تعليقًا على أحداث مجزرة الألتراس التي جرت وقائعها في بورسعيد، ولا تزال أصدائها تدمي القلوب حتى الآن، قال
الفنان سامح الصريطى إن ما جرى
وضع طبيعي لأن الجرائم تنتشر وتتزايد بطريقة رهيبة، دون أن يكون هناك رادع
لها، أو يتحرك المسئولون برد فعل قوي، وهو ما سيؤدي لخراب البلد!!
وأظهر الصريطي تعجبه من لجان تقصي
الحقائق التي يتم تكليفها بالأمر في كل مذبحة، دون أن تصل لشيء، على الرغم
من أنه من المفروض أن تكون هي وسيلة تحديد الجناة والقصاص منهم، ولكن
موقفها غامض للغاية، ويحتاج لتفسير!
وكانت مذبحة الألتراس الدامية، قد
وقعت يوم الأربعاء الماضي في إستاد بورسعيد، بعد انتهاء مباراة كرة القدم
بين فريقي الأهلي والمصري، وراح ضحيتها نحو 73 مشجعا من ألتراس الأهلي،
و1000 مصاب، وفق التقديرات الرسمية، وإن كانت هناك تقديرات أخرى غير رسمية
وصلت بالضحايا إلى أكثر من مائة قتيل!
الفنان سامح الصريطى إن ما جرى
وضع طبيعي لأن الجرائم تنتشر وتتزايد بطريقة رهيبة، دون أن يكون هناك رادع
لها، أو يتحرك المسئولون برد فعل قوي، وهو ما سيؤدي لخراب البلد!!
وأظهر الصريطي تعجبه من لجان تقصي
الحقائق التي يتم تكليفها بالأمر في كل مذبحة، دون أن تصل لشيء، على الرغم
من أنه من المفروض أن تكون هي وسيلة تحديد الجناة والقصاص منهم، ولكن
موقفها غامض للغاية، ويحتاج لتفسير!
وكانت مذبحة الألتراس الدامية، قد
وقعت يوم الأربعاء الماضي في إستاد بورسعيد، بعد انتهاء مباراة كرة القدم
بين فريقي الأهلي والمصري، وراح ضحيتها نحو 73 مشجعا من ألتراس الأهلي،
و1000 مصاب، وفق التقديرات الرسمية، وإن كانت هناك تقديرات أخرى غير رسمية
وصلت بالضحايا إلى أكثر من مائة قتيل!