أعلنت شركة نيسان موتور المحدودة عن خطتها البيئية الجديدة للسنوات الست القادمة "برنامج نيسان الأخضر 2016” (NGP2016)، وتركز على تقليل بصمة الكربون، والتحوّل إلى الطاقة المتجددة وزيادة تنوع المصادر المستخدمة من قبل نيسان، وتحقيق مبيعات تراكمية تصل الى 1.5 مليون مركبة صديقة للبيئة.
وقال السيد كارلوس غضن، الرئيس التنفيذي لشركة نيسان موتور المحدودة: "يطلب الكثير من الزبائن منتجات تتماشى مع قيمهم بما فيها السيارات والشاحنات ذات البصمة الكربونية المنخفضة.
وفي نفس الوقت، نحن نستخدم تقنيات لجعل مصانعنا أقل أثراً على البيئة وأكثر كفاءة، وترغب نيسان في أن تكون جزءاً من الحل نحو تحقيق المجتمع المستدام بما يخدم مصلحة كوكبنا، ويكون كميزةٍ تنافسيةٍ مهمة وعامل تمييز استراتيجي في قطاع التصنيع العالمي"
أوضح ان برنامج نيسان الأخضر 2016 يمثل دعامة الاستدامة في "التزام المواطنة الزرقاء" لنيسان وهو المنصة الاستراتيجية التي تشمل المسؤولية الاجتماعية للمؤسسة.
ويركز "التزام المواطنة الزرقاء" لنيسان على ثلاثة مجالات: الاستدامة والتنقل والمجتمع، ويعتبر الإعلان عن برنامج نيسان الأخضر 2016 هو الأول من بين عدة مبادرات للشركة تحت "التزام المواطنة الزرقاء".
وتشمل الأعمال التفصيلية لبرنامج نيسان الأخضر 2016:
أولا: الريادة في مبيعات المركبات منعدمة الانبعاثات: بتحقيق مبيعات تراكمية تبلغ 1.5 مليون مركبة منعدمة الإنبعاثات عبر تحالف رينو- نيسان، والعمل المشترك للتحالف مع الشريك الاستراتيجي دايملر Daimler لتطوير المركبات الكهربائية الجديدة كلياً والتي تستخدم خلايا الوقود (FCEV).
ثانيا: الريادة في مجال الكفاءة باستهلاك الوقود: تحقيق تحسين بنسبة 35% في كفاءة استهلاك الوقود مقارنةً بعام 2005، على المستوى المتوسط للشركة من خلال إطلاق منتجات رائدة في كفاءة استهلاك الوقود في مجموعة كبيرة من القطاعات في كل من اليابان وأمريكا الشمالية وأوروبا والصين مثل:
نظام دفع أمامي هجين وجديد كلياً لسيارات الفئة C وما فوقها، ونماذج هجينة جديدةٌ كلياً تعتمد تقنيات نيسان الفريدة
وكذلك إطلاق الجيل الجديد من ناقل الحركة بتقنية التغير المستمر (CVT)، والوصول إلى 20 مليون وحدة من الإنتاج التراكمي لناقل الحركة بتقنية التغيير المستمر CVT منذ إطلاقه لأول مرة من قبل نيسان في عام 1992.
أما الريادة في مجال تقليل بصمة الكربون فتتم بتحقيق نسبة انخفاض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون تبلغ 20% لكل مركبة من إنتاج نيسان مقارنةً بعام 2005 وذلك من خلال:
توسيع مجال الأهداف القابلة للقياس، بما فيها العمليات اللوجستية والمكاتب والموزعين بالإضافة إلى مواقع الإنتاج، وتقديم مصادر الطاقة المتجددة للتصنيع والمنشآت ذات العلاقة.
ومن ناحية استخدام إعادة التدوير (الحلقة المغلقة) فتتم من خلال جعل نيسان الشركة الأولى في مجال صناعة السيارات التي تضع هدف إعادة التدوير وتتبنى خطة شاملة في إعادة التدوير (الحلقة المغلقة) تتضمن الفولاذ والألمنيوم والبلاستيك، وتشمل النقاط الرئيسية التالية:
تحقيق استخدام المصادر المعاد تدويرها بنسبة 25% بحلول عام 2016 ، والعمل العمل مع الشركاء المعنيين بهذه الصناعة على استخدام مواد معاد تدويرها من مخلفات الإنتاج أو المركبات والقطع المنتهية صلاحيتها وتحويلها إلى مركبات جديدة، إضافة الى تقليل استهلاك العناصر النادرة والمهمة لكوكب الأرض.
