توجب على أجيال من العائلات المعاناة من المغص. والواقع أن هذه المشكلة المزعجة وغير المبررة تصيب الأطفال الذين يبدون بصحة جيدة.
يصل المغص عادة إلى ذروته في عمر ستة أسابيع، ويختفي بين الشهر الثالث والخامس من عمر الطفل.
ورغم أن كلمة مغص تستخدم عموما لأي طفل صعب الإرضاء، إلا أن المغص الحقيقي يتحدد عادة بالعوامل التالية:
• نوبات بكاء يمكن توقعها: يبكي الطفل المصاب بالمغص في الوقت نفسه
تقريبا كل يوم، في أواخر فترة بعد الظهر عادة أو في المساء. قد تدوم نوبات
المغص من دقائق قليلة إلى ثلاث ساعات أو أكثر في أي يوم.
• تغيرات في الوضعية: يشد العديد من الأطفال المصابين بالمغص أرجلهم إلى
صدورهم، ويطبقون قبضات أيديهم أو يتقلبون خلال النوبات كما لو أنهم
يتألمون.
• بكاء قوي أو متواصل: يكون بكاء المغص قويا وعالي النبرة في أغلب
الأحيان. قد تبرز صعوبة كبيرة – إن لم تكن استحالة – في مواساة الأطفال.
يصل المغص عادة إلى ذروته في عمر ستة أسابيع، ويختفي بين الشهر الثالث والخامس من عمر الطفل.
ورغم أن كلمة مغص تستخدم عموما لأي طفل صعب الإرضاء، إلا أن المغص الحقيقي يتحدد عادة بالعوامل التالية:
• نوبات بكاء يمكن توقعها: يبكي الطفل المصاب بالمغص في الوقت نفسه
تقريبا كل يوم، في أواخر فترة بعد الظهر عادة أو في المساء. قد تدوم نوبات
المغص من دقائق قليلة إلى ثلاث ساعات أو أكثر في أي يوم.
• تغيرات في الوضعية: يشد العديد من الأطفال المصابين بالمغص أرجلهم إلى
صدورهم، ويطبقون قبضات أيديهم أو يتقلبون خلال النوبات كما لو أنهم
يتألمون.
• بكاء قوي أو متواصل: يكون بكاء المغص قويا وعالي النبرة في أغلب
الأحيان. قد تبرز صعوبة كبيرة – إن لم تكن استحالة – في مواساة الأطفال.