عن عمر بن أبى سلمة رضى الله عنهما قال : قال لى رسول الله ((سم الله , وكل بيمينك وكل مما يليك )) متفق عليه
آفاد الحديث :
الأمر بالتسمية عند الأكل , وهو محمول على الندب عند الجمهور , ويقاس عليه الشرب
.
قال النووى : استحباب التسمية فى ابتداء الطعام مجمع عليه وكذاحمد لله آخره , والحكمة من التسمية أنها تجلب البركة وتدعو الى القناعة وعدم الشره
ألاكل مما يلى الأكل سنه متفق عليهاوخلاقها مكروه , وهذا خاص فى غير الفاكهة ,
أما الفاكهة فللأكل أن يجيل يده فيها يوختار منها .
عن عائشة رضى الله عنها قالت : كان رسول الله يأكل طعاما فى ست من أصحابه , وفجاء أعرابى
فأكله بلقمتين . فقال رسول الله :
((أما انه لو سمى لكفاكم ). رواه الترمذى ,وقال : حديث حسن صحيح .
أفاد الحديث
أن
الله يبارك فى الطعام اذا ذكر اسم الله عليه , وأن البركة ترفع بترك التسمية عليه .
آفاد الحديث :
الأمر بالتسمية عند الأكل , وهو محمول على الندب عند الجمهور , ويقاس عليه الشرب
.
قال النووى : استحباب التسمية فى ابتداء الطعام مجمع عليه وكذاحمد لله آخره , والحكمة من التسمية أنها تجلب البركة وتدعو الى القناعة وعدم الشره
ألاكل مما يلى الأكل سنه متفق عليهاوخلاقها مكروه , وهذا خاص فى غير الفاكهة ,
أما الفاكهة فللأكل أن يجيل يده فيها يوختار منها .
عن عائشة رضى الله عنها قالت : كان رسول الله يأكل طعاما فى ست من أصحابه , وفجاء أعرابى
فأكله بلقمتين . فقال رسول الله :
((أما انه لو سمى لكفاكم ). رواه الترمذى ,وقال : حديث حسن صحيح .
أفاد الحديث
أن
الله يبارك فى الطعام اذا ذكر اسم الله عليه , وأن البركة ترفع بترك التسمية عليه .