يبدأ المنتخب الأولمبي المصري اليوم (الثلاثاء) أولي تجاربه إستعداداً للمشاركة في أولمبياد لندن في يوليو القادم بلقاء نظيره الروماني علي أرض دولة الإمارات العربية المتحدة.
اللقاء الذي يستضيفه ملعب ناد النصر في دبي سيكون واحد من ثلاث لقاءات يخوضها رجال هاني رمزي في هذه المرحلة, بعد أن تم الاتفاق علي لقاء المنتخب الأوزبكي الجمعة المقبل في هذه الرحلة وعلي نفس الملعب , ثم الطيران إلي أسبانيا للقاء منتخبها الأولمبي علي أرضه في الثامن والعشرين من الشهر الجاري.
كان المنتخب زملاء الهداف مروان محسن قد ضمنوا بطاقة التأهل للنهائيات الأولمبية بعد فترة غياب دامت لعشرين عاماً عقب فوزهم علي المنتخب السنغالي بهدفين دون رد في مباراة تحديد المركز الثالث في بطولة أمم إفريقيا تحت 23 عاماً التي أقيمت علي الأراضي المغربية في الفترة من السادس و العشرين من نوفمبر و حتى العاشر من ديسمبر الماضيين في مدينتي طنجة و مراكش.
أما المنتخب الروماني الذي يمثل أحد المدارس الكروية القوية في أوربا الشرقية , فقد فشل في التأهل للنهائيات الأولمبية عقب إخفاقه في بلوغ نهائيات بطولة أوربا تحت 21 عاماً التي استضافتها الدنمارك منتصف العام الماضي عقب خروجه أمام نظيره الإنجليزي بخسارته بهدف لهدفين خارج أرضه و تعادله في بوخارست بدون أهداف.
توقف النشاط الكروي في مصر منذ لقاء ملعب بورسعيد بين المصري و الأهلي يعطي مثل هذه اللقاءات أهمية كبيرة في برنامج إعداد المنتخب الذي يسعي إلي ترك بصمته في عاصمة الضباب وبلوغ الدور الثاني علي أقل تقدير وفقاً لتصريحات و طموحات مديره الفني الذي تذوق اللعب في المناسبات الكبرى كلاعب عندما شارك المنتخب الوطني في نهائيات كأس العالم في إيطاليا 1990 وهو في سن يقل عن أعمار لاعبي هذا الجيل.
اللقاء الذي يستضيفه ملعب ناد النصر في دبي سيكون واحد من ثلاث لقاءات يخوضها رجال هاني رمزي في هذه المرحلة, بعد أن تم الاتفاق علي لقاء المنتخب الأوزبكي الجمعة المقبل في هذه الرحلة وعلي نفس الملعب , ثم الطيران إلي أسبانيا للقاء منتخبها الأولمبي علي أرضه في الثامن والعشرين من الشهر الجاري.
كان المنتخب زملاء الهداف مروان محسن قد ضمنوا بطاقة التأهل للنهائيات الأولمبية بعد فترة غياب دامت لعشرين عاماً عقب فوزهم علي المنتخب السنغالي بهدفين دون رد في مباراة تحديد المركز الثالث في بطولة أمم إفريقيا تحت 23 عاماً التي أقيمت علي الأراضي المغربية في الفترة من السادس و العشرين من نوفمبر و حتى العاشر من ديسمبر الماضيين في مدينتي طنجة و مراكش.
أما المنتخب الروماني الذي يمثل أحد المدارس الكروية القوية في أوربا الشرقية , فقد فشل في التأهل للنهائيات الأولمبية عقب إخفاقه في بلوغ نهائيات بطولة أوربا تحت 21 عاماً التي استضافتها الدنمارك منتصف العام الماضي عقب خروجه أمام نظيره الإنجليزي بخسارته بهدف لهدفين خارج أرضه و تعادله في بوخارست بدون أهداف.
توقف النشاط الكروي في مصر منذ لقاء ملعب بورسعيد بين المصري و الأهلي يعطي مثل هذه اللقاءات أهمية كبيرة في برنامج إعداد المنتخب الذي يسعي إلي ترك بصمته في عاصمة الضباب وبلوغ الدور الثاني علي أقل تقدير وفقاً لتصريحات و طموحات مديره الفني الذي تذوق اللعب في المناسبات الكبرى كلاعب عندما شارك المنتخب الوطني في نهائيات كأس العالم في إيطاليا 1990 وهو في سن يقل عن أعمار لاعبي هذا الجيل.
