تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
كتبهاmusstapha ben masoud ، في 6 نوفمبر 2009 الساعة: 16:59 م
الوهم يمكن أن يكون انسانا حيوانا …أو غيرى هذا يتحول حسب نقط ضعف الهائم
الوهم يقصد الإنسان الذي يحب أن يفعل شيئا أو يناله أكثر من اللازم ,وتراه لا يستطيع تحقيقه , فإذا به يفكر كيف له أن يصل إلى مراده , ويحطم الجدار الفاصل بينه وبين معشوقه .
هكذا يبدأ الإنسان بالوهم فهو مزيج من الخيال الواسع .
يبدأ الهائم برسم خطط في عقله بأنه غدا سيفعل كذا وكذا وسيستفيد من الغلطة الصابقة ولن …..وبينما هو يفكرينزل عليه الوهم فيتخيل أنه يفعل ذلك بالتفكير ويحر في ذلك البحر وعندما يوقضه أحد من غفوته ينزعج ثم يعود ويرسم خطة أخرى غير الصبقة …وهكذا تمر عليه الأيام دون أن يحرك ساكنا ….
يأدي الوهم أخي أختي بالإنسان إلى مرض نفسي فتسكنه الوساويس . مثال - لما ليس بإستطاعتي تحقيق كذا هل أنا غير مأهل . لما لا يحبني ذلك الفتا هل الأخرى جميلة علي . لما …هل ….. ويضعف من بنية الإنسان . و تلج إلى ذهن الهائم أفكارا لا واقع لها وساوس شيطانية . ويمكن أن يأدي هذا إلى الجنون , من كثرة التفكير .
وله علاج واحد .
هو العودة إلى الله عز وجل خالق الأكوان . ليس من حق مسلم أن يحب شيئا أكثر من حبه لله
وعن تحقيق حلمه
قال الله عز وجل في كتابه الكريم
- لن تشائون حتى أن يشاء الله -
كتبهاmusstapha ben masoud ، في 6 نوفمبر 2009 الساعة: 16:59 م
الوهم يمكن أن يكون انسانا حيوانا …أو غيرى هذا يتحول حسب نقط ضعف الهائم
الوهم يقصد الإنسان الذي يحب أن يفعل شيئا أو يناله أكثر من اللازم ,وتراه لا يستطيع تحقيقه , فإذا به يفكر كيف له أن يصل إلى مراده , ويحطم الجدار الفاصل بينه وبين معشوقه .
هكذا يبدأ الإنسان بالوهم فهو مزيج من الخيال الواسع .
يبدأ الهائم برسم خطط في عقله بأنه غدا سيفعل كذا وكذا وسيستفيد من الغلطة الصابقة ولن …..وبينما هو يفكرينزل عليه الوهم فيتخيل أنه يفعل ذلك بالتفكير ويحر في ذلك البحر وعندما يوقضه أحد من غفوته ينزعج ثم يعود ويرسم خطة أخرى غير الصبقة …وهكذا تمر عليه الأيام دون أن يحرك ساكنا ….
يأدي الوهم أخي أختي بالإنسان إلى مرض نفسي فتسكنه الوساويس . مثال - لما ليس بإستطاعتي تحقيق كذا هل أنا غير مأهل . لما لا يحبني ذلك الفتا هل الأخرى جميلة علي . لما …هل ….. ويضعف من بنية الإنسان . و تلج إلى ذهن الهائم أفكارا لا واقع لها وساوس شيطانية . ويمكن أن يأدي هذا إلى الجنون , من كثرة التفكير .
وله علاج واحد .
هو العودة إلى الله عز وجل خالق الأكوان . ليس من حق مسلم أن يحب شيئا أكثر من حبه لله
وعن تحقيق حلمه
قال الله عز وجل في كتابه الكريم
- لن تشائون حتى أن يشاء الله -
