تختتم غدا منافسات الجولة الخامسة من الدوري الممتاز الكويتي لكرة القدم بلقاء الجهراء الذي يحل ضيفا علي الشباب بملعب الساحل في الرابعة والنصف مساء حيث يدخلها أصحاب الأرض برصيد 3 نقاط فقط من فوز وثلاث هزائم بينما الجهراء لدية 6 نقاط من فوزين وهزيمتين ولكنه نجح خلال الأيام الماضية في تعديل أوضاعة بتحقيق الفوز علي كاظمة في ذهاب منافسات كاس الأمير بهدف مقابل لاشئ .
مواجهة الغد هي الثالثة بين الفريقين هذا الموسم حيث التقيا من قبل في دور الثمانية لكاس الأمير ذهابا انتهي لصالح الجهراء وإيابا لصالح الشباب وتأهل الجهراء بركلات الترجيح وهو ما يعني أن الاورق مكشوفة أمام المدربين علي الجانبين ولا يوجد ما يتم اخفائة .
أصحاب الأرض بقيادة المدرب الوطني خالد الزنكي يسعوا إلي عبور مسلسل الهزائم الأخيرة التي تعرض لها بعدما تلقي الهزيمة من العربي بالجولة الأخيرة بهدفين دون مقابل علي الرغم من سيطرته علي مجريات الأمور ووصلة إلي مرمي خالد الرشيدي أكثر من مرة ولكن دون جدوى ، وهو ما يعمل علي تعديله خلال الفترة الماضية في إيجاد حلول هجومية لتصحيح وضعية الفريق في الترتيب العام لجدول المباريات ، حيث يدخل مواجهة الغد وهو مكتمل الصفوف ولا توجد غيابات والقائمة مكتملة لتلك المواجهة خاصة بعد استعادة الفريق لخدمات البرازيلي رودريجو بعد شعوره بشد في العضلة الخلفية ولكن بات جاهزا للمشاركة .
الأمر نفسه ينطبق علي الجهراء الذي شهد تراجع في النتائج وليس في الأداء فبعد تحقيق الفريق للفوز في الجولتين الأولي والثانية عاد ليتلقي الهزيمة في باقي الجولات ولكن مدربة البرازيلي دي سيلفا عدل صفوفه ونجح في إخراج اللاعبين من حالة الهزيمة إلي وضعية الفوز بتحقيقه انتصار علي كاظمة في ذهاب الدور قبل النهائي لكاس الأمير وهو ما يعني أن الفريق يريد العودة إلي قواعده بالثلاث نقاط حتى تكون دافع للقاء العودة أمام كاظمة ،بجانب العودة مرة أخري إلي
طريق الانتصارات بالدوري ، والوصول إلي النقطة 9 علي الرغم من الغيابات التي يعاني منها التي تؤرق الجهاز والمتمثلة في الحارس المتألق سطام الحسيني و الانغولي ماكينغا المتواجد مع منتخب بلاده للمشاركة بالبطولة الإفريقية بالإضافة إلي عدم شفاء عبد الرحمن عواد من الإصابة التي حرمته من المشاركة مع الفريق في الجولة الماضية.
مواجهة الغد هي الثالثة بين الفريقين هذا الموسم حيث التقيا من قبل في دور الثمانية لكاس الأمير ذهابا انتهي لصالح الجهراء وإيابا لصالح الشباب وتأهل الجهراء بركلات الترجيح وهو ما يعني أن الاورق مكشوفة أمام المدربين علي الجانبين ولا يوجد ما يتم اخفائة .
أصحاب الأرض بقيادة المدرب الوطني خالد الزنكي يسعوا إلي عبور مسلسل الهزائم الأخيرة التي تعرض لها بعدما تلقي الهزيمة من العربي بالجولة الأخيرة بهدفين دون مقابل علي الرغم من سيطرته علي مجريات الأمور ووصلة إلي مرمي خالد الرشيدي أكثر من مرة ولكن دون جدوى ، وهو ما يعمل علي تعديله خلال الفترة الماضية في إيجاد حلول هجومية لتصحيح وضعية الفريق في الترتيب العام لجدول المباريات ، حيث يدخل مواجهة الغد وهو مكتمل الصفوف ولا توجد غيابات والقائمة مكتملة لتلك المواجهة خاصة بعد استعادة الفريق لخدمات البرازيلي رودريجو بعد شعوره بشد في العضلة الخلفية ولكن بات جاهزا للمشاركة .
الأمر نفسه ينطبق علي الجهراء الذي شهد تراجع في النتائج وليس في الأداء فبعد تحقيق الفريق للفوز في الجولتين الأولي والثانية عاد ليتلقي الهزيمة في باقي الجولات ولكن مدربة البرازيلي دي سيلفا عدل صفوفه ونجح في إخراج اللاعبين من حالة الهزيمة إلي وضعية الفوز بتحقيقه انتصار علي كاظمة في ذهاب الدور قبل النهائي لكاس الأمير وهو ما يعني أن الفريق يريد العودة إلي قواعده بالثلاث نقاط حتى تكون دافع للقاء العودة أمام كاظمة ،بجانب العودة مرة أخري إلي
طريق الانتصارات بالدوري ، والوصول إلي النقطة 9 علي الرغم من الغيابات التي يعاني منها التي تؤرق الجهاز والمتمثلة في الحارس المتألق سطام الحسيني و الانغولي ماكينغا المتواجد مع منتخب بلاده للمشاركة بالبطولة الإفريقية بالإضافة إلي عدم شفاء عبد الرحمن عواد من الإصابة التي حرمته من المشاركة مع الفريق في الجولة الماضية.