السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أ، الموسيقى(المعازف) حرمها الله ورسوله ألا تعلمون هذا يا إخوة ؟
خالقنا جل جلاله يقول في كتابه الكريم:-
((ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين))
[سورة لقمان: 6]
ويقول سبحانه الذي يستطيع أن يقبض روحي وروحك ونحن نسمع الموسيقى التي حرمها الله ورسوله:ـ
((واستفزز
من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال
والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا ))[سورة الإسراء:64]
ويقول حبيبك رسول الله الذي تفديه بروحك ودمك وكل ما تملك-علية الصلاة والسلام-:ـ
((ليكونن من أمتي أقوام "يستحلون" الحر و الحرير و الخمر و المعازف...))
**وكلمة يستحلون في الحديث أعلاه تعني يجعلونه حلالاً وهي بالأصل محرمة..
المصدر:- البخاري والسلسلة الصحيحة للألباني -رحمهما الله-.
ويقول أيضاً عليه الصلاة والسلام:-(( صوتان ملعونان، صوت مزمار عند نعمة، و صوت ويل عند مصيبة))
المصدر:-حديث حسن، السلسلة الصحيحة 427
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:-
المعازف
هي خمر النفوس تفعل أعظم مما تفعله الكؤوس، فإذا سكروا بالأصوات حل فيهم
الشرك و مالوا إلي الفواحش و إلى الظلم، فيشركون و يقتلون النفس التي حرم
الله و يزنون و هذه الثلاثة موجودة كثيرا في أهل سماع الأغاني، إن سماع
الأغاني و الموسيقى لا يجلب للقلوب منفعة ولا مصلحة إلا وفي ضمن ذلك من
الضلال و المفسدة ما هو أعظم منه، فهو للروح كالخمر للجسد، و لهذا يورث
أصحابه سكرا أعظم من سكر الخمر، فيجدون لذة كما يجد شارب الخمر، بل أكثر و
أكبـــر..
قال الألباني -رحمه الله-: ((اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها))
المصدر:ـ السلسلة الصحيحة 1/145.
يقول
الحكيم، ذو الجلال والإكرام:-((..وتعاونو على البر والتقوى ولا تعاونوا
على الإثم والعدوان واتقوا الله ان الله شديــــد العقـــــــاب))..
.::سورة المائدة، آيه2::.
يا إخوه لا تعاونوا على المحرمات ونشرها، فتكفي ما كسبنا ونكسب من ذنوب الله المستعان...
واعلموا
يا أحبة ان حبيبكم رسول الله(صلى الله عليه وسلم) قال، فيما معنى
الحديث:-(( كل أمتي معافى إلا المجاهرين )) أو كما قال علية الصلاة
والسلام..
فلا تجاهر أخي الغالي بالسؤال عن منكر أو حــرام...
ويحرم شرعاً علينا مساعدة أحد الأخوه أو الأخوات على منكر وحـــرام..
والحمدالله على نعمة الإسلام والتوحيـــــــــد...
هدانا الله وإياكم للحق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أ، الموسيقى(المعازف) حرمها الله ورسوله ألا تعلمون هذا يا إخوة ؟
خالقنا جل جلاله يقول في كتابه الكريم:-
((ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين))
[سورة لقمان: 6]
ويقول سبحانه الذي يستطيع أن يقبض روحي وروحك ونحن نسمع الموسيقى التي حرمها الله ورسوله:ـ
((واستفزز
من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال
والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا ))[سورة الإسراء:64]
ويقول حبيبك رسول الله الذي تفديه بروحك ودمك وكل ما تملك-علية الصلاة والسلام-:ـ
((ليكونن من أمتي أقوام "يستحلون" الحر و الحرير و الخمر و المعازف...))
**وكلمة يستحلون في الحديث أعلاه تعني يجعلونه حلالاً وهي بالأصل محرمة..
المصدر:- البخاري والسلسلة الصحيحة للألباني -رحمهما الله-.
ويقول أيضاً عليه الصلاة والسلام:-(( صوتان ملعونان، صوت مزمار عند نعمة، و صوت ويل عند مصيبة))
المصدر:-حديث حسن، السلسلة الصحيحة 427
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:-
المعازف
هي خمر النفوس تفعل أعظم مما تفعله الكؤوس، فإذا سكروا بالأصوات حل فيهم
الشرك و مالوا إلي الفواحش و إلى الظلم، فيشركون و يقتلون النفس التي حرم
الله و يزنون و هذه الثلاثة موجودة كثيرا في أهل سماع الأغاني، إن سماع
الأغاني و الموسيقى لا يجلب للقلوب منفعة ولا مصلحة إلا وفي ضمن ذلك من
الضلال و المفسدة ما هو أعظم منه، فهو للروح كالخمر للجسد، و لهذا يورث
أصحابه سكرا أعظم من سكر الخمر، فيجدون لذة كما يجد شارب الخمر، بل أكثر و
أكبـــر..
قال الألباني -رحمه الله-: ((اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها))
المصدر:ـ السلسلة الصحيحة 1/145.
يقول
الحكيم، ذو الجلال والإكرام:-((..وتعاونو على البر والتقوى ولا تعاونوا
على الإثم والعدوان واتقوا الله ان الله شديــــد العقـــــــاب))..
.::سورة المائدة، آيه2::.
يا إخوه لا تعاونوا على المحرمات ونشرها، فتكفي ما كسبنا ونكسب من ذنوب الله المستعان...
واعلموا
يا أحبة ان حبيبكم رسول الله(صلى الله عليه وسلم) قال، فيما معنى
الحديث:-(( كل أمتي معافى إلا المجاهرين )) أو كما قال علية الصلاة
والسلام..
فلا تجاهر أخي الغالي بالسؤال عن منكر أو حــرام...
ويحرم شرعاً علينا مساعدة أحد الأخوه أو الأخوات على منكر وحـــرام..
والحمدالله على نعمة الإسلام والتوحيـــــــــد...
هدانا الله وإياكم للحق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته