ذكر المدير التنفيذي للإتحاد الآسيوي لكرة اليد الكويتي الدكتور أحمد أبو الليل أنه كان متوقعاً أن يتغلب المنتخب السعودي الأول لكرة اليد على نظيره المنتخب الياباني في لقاء قبل النهائي لتصفيات آسيا المؤهلة لأولمبياد لندن 2012 وأن يكون المنتخب السعودي طرفاً في اللقاء النهائي مع كوريا.
وأوضح أبو الليل قائلاً "للأسف أن المنتخب السعودي في الشوط الأول في لقاءه مع اليابان لم يكن بالمنتخب القوي ، ولكنه تمكن من تعديل النتيجة في الشوط الثاني وأنه لو لعب بنفس مستواه في الشوط الثاني لتغلب على المنتخب الياباني ، وأنا هنا أرفض أي سؤال على التحكيم لسبب واحد وهو أنه حيادي وخرج بشكل ممتاز مع مرتبة الشرف في هذه التصفيات بأكملها ، وحتى قرارات الإيقاف التي نالت المنتخب السعودي في لقاءه مع اليابان في الدقائق الأخيرة كانت قرارات سليمة والتحكيم في تلك المباراة يعتبر نجم المباراة وكذلك في لقاء إيران وكوريا في قبل النهائي".
وحول تأهل كوريا الجنوبية للأولمبياد مباشرة قال "أعتقد أن مستوى المنتخب الكوري في هذه التصفيات كان أفضل من مستوى اليابان وبالتالي إستحق التأهل للأولمبياد ، بعد أن لعب مباراة قوية مع اليابان ، صحيح أن المنتخب الكوري ليس بمستواه القوي السابق ، ولكنه قدم مستوى جيد في هذه التصفيات ، وهو المنتخب الذي يمكنه أن يغير النتيجة لصالحه في أي وقت".
وحول تغيب المنتخبات الخليجية ووصول المنتخب السعودي وحيداً في قبل النهائي ، قال "بالنسبة لقطر كان منتخبهم جيد والمنتخب الإيراني يعتبر متطور كثيراً وتقدم في مستواه كثيراً وبشكل ملحوظ ، وإذا كان يلعب بخمسين في المائة من مستواه فهو في هذه التصفيات وصل لثمانين في المائة من مستواه ، والمنتخب الكويتي لم يكن جيداً وحسب علمي نتيجة لعدم مشاركاته في البطولات السابقة قبل مجيئه لسيئول وهذا أثر عليه كثيراً ، خصوصاً في لبنان كان مستواه أفضل ، وبالطبع الخليجيين عندما يلعبون مع بعضهم البعض يختلف المستوى بشكل كامل وكان هناك ند من الناحية النفسية أقوى من الفنية".
وحول تصفيات كأس آسيا المؤهلة لكأس العالم والتي تحتضنها جدة في يناير المقبل قال "أعتقد أن المستويات ستكون أقوى بكثير من هذه التصفيات لكون المنتخب السعودي سيلعب معه الجمهور وهذا مهم جداً ويعتبر لاعب إضافي والكويت ستستعد بشكل أقوى والإيراني وضح مع المنتخب العماني لجميع المنتخبات والمنتخب البحريني لا نعرف عنه لأنه لم يشارك هنا وأعتقد أن الجميع سيدرس بعضه البعض وتصفيات العالم في جدة ستكون منافسة قوية للغاية وهناك الهدف أكبر وثلاثة منتخبات ستتأهل لكأس العالم والكل سيسعى لهذا الهدف".
وأوضح أبو الليل قائلاً "للأسف أن المنتخب السعودي في الشوط الأول في لقاءه مع اليابان لم يكن بالمنتخب القوي ، ولكنه تمكن من تعديل النتيجة في الشوط الثاني وأنه لو لعب بنفس مستواه في الشوط الثاني لتغلب على المنتخب الياباني ، وأنا هنا أرفض أي سؤال على التحكيم لسبب واحد وهو أنه حيادي وخرج بشكل ممتاز مع مرتبة الشرف في هذه التصفيات بأكملها ، وحتى قرارات الإيقاف التي نالت المنتخب السعودي في لقاءه مع اليابان في الدقائق الأخيرة كانت قرارات سليمة والتحكيم في تلك المباراة يعتبر نجم المباراة وكذلك في لقاء إيران وكوريا في قبل النهائي".
وحول تأهل كوريا الجنوبية للأولمبياد مباشرة قال "أعتقد أن مستوى المنتخب الكوري في هذه التصفيات كان أفضل من مستوى اليابان وبالتالي إستحق التأهل للأولمبياد ، بعد أن لعب مباراة قوية مع اليابان ، صحيح أن المنتخب الكوري ليس بمستواه القوي السابق ، ولكنه قدم مستوى جيد في هذه التصفيات ، وهو المنتخب الذي يمكنه أن يغير النتيجة لصالحه في أي وقت".
وحول تغيب المنتخبات الخليجية ووصول المنتخب السعودي وحيداً في قبل النهائي ، قال "بالنسبة لقطر كان منتخبهم جيد والمنتخب الإيراني يعتبر متطور كثيراً وتقدم في مستواه كثيراً وبشكل ملحوظ ، وإذا كان يلعب بخمسين في المائة من مستواه فهو في هذه التصفيات وصل لثمانين في المائة من مستواه ، والمنتخب الكويتي لم يكن جيداً وحسب علمي نتيجة لعدم مشاركاته في البطولات السابقة قبل مجيئه لسيئول وهذا أثر عليه كثيراً ، خصوصاً في لبنان كان مستواه أفضل ، وبالطبع الخليجيين عندما يلعبون مع بعضهم البعض يختلف المستوى بشكل كامل وكان هناك ند من الناحية النفسية أقوى من الفنية".
وحول تصفيات كأس آسيا المؤهلة لكأس العالم والتي تحتضنها جدة في يناير المقبل قال "أعتقد أن المستويات ستكون أقوى بكثير من هذه التصفيات لكون المنتخب السعودي سيلعب معه الجمهور وهذا مهم جداً ويعتبر لاعب إضافي والكويت ستستعد بشكل أقوى والإيراني وضح مع المنتخب العماني لجميع المنتخبات والمنتخب البحريني لا نعرف عنه لأنه لم يشارك هنا وأعتقد أن الجميع سيدرس بعضه البعض وتصفيات العالم في جدة ستكون منافسة قوية للغاية وهناك الهدف أكبر وثلاثة منتخبات ستتأهل لكأس العالم والكل سيسعى لهذا الهدف".