يعاني كل شخص تقريبا من التعب في وقت من الأوقات. فبعد عطلة نهاية أسبوع
طويلة عملت خلالها في فناء منزلك، أو يوم متعب مع الأولاد، من الطبيعي أن
تشعر بالتعب والإرهاق. وهذا النوع من التعب الجسدي والعاطفي طبيعي. عادة، يمكنك استرداد طاقتك بالحصول على قسط من الراحة أو بممارسة التمارين الرياضية.
إذا شعرت بالتعب طوال الوقت، أو أصبح الإرهاق مهيمنا، فربما تكون حالتك
أكثر خطورة من مجرد إرهاق. ففي بعض الحالات، يكون التعب عارضا على مشكلة
كامنة تستلزم علاجا طبيا.
لكن، في معظم الأوقات، يعزى التعب إلى واحدة أو أكثر من عاداتك اليومية أو
روتينك اليومي. وثمة احتمال بأنك تعرف ما يسبب تعبك. لذا، مع بعض
التعديلات في أسلوب العيش، يحتمل أن تجد الموارد لإعادة الحيوية إلى حياتك.
التعب ليس مماثلاً للنعاس، رغم أنك قد تشعر غالبا برغبة في النوم. وليس
أيضا فقداناً للحافز. التعب قد ينجم عن عوامل جسدية أو نفسية. يتحسن التعب
الجسدي عادة في وقت لاحق من النهار، فيما يتحسن التعب النفسي غالبا مع تقدم
النهار.
طويلة عملت خلالها في فناء منزلك، أو يوم متعب مع الأولاد، من الطبيعي أن
تشعر بالتعب والإرهاق. وهذا النوع من التعب الجسدي والعاطفي طبيعي. عادة، يمكنك استرداد طاقتك بالحصول على قسط من الراحة أو بممارسة التمارين الرياضية.
إذا شعرت بالتعب طوال الوقت، أو أصبح الإرهاق مهيمنا، فربما تكون حالتك
أكثر خطورة من مجرد إرهاق. ففي بعض الحالات، يكون التعب عارضا على مشكلة
كامنة تستلزم علاجا طبيا.
لكن، في معظم الأوقات، يعزى التعب إلى واحدة أو أكثر من عاداتك اليومية أو
روتينك اليومي. وثمة احتمال بأنك تعرف ما يسبب تعبك. لذا، مع بعض
التعديلات في أسلوب العيش، يحتمل أن تجد الموارد لإعادة الحيوية إلى حياتك.
التعب ليس مماثلاً للنعاس، رغم أنك قد تشعر غالبا برغبة في النوم. وليس
أيضا فقداناً للحافز. التعب قد ينجم عن عوامل جسدية أو نفسية. يتحسن التعب
الجسدي عادة في وقت لاحق من النهار، فيما يتحسن التعب النفسي غالبا مع تقدم
النهار.