أجهز ريال مدريد على جاره أتليتكو مدريد بأربعة أهداف مقابل هدف في الجولة الـ14 من الدوري الإسباني على ملعب سانتياجو برنابيو.
ونجح الميرنجي في الحفاظ على نتائجه إيجابية أمام جاره اللدود في العاصمة الإسبانية إذ فاز في أخر سبع مباريات ولم يخسر هذا الدربي للعام منذ 12عاما.
وجاء الفوز بعدما حول البلانكو تأخره بهدف أدريان ألفاريز إلى فوز قوامه أربعة أهداف سجلها كريستيانو رونالدو (هدفين) وأنخل دي ماريا وجونزالو إيجواين.
وكان مدرب أتليتكو مدريد إنريكي كريزيو قد صرح قبل المباراة بأن فريقه سيبذل كل غالي ورخيص للفوز على الميرنجي، متابعا "حتى العنف والقوة سيكونان في قاموس اللاعبين لانتزاع النقاط الثلاث".
وظهر حماس أتليتكو بشكل كبير في المباراة، وشهد اللقاء عنفا كبيرا من الفريق الضيف ما نتج عنه خروج الثنائي تيبوت كورتوا ودييجو جودين مطرودا في الدقيقتين 22 و82 على الترتيب.
كما أشهر حكم المباراة خمس بطاقات صفراء في وجه لاعبي أتليتكو مدريد، مقابل إنذار واحد لشابي ألونسو من جانب ريال.
ويغيب ألونسو بحسب بعض وسائل الإعلام الإسبانية بهذا الإنذار عن مباراة ريال مدريد المقبلة في الليجا والتي ستقام ضد سبورتنج خيخون، ليعود بسجل خال أمام برشلونة في الاسبوع التالي.
ونجح الميرنجي في البقاء قائدا على رأس جدول الدوري الإسباني برصيد 34 نقطة قبل مباراة برشلونة وخيتافي في مدريد.
وعبر ريال مدريد أغلب الحواجز الصعبة في طريقه هذا الشهر بعدما أسقط فالنسيا في ملعب ميستايا ثم أتليتكو في سانتياجو برنابيو، قبل الصدام بخيخون يليه الكلاسيكو.
أتليتكو الخشن
استخدم أتليتكو القوة والضغط على ريال مدريد مبكرا، ما ساهم في تراجع الميرنجي للخلف وبقاء الكرة في منتصف الملعب أغلب الدقائق الأولى من المباراة.
وافتتح أتليتكو النتيجة بهدف جاء من انفراد لأدريان لوبيز بمرمى إيكير كاسياس استثمره لاعب الفريق الضيف بكرة من فوق الحارس الدولي.
وعادل الميرنجي النتيجة بعدما اندفع كريم بنزيمة مهاجم ريال مدريد داخل منطقة جزاء أتليتكو إثر كرة بينية، وحصل على ركلة جزاء بسبب عرقلة الحارس له.
خرج الحارس مطرودا وسجل رونالدو الكرة، لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.
وصنع رونالدو الهدف الثاني لريال مدريد بعدما اندفع بالكرة ناحية اليسار وأرسل عرضية لعبها دي ماريا في الشباك بتصويبة قوية.
ودخل إيجواين أرض الملعب بديلا مزيدا من توهج هجوم ريال مدريد وسجل سريعا الهدف الثالث للفريق الأبيض إثر مراوغته لحارس أتليتكو بمهارة لاتينية.
وأتم رونالدو العمل الملكي من ركلة جزاء رافعا رصيده في صدارة هدافي الليجا إلى 16 هدفا بفارق هدف عن ساحر البلوجرانا ليونيل ميسي.
ونجح الميرنجي في الحفاظ على نتائجه إيجابية أمام جاره اللدود في العاصمة الإسبانية إذ فاز في أخر سبع مباريات ولم يخسر هذا الدربي للعام منذ 12عاما.
وجاء الفوز بعدما حول البلانكو تأخره بهدف أدريان ألفاريز إلى فوز قوامه أربعة أهداف سجلها كريستيانو رونالدو (هدفين) وأنخل دي ماريا وجونزالو إيجواين.
وكان مدرب أتليتكو مدريد إنريكي كريزيو قد صرح قبل المباراة بأن فريقه سيبذل كل غالي ورخيص للفوز على الميرنجي، متابعا "حتى العنف والقوة سيكونان في قاموس اللاعبين لانتزاع النقاط الثلاث".
وظهر حماس أتليتكو بشكل كبير في المباراة، وشهد اللقاء عنفا كبيرا من الفريق الضيف ما نتج عنه خروج الثنائي تيبوت كورتوا ودييجو جودين مطرودا في الدقيقتين 22 و82 على الترتيب.
كما أشهر حكم المباراة خمس بطاقات صفراء في وجه لاعبي أتليتكو مدريد، مقابل إنذار واحد لشابي ألونسو من جانب ريال.
ويغيب ألونسو بحسب بعض وسائل الإعلام الإسبانية بهذا الإنذار عن مباراة ريال مدريد المقبلة في الليجا والتي ستقام ضد سبورتنج خيخون، ليعود بسجل خال أمام برشلونة في الاسبوع التالي.
ونجح الميرنجي في البقاء قائدا على رأس جدول الدوري الإسباني برصيد 34 نقطة قبل مباراة برشلونة وخيتافي في مدريد.
وعبر ريال مدريد أغلب الحواجز الصعبة في طريقه هذا الشهر بعدما أسقط فالنسيا في ملعب ميستايا ثم أتليتكو في سانتياجو برنابيو، قبل الصدام بخيخون يليه الكلاسيكو.
أتليتكو الخشن
استخدم أتليتكو القوة والضغط على ريال مدريد مبكرا، ما ساهم في تراجع الميرنجي للخلف وبقاء الكرة في منتصف الملعب أغلب الدقائق الأولى من المباراة.
وافتتح أتليتكو النتيجة بهدف جاء من انفراد لأدريان لوبيز بمرمى إيكير كاسياس استثمره لاعب الفريق الضيف بكرة من فوق الحارس الدولي.
وعادل الميرنجي النتيجة بعدما اندفع كريم بنزيمة مهاجم ريال مدريد داخل منطقة جزاء أتليتكو إثر كرة بينية، وحصل على ركلة جزاء بسبب عرقلة الحارس له.
خرج الحارس مطرودا وسجل رونالدو الكرة، لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.
وصنع رونالدو الهدف الثاني لريال مدريد بعدما اندفع بالكرة ناحية اليسار وأرسل عرضية لعبها دي ماريا في الشباك بتصويبة قوية.
ودخل إيجواين أرض الملعب بديلا مزيدا من توهج هجوم ريال مدريد وسجل سريعا الهدف الثالث للفريق الأبيض إثر مراوغته لحارس أتليتكو بمهارة لاتينية.
وأتم رونالدو العمل الملكي من ركلة جزاء رافعا رصيده في صدارة هدافي الليجا إلى 16 هدفا بفارق هدف عن ساحر البلوجرانا ليونيل ميسي.