عشب حولي عطري شتوي طبي من الفصيلة المركبة Compositae موطنه الأصلي جنوب أوروبا وشرقها ومنها امتدت زراعته إلى الكثير من البلدان . النبات غزير التفرع يصل ارتفاعه (15-60سم)، ساقه سريعة النمو كثيرة التفرع، الأوراق بسيطة مفصصة إلى أجزاء تشبه الخيط، لونها أخضر داكن، الأوراق متناوبة مجنحة، تزهر بين حزيران وأب أزهارا مركبة على شكل نورات لها رائحة التفاح. النورة رؤيس والأزهار المحيطة لسينية بيضاء اللون والداخلية أنبوبية صفراء اللون قرصية مرتبة بشكل تغطي سطح التخت.
يحمل تخت الزهرة كل من الأزهار الشعاعية والقرصية وهو مجوف مخروطي الشكل.
لزهر البابونج رائحة عطرية، للبابونج أنواع تنبت برية في بلاد الشام (وهي قريبة من البهار) في الحقول وعلى جوانب الطرق. أو تزرع لإزهارها.
الجزء المستعمل طبياً:
النورات في فترة الازهار (وتجفف) – الرؤوس الزهرية الصفراء اللون التي تجمع في (حزيران- تموز) – أزرار الأزهار- الساق – الأوراق.
التركيب الكيماوي:
تحتوي أزهار البابونج على زيت طيار عطري اريثري أزرق بنسبة (1%) من الأزهار الجافة ويحتوي زيت البابونج على غليكوزيد (حمض الانتامي Anthamicacid ) ومادة الانتاميدين (Anthamedine ) والعفص ومادة الماتريسين (Matricine ) وهي من مشتقات الآزولين . كما يحتوي البابونج على غليكوزيد الأبيثين وبروكامازولين Prochamayoline وفلافون ومواد لعابية وأكاسيد الفا-بيزابول وفلافونات.
المواد الفعالة:
زيت عطري طيار مع الزيت الأزرق (أزولين) ، فلافوميد، كومارين، حوامض دهنية، جليكوزيدات، مواد مرة مضادة للعفونة طاردة للغازات المعوية مسكنة للآلام التشنجية ومعرقة، بوتاسيوم، أملاح معدنية، فيتامين (C )، كولين، صمغ، ايزونيتيول، فيتوسترول.
الخصائص العلاجية:
مضاد للتشنج، مسهل ومنشط للهضم، منظم للطمث، مقاوم للحمى، نافع للزكام، ولضربة الشمس، مضاد للالتهاب، مطهر، منظم للحيض، مهدئ ومنشط، منبه للشهية، مدر للبول، مقوي للأعصاب، يساعد على النمو، في علاج التهاب القولون، الردوب. (يجب عدم استعماله لفترة طويلة لأنه قد يؤدي إلى فرط حساسية الرصيد.
الاستعمالات الطبية:
معظم استعمالات البابونج في الجهاز الهضمي وذلك لاحتوائه على مادة الآزولين، ورغم فوائده المتعددة ينصح بعدم الاكثار من شرب البابونج المغلي لأنه يسبب حدة في المزاج، ثقل الرأس، الأرق، الصداع، الميل إلى التقيؤ.
ويعد البابونج من مضادات الالتهاب والتشنجات الجيدة ويفيد في طرد الغازات وإفراغ الصفراء، ويستخدم للوقاية وعلاج القرحات والتهاب الأغشية المخاطية المعدية.
الاستعمال الداخلي:
يفيد شرب شاي البابونج لمعالجة جميع أنواع الآلام التشنجية في حالات أمراض الجهاز الهضمي والتهابات الأمعاءالدقيقة مع التشنج وحالات آلام الكلى وحرقة من البول من التهابات المثانة.
يستعمل المستحل مخففا وساخنا بدرجة 37° بشكل حقنة شرجية لمعالجة الإمساك وآلام المبيض ولتشنجات في أسفل البطن (لذا يخفف بنسبة ملعقة كبيرة من الأزهار في ليتر ماء).
يدخل البابونج في الأدوية الطاردة للريح والمفرزة للعرق والمفرغة للصفراء .
يستعمل شرب مستحلب أزهار البابونج المحلى بالسكر للإفادة في معالجة المغص المعوي والمعدي وآلام رمل الكلى وحرقان البوب في التهاب المثانة.
ينقع بمعدل 20 غ في ليتر ماء مغلي ويؤخذ فنجان قبل الطعام لمعالجة حالات عسر الهضم، الصداع، المغص، العصبية، الأرق، انحطاطط القوى، الزكام ، ضربة الشمي، قلة دم الحيض.
الاستعمال الخارجي:
يستعمل البابونج لتسكين الالتهابات الجلدية والأكزيما وذلك بوضعه بشكل كمادات ساخنة على مكان آلام الروماتيزم والآلام العصبية الموضعية والنقرس ثم بتدليك الألم بزيت البابونج.
