يستقبل الرجاء البيضاوي المنتعش بأول فوز له على النادي المكناسي في الجولة السادسة من الدوري المغربي للمحترفين نادي أولمبيك أسفي الذي يعيش وضعا حرجا منذ بداية الدوري المحلي، وكلاهما يفكران في تفادي المحظور ووضع خارطة طريق تكون عنوانا لإنتقاضتهما.
ويمثل الفوز للرجاء البيضاوي متنفساً سيحرره من الشكوك، وسيعمل على الرفع من رصيده التنقيطي للتخفيف من الضغوطات على اللاعبين من طرف جماهير النادي ومن ثم البحث عن طريق الدخول في المنافسة والحفاظ على لقبه.
أما أولمبيك آسفي الذي يمثل ضلعا ثلاثيا مع الجيش الملكي والوداد الفاسي في الصفوف الأخيرة والذي لم يتذوق لحد الآن طعم الفوز، ويدرك طاقمه الفني بقيادة المدرب عبدالهادي السكتيوي أن هامش الخطأ بات ممنوعا على الفريق خصوصا في المباراة أمام الرجاء البيضاوي، وأكيد أنه سيخرج كل أسلحته لتفادي الهزيمة.
مؤشرات تحمل هذا اللقاء المؤجل بصف اللقاءات الصعبة والشاقة والتي تتطلب تهييئا نفسيا كبيرا قبل مناقشة تفاصيلها، في وقت يتطلع الرجاويون باعتبارهم الطرف المستقبل لجعلها محطة الإنطلاقة الفعلية لتصحيح كثير من الأوضاع بعد شهور كثيرة من الإنتظار بحثا عن فوز لم يحدث منذ التتويج بلقب البطولة، توابل قد تزيد من درجة الدفء لهذا المؤجل بين فريقين يجمعهما أكثر من قاسم مشترك بدءا من البداية المتعثرة وانتهاء بتبادل اللاعبين.
ويمثل الفوز للرجاء البيضاوي متنفساً سيحرره من الشكوك، وسيعمل على الرفع من رصيده التنقيطي للتخفيف من الضغوطات على اللاعبين من طرف جماهير النادي ومن ثم البحث عن طريق الدخول في المنافسة والحفاظ على لقبه.
أما أولمبيك آسفي الذي يمثل ضلعا ثلاثيا مع الجيش الملكي والوداد الفاسي في الصفوف الأخيرة والذي لم يتذوق لحد الآن طعم الفوز، ويدرك طاقمه الفني بقيادة المدرب عبدالهادي السكتيوي أن هامش الخطأ بات ممنوعا على الفريق خصوصا في المباراة أمام الرجاء البيضاوي، وأكيد أنه سيخرج كل أسلحته لتفادي الهزيمة.
مؤشرات تحمل هذا اللقاء المؤجل بصف اللقاءات الصعبة والشاقة والتي تتطلب تهييئا نفسيا كبيرا قبل مناقشة تفاصيلها، في وقت يتطلع الرجاويون باعتبارهم الطرف المستقبل لجعلها محطة الإنطلاقة الفعلية لتصحيح كثير من الأوضاع بعد شهور كثيرة من الإنتظار بحثا عن فوز لم يحدث منذ التتويج بلقب البطولة، توابل قد تزيد من درجة الدفء لهذا المؤجل بين فريقين يجمعهما أكثر من قاسم مشترك بدءا من البداية المتعثرة وانتهاء بتبادل اللاعبين.