أولا: تعريف علم التجويد، علم التجويد هو:
(عِلْمٌ بِقَوَاعِدَ، وَأَحْكَامٍ لِكَيْفِيَّةِ النُّطْقِ بِالكَلِمَاتِ
القُرْآنِيَّةِ عَلَى الكَيْفِيَّةِ الَّتِي أُنْزِلَ بَها عَلَى
النَّبِيِّ الكَرِيمِ).
ثانيا: حكم تعلم وتعليم القواعد العلمية لعلم التجويد:
أما حكم تعلم أحكام وقواعد هذا العلم النظرية، والتمرس بها، والأخذ
بدقائقها، فهو فرض على الكفاية، إذا قام به طائفة من الأمة، سقط الإثم عن
الباقين؛ إبقاء لهذا العلم، وإحياء لمباحثه.
ثالثا: حكم العمل بقواعد هذا العلم الجليل:
أما حكم العمل بأحكام التجويد عند تلاوة، فهو فرض عين على كل قارئ للقرآن
مسلما كان، أو مسلمة بحسب طاقته، ووسعه، ومُكْنَتِه، وطلاقة لسانه.
رابعا: الرواية التي نقرأ بها:
الرواية التي نقرأ بها، هي رواية حفص عن عاصم من طريق عبيد بن الصباح من
طريق أبي الحسن الهاشمي بما يَتَضَمَّنُهُ نظم (حرز الأماني ووجه التهاني)
المسماة بالشاطبية في القراءات السبع، وهي الرواية التي نقرأ بأحكامها
وقواعدها، المضبوطة المحررة بسند صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم.
المصدر: موقع قراء القرآن الكريم
(عِلْمٌ بِقَوَاعِدَ، وَأَحْكَامٍ لِكَيْفِيَّةِ النُّطْقِ بِالكَلِمَاتِ
القُرْآنِيَّةِ عَلَى الكَيْفِيَّةِ الَّتِي أُنْزِلَ بَها عَلَى
النَّبِيِّ الكَرِيمِ).
ثانيا: حكم تعلم وتعليم القواعد العلمية لعلم التجويد:
أما حكم تعلم أحكام وقواعد هذا العلم النظرية، والتمرس بها، والأخذ
بدقائقها، فهو فرض على الكفاية، إذا قام به طائفة من الأمة، سقط الإثم عن
الباقين؛ إبقاء لهذا العلم، وإحياء لمباحثه.
ثالثا: حكم العمل بقواعد هذا العلم الجليل:
أما حكم العمل بأحكام التجويد عند تلاوة، فهو فرض عين على كل قارئ للقرآن
مسلما كان، أو مسلمة بحسب طاقته، ووسعه، ومُكْنَتِه، وطلاقة لسانه.
رابعا: الرواية التي نقرأ بها:
الرواية التي نقرأ بها، هي رواية حفص عن عاصم من طريق عبيد بن الصباح من
طريق أبي الحسن الهاشمي بما يَتَضَمَّنُهُ نظم (حرز الأماني ووجه التهاني)
المسماة بالشاطبية في القراءات السبع، وهي الرواية التي نقرأ بأحكامها
وقواعدها، المضبوطة المحررة بسند صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم.
المصدر: موقع قراء القرآن الكريم