يستعمل بخار مغلي الأزهار للاستنشاق لمعالجة المسالك التنفسية والتهاب الحنجرة والحلق وفي حالات التهاب العيون، كما أن مغلي الأزهار له فائدة في علاج التهاب الحلق وتقرحات الفم حيث يتم التغرغر به.
يستعمل مسحوق الأزهار (بذره) في المساعدة في علاج فوق التهابات الجلد الرطبة والاكزيما والقروح والجروح. ويساعد أيضا في علاج التهاب الفم والتهاب الأظافر ويستعمل أيضا للشم (انفيا) للمساعدة في علاج الزكام المحتقن والمزمن النتن.
تستعمل الوسائد الصغيرة المملوءة بالأزهار بعد تسخينها فوق المواقد للإفادة في معالجة الروماتيزم.
يستعمل مستحلب الأزهار من الخارج للغرغرة في المساعدة في معالجة التهابات اللوزتين وتقرحات الفم وللغسول (الدوش) المهبلي لمعالجة إفرزات المهبل البيضاء أو النتنة أو يغسل داخل الأنف المصاب بتقييح الجنوب (الرائحة النتنة) أو لتكميد الجروح والقروح والأكزيما.
20 غ في ليتر ماء مغلي يستعمل غرغرة أو على شكل لوسيون للجروح وتطهير الفم والعناية بالجلد.
الاستعمالات الأخرى
نظرا لمفعول البابونج المجمل للبشرة: يدخل البابونج في تركيب القناعات والكريمات ويضاف منقوع البابونج لحمام الماء، كما أنه يساعد على زوال جيوب الوجه، ويقاوم تهيج الجلد.
يدخل الزيت العطري لأزهار البابونج في تركيب المعاجين والكريمات المستخدمة في منع تشققات الأيدي والأقدام ويساعد في التئام الجروح الخارجية.
يستخدم شاي أزهار البابونج لإزالة المغص الناتج عن تقلصات المرارة والتهابها، وكذلك لعلاج أمراض المعدة والامعاء الالتهابية.
يفيد شاي أزهار البابونج مضمضة لعلاج اللثة الملتهبة، وغرغرة لعلاج التهاب اللوزات.
يستخدم الحمام البخاري لأزهار البابونج في علاج التهابات المجاري التنفسية والزكام والأكنة.
يضاف مستحلب البابونج إلى ماء المغطس لعلاج الالتهابات الشرجية والتناسلية والبواسير والدمامل والخراجات ، ولتسريع شفاء الجروح تستخدم كمادات مستحلب البابونج .
يحضر شاي البابونج: ملعقة أزهار بابونج الى 150ميليلتر ماء ساخن ، تترك لمدة 10 دقائق منقوعة مع تغطية الوعاء يشرب كأس 3مرات/يوم.
يحمل تخت الزهرة كل من الأزهار الشعاعية والقرصية وهو مجوف مخروطي الشكل.
لزهر البابونج رائحة عطرية، للبابونج أنواع تنبت برية في بلاد الشام (وهي قريبة من البهار) في الحقول وعلى جوانب الطرق. أو تزرع لإزهارها.
الجزء المستعمل طبياً:
النورات في فترة الازهار (وتجفف) – الرؤوس الزهرية الصفراء اللون التي تجمع في (حزيران- تموز) – أزرار الأزهار- الساق – الأوراق.
التركيب الكيماوي:
تحتوي أزهار البابونج على زيت طيار عطري اريثري أزرق بنسبة (1%) من الأزهار الجافة ويحتوي زيت البابونج على غليكوزيد (حمض الانتامي Anthamicacid ) ومادة الانتاميدين (Anthamedine ) والعفص ومادة الماتريسين (Matricine ) وهي من مشتقات الآزولين . كما يحتوي البابونج على غليكوزيد الأبيثين وبروكامازولين Prochamayoline وفلافون ومواد لعابية وأكاسيد الفا-بيزابول وفلافونات.
المواد الفعالة:
زيت عطري طيار مع الزيت الأزرق (أزولين) ، فلافوميد، كومارين، حوامض دهنية، جليكوزيدات، مواد مرة مضادة للعفونة طاردة للغازات المعوية مسكنة للآلام التشنجية ومعرقة، بوتاسيوم، أملاح معدنية، فيتامين (C )، كولين، صمغ، ايزونيتيول، فيتوسترول.
الخصائص العلاجية:
مضاد للتشنج، مسهل ومنشط للهضم، منظم للطمث، مقاوم للحمى، نافع للزكام، ولضربة الشمس، مضاد للالتهاب، مطهر، منظم للحيض، مهدئ ومنشط، منبه للشهية، مدر للبول، مقوي للأعصاب، يساعد على النمو، في علاج التهاب القولون، الردوب. (يجب عدم استعماله لفترة طويلة لأنه قد يؤدي إلى فرط حساسية الرصيد.
الاستعمالات الطبية:
معظم استعمالات البابونج في الجهاز الهضمي وذلك لاحتوائه على مادة الآزولين، ورغم فوائده المتعددة ينصح بعدم الاكثار من شرب البابونج المغلي لأنه يسبب حدة في المزاج، ثقل الرأس، الأرق، الصداع، الميل إلى التقيؤ.
ويعد البابونج من مضادات الالتهاب والتشنجات الجيدة ويفيد في طرد الغازات وإفراغ الصفراء، ويستخدم للوقاية وعلاج القرحات والتهاب الأغشية المخاطية المعدية.
الاستعمال الداخلي:
يفيد شرب شاي البابونج لمعالجة جميع أنواع الآلام التشنجية في حالات أمراض الجهاز الهضمي والتهابات الأمعاءالدقيقة مع التشنج وحالات آلام الكلى وحرقة من البول من التهابات المثانة.
يستعمل المستحل مخففا وساخنا بدرجة 37° بشكل حقنة شرجية لمعالجة الإمساك وآلام المبيض ولتشنجات في أسفل البطن (لذا يخفف بنسبة ملعقة كبيرة من الأزهار في ليتر ماء).
يدخل البابونج في الأدوية الطاردة للريح والمفرزة للعرق والمفرغة للصفراء .
يستعمل شرب مستحلب أزهار البابونج المحلى بالسكر للإفادة في معالجة المغص المعوي والمعدي وآلام رمل الكلى وحرقان البوب في التهاب المثانة.
ينقع بمعدل 20 غ في ليتر ماء مغلي ويؤخذ فنجان قبل الطعام لمعالجة حالات عسر الهضم، الصداع، المغص، العصبية، الأرق، انحطاطط القوى، الزكام ، ضربة الشمي، قلة دم الحيض.
الاستعمال الخارجي:
يستعمل البابونج لتسكين الالتهابات الجلدية والأكزيما وذلك بوضعه بشكل كمادات ساخنة على مكان آلام الروماتيزم والآلام العصبية الموضعية والنقرس ثم بتدليك الألم بزيت البابونج.
يستعمل بخار مغلي الأزهار للاستنشاق لمعالجة المسالك التنفسية والتهاب الحنجرة والحلق وفي حالات التهاب العيون، كما أن مغلي الأزهار له فائدة في علاج التهاب الحلق وتقرحات الفم حيث يتم التغرغر به.
يستعمل مسحوق الأزهار (بذره) في المساعدة في علاج فوق التهابات الجلد الرطبة والاكزيما والقروح والجروح. ويساعد أيضا في علاج التهاب الفم والتهاب الأظافر ويستعمل أيضا للشم (انفيا) للمساعدة في علاج الزكام المحتقن والمزمن النتن.
تستعمل الوسائد الصغيرة المملوءة بالأزهار بعد تسخينها فوق المواقد للإفادة في معالجة الروماتيزم.
يستعمل مستحلب الأزهار من الخارج للغرغرة في المساعدة في معالجة التهابات اللوزتين وتقرحات الفم وللغسول (الدوش) المهبلي لمعالجة إفرزات المهبل البيضاء أو النتنة أو يغسل داخل الأنف المصاب بتقييح الجنوب (الرائحة النتنة) أو لتكميد الجروح والقروح والأكزيما.
20 غ في ليتر ماء مغلي يستعمل غرغرة أو على شكل لوسيون للجروح وتطهير الفم والعناية بالجلد.
الاستعمالات الأخرى
نظرا لمفعول البابونج المجمل للبشرة: يدخل البابونج في تركيب القناعات والكريمات ويضاف منقوع البابونج لحمام الماء، كما أنه يساعد على زوال جيوب الوجه، ويقاوم تهيج الجلد.
يدخل الزيت العطري لأزهار البابونج في تركيب المعاجين والكريمات المستخدمة في منع تشققات الأيدي والأقدام ويساعد في التئام الجروح الخارجية.
يستخدم شاي أزهار البابونج لإزالة المغص الناتج عن تقلصات المرارة والتهابها، وكذلك لعلاج أمراض المعدة والامعاء الالتهابية.
يفيد شاي أزهار البابونج مضمضة لعلاج اللثة الملتهبة، وغرغرة لعلاج التهاب اللوزات.
يستخدم الحمام البخاري لأزهار البابونج في علاج التهابات المجاري التنفسية والزكام والأكنة.
يضاف مستحلب البابونج إلى ماء المغطس لعلاج الالتهابات الشرجية والتناسلية والبواسير والدمامل والخراجات ، ولتسريع شفاء الجروح تستخدم كمادات مستحلب البابونج .
يحضر شاي البابونج: ملعقة أزهار بابونج الى 150ميليلتر ماء ساخن ، تترك لمدة 10 دقائق منقوعة مع تغطية الوعاء يشرب كأس 3مرات/يوم.