ملخص الشوط الأول
البداية جاءت هادئة من الفريقين، واعتمد المقاولون صاحب الأرض علي
انطلاقات ابراهيم الحملاوي وسرعة موسي كبيرو، في مقابل ارتد شيكابالا للخلف
للهروب من الرقابة التي فرضها دفاع المقاولون.
ومرت خمس دقائق لم يتهدد أي من المرميين، حتي جاءت الدقيقة السابعة
وأهدر محمد صلاح أول فرص المباراة من كرة شبة انفرادية سددها في يد
عبدالواحد السيد وسط مشاهدة من دفاع الزمالك.
وسدد شيكابالا فوق العارضة من ضربة ثابتة قريبة، ورغم سرعة اللقاء، الا
ان الاثارة غابت طوال الربع ساعة الأول، ولم يظهر سوي أحمد جعفر في الدقيقة
17 من هجمة عنترية كادت تسجل الافتتاحية ولكن العقباوي كان لها بالمرصاد.
وجاءت الدقيقة 20 لتشهد احتساب حكم المباراة ضربة جزاء للزمالك تسبب
فيها شيكابالا وأظهرت الاعادة التليفزيونية عدم صحتها وسجل منها أحمد حسن -
في أول ظهور له – هدف التقدم للزمالك وسط اعتراضات من لاعبي المقاولون.
وبعد الهدف، تراجع المقاولون عكس المتوقع، وتحرك عمر جابر في كل أرجاء
الملعب، ولعب جعفر كرة رأسية طائشة من وضعية جيدة، وفي أول كرة لعلاء كمال،
سدد كرة من ضربة ثابتة في الدقيقة 32 مرت فوق المقص الأيمن بسنتيمترات
قليلة.
وضغط المقاولون بشدة في الدقائق العشر الأخيرة من هذا الشوط، وبالفعل،
ترجم باسم علي - أفضل لاعبي المقاولون – سيطرة المقاولون وسجل هدفا في
الدقيقة 37 من كرة طولية وضعته في مواجهة المرمي بعد أن تخلص من الدفاع
لتعود المباراة لنقطة الصفر.
البداية جاءت هادئة من الفريقين، واعتمد المقاولون صاحب الأرض علي
انطلاقات ابراهيم الحملاوي وسرعة موسي كبيرو، في مقابل ارتد شيكابالا للخلف
للهروب من الرقابة التي فرضها دفاع المقاولون.
ومرت خمس دقائق لم يتهدد أي من المرميين، حتي جاءت الدقيقة السابعة
وأهدر محمد صلاح أول فرص المباراة من كرة شبة انفرادية سددها في يد
عبدالواحد السيد وسط مشاهدة من دفاع الزمالك.
وسدد شيكابالا فوق العارضة من ضربة ثابتة قريبة، ورغم سرعة اللقاء، الا
ان الاثارة غابت طوال الربع ساعة الأول، ولم يظهر سوي أحمد جعفر في الدقيقة
17 من هجمة عنترية كادت تسجل الافتتاحية ولكن العقباوي كان لها بالمرصاد.
وجاءت الدقيقة 20 لتشهد احتساب حكم المباراة ضربة جزاء للزمالك تسبب
فيها شيكابالا وأظهرت الاعادة التليفزيونية عدم صحتها وسجل منها أحمد حسن -
في أول ظهور له – هدف التقدم للزمالك وسط اعتراضات من لاعبي المقاولون.
وبعد الهدف، تراجع المقاولون عكس المتوقع، وتحرك عمر جابر في كل أرجاء
الملعب، ولعب جعفر كرة رأسية طائشة من وضعية جيدة، وفي أول كرة لعلاء كمال،
سدد كرة من ضربة ثابتة في الدقيقة 32 مرت فوق المقص الأيمن بسنتيمترات
قليلة.
وضغط المقاولون بشدة في الدقائق العشر الأخيرة من هذا الشوط، وبالفعل،
ترجم باسم علي - أفضل لاعبي المقاولون – سيطرة المقاولون وسجل هدفا في
الدقيقة 37 من كرة طولية وضعته في مواجهة المرمي بعد أن تخلص من الدفاع
لتعود المباراة لنقطة الصفر.