بدأت «شيفروليه» في 27 يوليو (تموز) الماضي العد التنازلي لموعد احتفالها بالذكرى المئوية لتأسيسها والذي يصادف الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
ويعكس هذا التاريخ محطات وإنجازات كبرى حققتها «شيفروليه» على صعيد العالم برمته. وقد أصبحت «شيفروليه» جزءا من نسيج الحياة في منطقة الشرق الأوسط، وتركت أثرا كبيرا على قطاع السيارات فيها منذ وصول سياراتها الأولى إلى المنطقة في بدايات القرن العشرين.
يعود إطلاق علامة «شيفروليه»، قبل مائة عام، إلى سائق سباقات السيارات السويسري، لويس شيفروليه، ورجل الأعمال المقيم في بوسطن، ويليام دورانت. ففي ذلك الوقت، كان لويس شيفروليه يصنع اسما له كسائق جريء في سباقات السيارات ومهندس مبتكر.
وقد انضم إلى فريق بويك للسباقات، الذي كان يملكه دورانت، وقرّر كلاهما الدخول في شراكة فأسسا سويا شركة «شيفروليه موتوركار» في ديترويت (ولاية ميشيغان) في 3 نوفمبر 1911.
أول سيارة من معمل شركة «شيفروليه موتوركار» انطلقت من ديترويت كانت سيارة «كلاسيك 6»، وذلك بعد عام واحد على تأسيس الشركة، وتبعها طراز «بيبي غراند» بالاسطوانات الأربع و«رويال ميل» بمقعدين و«أل لايت 6». وشكلت تلك الطرازات مقدّمة لإطلاق طرازات «كابريس» و«سوبربان» و«كامارو» و«كورفيت» في منطقة الشرق الأوسط.
وقد باعت «شيفروليه» عالميا أكثر من 200 مليون مركبة منذ تأسيس شركة «شيفروليه موتوركار» قبل مائة عام. وفي العام الماضي وحده، باعت «شيفروليه» أكثر من 4.2 مليون مركبة في 130 بلدا، أي إنّ نسخة من سيارات من «شيفروليه» كانت تباع كل سبع ثوان ونصف الثانية.
هذا وستركّز الاحتفالات بالذكرى المئوية لـ«شيفروليه» على مستقبل العلامة، حيث ستظهر «شيفروليه» مرة أخرى ريادتها في الابتكار لقطاع السيارات. ومن أحدث سياراتها التي ستعمل على فتح آفاق جديدة للشركة طراز «شيفروليه فولت» السيارة الكهربائية طويلة المدى، التي قد تحدث ثورة في قطاع النقل تماما كما فعلت «كلاسيك 6» في عام 1911.
ويعكس هذا التاريخ محطات وإنجازات كبرى حققتها «شيفروليه» على صعيد العالم برمته. وقد أصبحت «شيفروليه» جزءا من نسيج الحياة في منطقة الشرق الأوسط، وتركت أثرا كبيرا على قطاع السيارات فيها منذ وصول سياراتها الأولى إلى المنطقة في بدايات القرن العشرين.
يعود إطلاق علامة «شيفروليه»، قبل مائة عام، إلى سائق سباقات السيارات السويسري، لويس شيفروليه، ورجل الأعمال المقيم في بوسطن، ويليام دورانت. ففي ذلك الوقت، كان لويس شيفروليه يصنع اسما له كسائق جريء في سباقات السيارات ومهندس مبتكر.
وقد انضم إلى فريق بويك للسباقات، الذي كان يملكه دورانت، وقرّر كلاهما الدخول في شراكة فأسسا سويا شركة «شيفروليه موتوركار» في ديترويت (ولاية ميشيغان) في 3 نوفمبر 1911.
أول سيارة من معمل شركة «شيفروليه موتوركار» انطلقت من ديترويت كانت سيارة «كلاسيك 6»، وذلك بعد عام واحد على تأسيس الشركة، وتبعها طراز «بيبي غراند» بالاسطوانات الأربع و«رويال ميل» بمقعدين و«أل لايت 6». وشكلت تلك الطرازات مقدّمة لإطلاق طرازات «كابريس» و«سوبربان» و«كامارو» و«كورفيت» في منطقة الشرق الأوسط.
وقد باعت «شيفروليه» عالميا أكثر من 200 مليون مركبة منذ تأسيس شركة «شيفروليه موتوركار» قبل مائة عام. وفي العام الماضي وحده، باعت «شيفروليه» أكثر من 4.2 مليون مركبة في 130 بلدا، أي إنّ نسخة من سيارات من «شيفروليه» كانت تباع كل سبع ثوان ونصف الثانية.
هذا وستركّز الاحتفالات بالذكرى المئوية لـ«شيفروليه» على مستقبل العلامة، حيث ستظهر «شيفروليه» مرة أخرى ريادتها في الابتكار لقطاع السيارات. ومن أحدث سياراتها التي ستعمل على فتح آفاق جديدة للشركة طراز «شيفروليه فولت» السيارة الكهربائية طويلة المدى، التي قد تحدث ثورة في قطاع النقل تماما كما فعلت «كلاسيك 6» في عام 1911.