لأن
استكمال الدورى القديم سوف يحتاج إلى ما يقرب من ثمانية أشهر أو أكثر،
حتى موعد نهايته، وهو أمر غير مقبول بالمرة.. كما أن استكمال الدورى بعد
ما حدث فى بورسعيد مستحيل. وطرح جوزيه تساؤلا مهما بقوله هل ألقوا القبض
على من قتل جماهير الأهلى أو المنفذ الحقيقى للجريمة؟ مشيرا إلى أنه يثق
بأن لاعبى الأهلى سوف يتخطون تلك الأزمة.