أيروق لي ما راق للعقل الجلي أيروقُ لي .....
أتروقُ لي أهدابُها ... أيروقُ لي محرابُها .... أتروقُ لي أطيابُها .... أتروقُ لي .....
أم أنني كالنبض يمرحُ في سفوح الجدول
أيروقُ لي وجه ربيعيُّ المشاعر......
مقلة كالريح تلفح مهجتي السكرى بعطر الأقحوان ..... يفوحُ من جسدِ التنهد .... ينتقي أنفاسه من موجة الأحداق في طرفِ السماءِ
كأنه شرفاتُ تاريخ يقيم على عبابِ دفاتري الخضراء قداساً من الألحاظِ
مكتحلا بخمر الحزن مرتحلا بصمتٍ في هدير المشعل
ثغر كمهجة شاطىء ثمل يلملم لؤلؤي المدفون في تمر الهيامو في نخيل الشوق في همس المداد وفي هديل تأملي
ورضاب أقداح من الوجنات يلهب مفرداتي
ينتقي ذاتي ويشربُ كأسها المطريَّ شفافاً كجنح فراشةٍ طافت على دمعي بنبض مخملي
وسوار جيد سامق يقق كمرج فيه يستلقي كيان مشاعري وَلـَهاً وتمرحُ ريحُ أحداقي كموج ٍ أخضر الإيقاع ينطقُ من دماء تأملي
أيروقُ لي خدُّ حريري كمهمه رؤية ملأى بواحة انفعال جوهريِّ البوح ِيهمي كالغدير العذب في الحرف الجليل وكالعبير المذهل
ماء ووجه الماء شفافٌ وثغر الماء إيقاع وروح الماء أنحاء تفيض على جميع الخلق تصدحُ في الكيان وفي الجنان وفي البيان فتلك عين السلسل
أيروق لي استبرقٌ في جنة العلياء توأم سندساً .... أتروق لي طوبى وتسنيم الجنان وجنة الفردوس والرضوان أم أبقى بدون قناعة بالحسن في خلق الإله وبالنبيِّ المرسل !!!!!!!!
عجباً أننسى كلَّ آلاء السماء ونرهنُ الرؤيا لحدٍّ ضيق أعمى يؤطره حدود المنزل .... أيروقُ لي أني أفكر في حدود المنزل أيروقُ لي
أتروقُ لي أهدابُها ... أيروقُ لي محرابُها .... أتروقُ لي أطيابُها .... أتروقُ لي .....
أم أنني كالنبض يمرحُ في سفوح الجدول
أيروقُ لي وجه ربيعيُّ المشاعر......
مقلة كالريح تلفح مهجتي السكرى بعطر الأقحوان ..... يفوحُ من جسدِ التنهد .... ينتقي أنفاسه من موجة الأحداق في طرفِ السماءِ
كأنه شرفاتُ تاريخ يقيم على عبابِ دفاتري الخضراء قداساً من الألحاظِ
مكتحلا بخمر الحزن مرتحلا بصمتٍ في هدير المشعل
ثغر كمهجة شاطىء ثمل يلملم لؤلؤي المدفون في تمر الهيامو في نخيل الشوق في همس المداد وفي هديل تأملي
ورضاب أقداح من الوجنات يلهب مفرداتي
ينتقي ذاتي ويشربُ كأسها المطريَّ شفافاً كجنح فراشةٍ طافت على دمعي بنبض مخملي
وسوار جيد سامق يقق كمرج فيه يستلقي كيان مشاعري وَلـَهاً وتمرحُ ريحُ أحداقي كموج ٍ أخضر الإيقاع ينطقُ من دماء تأملي
أيروقُ لي خدُّ حريري كمهمه رؤية ملأى بواحة انفعال جوهريِّ البوح ِيهمي كالغدير العذب في الحرف الجليل وكالعبير المذهل
ماء ووجه الماء شفافٌ وثغر الماء إيقاع وروح الماء أنحاء تفيض على جميع الخلق تصدحُ في الكيان وفي الجنان وفي البيان فتلك عين السلسل
أيروق لي استبرقٌ في جنة العلياء توأم سندساً .... أتروق لي طوبى وتسنيم الجنان وجنة الفردوس والرضوان أم أبقى بدون قناعة بالحسن في خلق الإله وبالنبيِّ المرسل !!!!!!!!
عجباً أننسى كلَّ آلاء السماء ونرهنُ الرؤيا لحدٍّ ضيق أعمى يؤطره حدود المنزل .... أيروقُ لي أني أفكر في حدود المنزل أيروقُ لي