كشف وزير الصحة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أن الوزارة جندت 20
ألف موظف تحت مظلتها من أطباء وفنيين وكوادر تمريضية وإداريين لخدمة ضيوف
الرحمن في موسم حج هذا العام 1432هـ.
وبين أن وزارة الصحة تعمل ضمن
نظام مؤسسي علمي يرتكز على استراتيجية لعشر سنوات معتبرا المشروع الوطني
للرعاية الصحية المتكاملة والشاملة أحد أهم ركائزها وفق أرقى المعايير
والنظم والتجهيزات العالمية.
ولفت إلى أن الوزارة ومنذ بدء موسم الحج
لهذا العام أجرت ومن خلال كوادرها في المستشفيات المختلفة مايقارب 200
عملية قسطرة و12 عملية جراحة القلب المفتوح لضيوف بيت الله الحرام حتى الآن
إلى جانب عدد من عمليات اليوم الواحد مشيراً إلى أن وضع الحجاج آمن صحياً
ولله الحمد ولم تسجل أي أمراض وبائية أو محجرية.
وبين الوزير أن صاحب
السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس
الوزراء وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا قد أصدر توجيهاته لأن تعمل
جميع القطاعات الصحية بمنظومة واحدة تحت مظلة وزارة الصحة.
وأشار إلى أن
وزارة الصحة أدخلت في سياق خدماتها في المشاعر المقدسة العديد من البرامج
والتجهيزات الطبية المتقدمة ومنها برامج إنقاذ الحياة والغسيل الكلوي إضافة
إلى إدخال أجهزة متنقلة خاصة بضربات الشمس والإجهاد الحراري في سيارات
الإسعاف إلى جانب تأمين ستة أجهزة إجهاد حراري في مستشفيات المشاعر و4000
سرير و450 سريراً للعناية المركزة و500 سرير للطوارئ. ولفت وزير الصحة إلى
أن الوزارة دشنت العديد من البرامج ومنها برنامج علاقات وحقوق المرضى من
خلال 1000 موظف وموظفة في مختلف المستشفيات وتهدف الوزارة من البرنامج
المربوط إدارياً بالوزير مباشرة إلى الرقي بشؤون المرضى وحفظ حقوقهم كاشفاً
عن إقامة مؤتمر عالمي حول علاقات وحقوق المرضى بمشاركة المتخصصين في هذا
المجال من مختلف أنحاء العالم وبشراكة مع وزارة العدل.
ألف موظف تحت مظلتها من أطباء وفنيين وكوادر تمريضية وإداريين لخدمة ضيوف
الرحمن في موسم حج هذا العام 1432هـ.
وبين أن وزارة الصحة تعمل ضمن
نظام مؤسسي علمي يرتكز على استراتيجية لعشر سنوات معتبرا المشروع الوطني
للرعاية الصحية المتكاملة والشاملة أحد أهم ركائزها وفق أرقى المعايير
والنظم والتجهيزات العالمية.
ولفت إلى أن الوزارة ومنذ بدء موسم الحج
لهذا العام أجرت ومن خلال كوادرها في المستشفيات المختلفة مايقارب 200
عملية قسطرة و12 عملية جراحة القلب المفتوح لضيوف بيت الله الحرام حتى الآن
إلى جانب عدد من عمليات اليوم الواحد مشيراً إلى أن وضع الحجاج آمن صحياً
ولله الحمد ولم تسجل أي أمراض وبائية أو محجرية.
وبين الوزير أن صاحب
السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس
الوزراء وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا قد أصدر توجيهاته لأن تعمل
جميع القطاعات الصحية بمنظومة واحدة تحت مظلة وزارة الصحة.
وأشار إلى أن
وزارة الصحة أدخلت في سياق خدماتها في المشاعر المقدسة العديد من البرامج
والتجهيزات الطبية المتقدمة ومنها برامج إنقاذ الحياة والغسيل الكلوي إضافة
إلى إدخال أجهزة متنقلة خاصة بضربات الشمس والإجهاد الحراري في سيارات
الإسعاف إلى جانب تأمين ستة أجهزة إجهاد حراري في مستشفيات المشاعر و4000
سرير و450 سريراً للعناية المركزة و500 سرير للطوارئ. ولفت وزير الصحة إلى
أن الوزارة دشنت العديد من البرامج ومنها برنامج علاقات وحقوق المرضى من
خلال 1000 موظف وموظفة في مختلف المستشفيات وتهدف الوزارة من البرنامج
المربوط إدارياً بالوزير مباشرة إلى الرقي بشؤون المرضى وحفظ حقوقهم كاشفاً
عن إقامة مؤتمر عالمي حول علاقات وحقوق المرضى بمشاركة المتخصصين في هذا
المجال من مختلف أنحاء العالم وبشراكة مع وزارة العدل.