الاضطرابات العاطفية (sad)، هي نوع من الكآبة الذي يلي تتابع الفصول، ومن أكثر أنواعه شيوعاً كآبة الشتاء، وتبدأ عادة في أواخر الخريف، وأوائل الشتاء، بينما تختفي بحلول الصيف.
أما النوع الأقل شيوعاً فيعرف بالكآبة الصيفية، ويبدأ عادة في أواخر الربيع أو أوائل الصيف، ويختفي بحلول الشتاء، ويعتقد بأن سببه يرتبط بالتغييرات في كمية ضوء الشمس في الأوقات المختلفة من السنة. يعاني حوالي نصف مليون شخص في الولايات المتحدة من الكآبة الشتائية، بينما حوالي 10 % إلى 20 % قد يصابون بالحزن المعتدل.
وتعاني النساء أكثر من الرجال من الاضطرابات العاطفية الموسمية، مع نسبة ضئيلة من الأطفال والمراهقين، وغالباً لا يصاب الأشخاص الأقل من 20 سنة بالاضطرابات العاطفية الموسمية.
أما بالنسبة للبالغين، فيتناقص احتمال الإصابة بالاضطرابات العاطفية الموسمية كلما تقدموا في السن. وتعتبر الاضطرابات العاطفية الموسمية أكثر شيوعاً في المناطق الشمالية.
- كَيف يعرف طبيبي بأنني أعاني من الاضطرابات العاطفية بالرغم من أن أعراضك دليل للتشخيص، ليس كل شخص يعاني من الاضطرابات العاطفية الموسمية يعاني من نفس الأعراض
تتضمن الأعراض الشائعة للكآبة الشتائية التالي:
- تغير في الشهية، خصوصاً اشتهاء الأطعمةَ الحلوة أو النشوية.
- زيادة الوزن.
- الشعور بثقل في الذراعان أو الساقان.
- هبوط في مستوى الطاقة.
- الشعور بالإعياء.
- ميل للإطالة في النوم.
- صعوبة التركيز.
- الميل للطيش.
- زيادة الحساسية للرفض الاجتماعي.
- تجنب الحفلات والاجتماعات الاجتماعية.
- العلاج:
فبما أن من المحتمل أن يكون سبب الكآبة الشتائية رد فعل الجسم لقلة التعرض لنور الشمس، يمكن أن يكون العلاج الوحيد لمعالجته التعرض للإضاءة العلاجية. وتستغرق جلسات العلاج بالإضاءة حوالي 30 دقيقة كل يوم خلال فصلي الخريف والشتاء، عندما تشعر بالكآبة أكثر. إذا ساعدك العلاج بالإضاءة، فيمكنك الاستمرار باستعماله حتى تحصل على نور شمس كاف، نموذجياً في موسم الربيع، وللعلاج بالإضاءة بعض الآثار الجانبية مثل، حسور العين، والصداع، والإعياء، والميل للطيش، وعدم القدرة على النوم إذا استخدم العلاج في وقت متأخر جداً من اليوم
أما النوع الأقل شيوعاً فيعرف بالكآبة الصيفية، ويبدأ عادة في أواخر الربيع أو أوائل الصيف، ويختفي بحلول الشتاء، ويعتقد بأن سببه يرتبط بالتغييرات في كمية ضوء الشمس في الأوقات المختلفة من السنة. يعاني حوالي نصف مليون شخص في الولايات المتحدة من الكآبة الشتائية، بينما حوالي 10 % إلى 20 % قد يصابون بالحزن المعتدل.
وتعاني النساء أكثر من الرجال من الاضطرابات العاطفية الموسمية، مع نسبة ضئيلة من الأطفال والمراهقين، وغالباً لا يصاب الأشخاص الأقل من 20 سنة بالاضطرابات العاطفية الموسمية.
أما بالنسبة للبالغين، فيتناقص احتمال الإصابة بالاضطرابات العاطفية الموسمية كلما تقدموا في السن. وتعتبر الاضطرابات العاطفية الموسمية أكثر شيوعاً في المناطق الشمالية.
- كَيف يعرف طبيبي بأنني أعاني من الاضطرابات العاطفية بالرغم من أن أعراضك دليل للتشخيص، ليس كل شخص يعاني من الاضطرابات العاطفية الموسمية يعاني من نفس الأعراض
تتضمن الأعراض الشائعة للكآبة الشتائية التالي:
- تغير في الشهية، خصوصاً اشتهاء الأطعمةَ الحلوة أو النشوية.
- زيادة الوزن.
- الشعور بثقل في الذراعان أو الساقان.
- هبوط في مستوى الطاقة.
- الشعور بالإعياء.
- ميل للإطالة في النوم.
- صعوبة التركيز.
- الميل للطيش.
- زيادة الحساسية للرفض الاجتماعي.
- تجنب الحفلات والاجتماعات الاجتماعية.
- العلاج:
فبما أن من المحتمل أن يكون سبب الكآبة الشتائية رد فعل الجسم لقلة التعرض لنور الشمس، يمكن أن يكون العلاج الوحيد لمعالجته التعرض للإضاءة العلاجية. وتستغرق جلسات العلاج بالإضاءة حوالي 30 دقيقة كل يوم خلال فصلي الخريف والشتاء، عندما تشعر بالكآبة أكثر. إذا ساعدك العلاج بالإضاءة، فيمكنك الاستمرار باستعماله حتى تحصل على نور شمس كاف، نموذجياً في موسم الربيع، وللعلاج بالإضاءة بعض الآثار الجانبية مثل، حسور العين، والصداع، والإعياء، والميل للطيش، وعدم القدرة على النوم إذا استخدم العلاج في وقت متأخر جداً من اليوم