وقال السيد كارلوس غضن، الرئيس التنفيذي لشركة نيسان موتور المحدودة: "يطلب الكثير من الزبائن منتجات تتماشى مع قيمهم بما فيها السيارات والشاحنات ذات البصمة الكربونية المنخفضة.
وفي نفس الوقت، نحن نستخدم تقنيات لجعل مصانعنا أقل أثراً على البيئة وأكثر كفاءة، وترغب نيسان في أن تكون جزءاً من الحل نحو تحقيق المجتمع المستدام بما يخدم مصلحة كوكبنا، ويكون كميزةٍ تنافسيةٍ مهمة وعامل تمييز استراتيجي في قطاع التصنيع العالمي"
أوضح ان برنامج نيسان الأخضر 2016 يمثل دعامة الاستدامة في "التزام المواطنة الزرقاء" لنيسان وهو المنصة الاستراتيجية التي تشمل المسؤولية الاجتماعية للمؤسسة.
ويركز "التزام المواطنة الزرقاء" لنيسان على ثلاثة مجالات: الاستدامة والتنقل والمجتمع، ويعتبر الإعلان عن برنامج نيسان الأخضر 2016 هو الأول من بين عدة مبادرات للشركة تحت "التزام المواطنة الزرقاء".
وتشمل الأعمال التفصيلية لبرنامج نيسان الأخضر 2016:
أولا: الريادة في مبيعات المركبات منعدمة الانبعاثات: بتحقيق مبيعات تراكمية تبلغ 1.5 مليون مركبة منعدمة الإنبعاثات عبر تحالف رينو- نيسان، والعمل المشترك للتحالف مع الشريك الاستراتيجي دايملر Daimler لتطوير المركبات الكهربائية الجديدة كلياً والتي تستخدم خلايا الوقود (FCEV).
ثانيا: الريادة في مجال الكفاءة باستهلاك الوقود: تحقيق تحسين بنسبة 35% في كفاءة استهلاك الوقود مقارنةً بعام 2005، على المستوى المتوسط للشركة من خلال إطلاق منتجات رائدة في كفاءة استهلاك الوقود في مجموعة كبيرة من القطاعات في كل من اليابان وأمريكا الشمالية وأوروبا والصين مثل:
نظام دفع أمامي هجين وجديد كلياً لسيارات الفئة C وما فوقها، ونماذج هجينة جديدةٌ كلياً تعتمد تقنيات نيسان الفريدة
وكذلك إطلاق الجيل الجديد من ناقل الحركة بتقنية التغير المستمر (CVT)، والوصول إلى 20 مليون وحدة من الإنتاج التراكمي لناقل الحركة بتقنية التغيير المستمر CVT منذ إطلاقه لأول مرة من قبل نيسان في عام 1992.
أما الريادة في مجال تقليل بصمة الكربون فتتم بتحقيق نسبة انخفاض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون تبلغ 20% لكل مركبة من إنتاج نيسان مقارنةً بعام 2005 وذلك من خلال:
توسيع مجال الأهداف القابلة للقياس، بما فيها العمليات اللوجستية والمكاتب والموزعين بالإضافة إلى مواقع الإنتاج، وتقديم مصادر الطاقة المتجددة للتصنيع والمنشآت ذات العلاقة.
ومن ناحية استخدام إعادة التدوير (الحلقة المغلقة) فتتم من خلال جعل نيسان الشركة الأولى في مجال صناعة السيارات التي تضع هدف إعادة التدوير وتتبنى خطة شاملة في إعادة التدوير (الحلقة المغلقة) تتضمن الفولاذ والألمنيوم والبلاستيك، وتشمل النقاط الرئيسية التالية:
تحقيق استخدام المصادر المعاد تدويرها بنسبة 25% بحلول عام 2016 ، والعمل العمل مع الشركاء المعنيين بهذه الصناعة على استخدام مواد معاد تدويرها من مخلفات الإنتاج أو المركبات والقطع المنتهية صلاحيتها وتحويلها إلى مركبات جديدة، إضافة الى تقليل استهلاك العناصر النادرة والمهمة لكوكب الأرض.