بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام علي سيدنا محمد اشرف الخلق والمرسلين وعلي اله وصحبه
عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون
قال تعالي :
(قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (آل عمران:26)
الطب و التقنيات هل يمكننا الجمع؟
تقنيات إستخلاص العطور من بنك التقنيات
للتمكن من هذه التقنية لابد لمالك تلك التقنية المعرفة بالخامات و المواد المصنعة للآلات و تفاعلها مع الخامات و كذلك خامات العبوات و تفاعلها مع المذيبات إن وجدت و لو في حدود الهدف الذي سيتم إنتاجه
العطور لم يقصد بها ابداً التعطر فقط كحاسة مجردة إلا بعد إنتشار خدعة الكيميائيات في القرن الأخير و التي كانت تعتبر مواد للغش في القرون السابقة, أما الأصل فكان لتمييز ما تحتويه من خصائص إبهاجية و علاجية و على الشخص نفسه و الغير و تمييز الذوق و الجنس - ولذلك نهى النبي صلى الله عليه و سلم الرجال عن الزعفران كما في حديث أنس – رضي الله عنه - و الحالة النفسية و ما يحتويه من رسائل ضمنية بعد إمتزاجه بمنطقة الجسم التي مزج بها و فاح العبق الذي يميز إنسان عن آخر - و لذلك كان الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم تفوح منه رائحة المسك و لو لم يمسسه عطر
في تقنيات نياجرا لا يشترط الخلفية العلمية و لكن يشترط بشدة الإخلاص الشديد في البحث و المعرفة لكل ما يتعلق بتقنيتك التي ستملكها و تفيد بها الناس , فالمجتمعات الناجحة لا تشترط أن يحصل كل شخص منها على الدكتوراه و لكن كل شخص لابد و أن يعرف عن تخصصه هو كما يعرف الدكتور المختص حتى لو كان عمل عطر بسيط مبهج من الورد بلدي كان أو طائفي أو دمشقي
العطور لا تميز ببلدها و لكن بمنشأ الخامة فهي إما طبيعية أو صناعية و طريقة إستخلاصها و نقائها
الطبيعية إما حيوية -برية خالصة في ظروف مثالية أو ظروف مثالية تم توفيرها طبيعياً للوصول إلى مواصفات علاجية أو تأثيرية أو لهدف تقني و تجاري و هي أكثر العطور ثراءً بالخصائص و هي أفضل ما تميز به المجتمع الإسلامي قبل تجهيله حيث كان بيت كل مسلم قصر و إن صغر و في كل عائلة إما إمام أو طالب علم أو عالم أو طبيب و من النساء كذلك و بالشروط الشرعية , حين كان الحلال سهل و الحرام شبه مستحيل
أو عضوية - تم رعايتها إنسانيا و أخلاقيا بعيداً عن المبيدات و مضيفات النمو اللوني و الخضري الكيميائي بالتربة
أو طبيعية فقط و هي ما تمت زراعته مباشرة للحصول على منتج تجاري
الصناعية و هي ما يتم إنتاجه لتقليد الطبيعي و لا يرقى بالطبع لمستواه - في الحقيقة إن المواد الصناعية لا تقترب من مستوى الطبيعي إلا في نسبة ضعيفة من مكوناتها و عادة لا يقترب أيضاُ من تأثير الطبيعي إلا خمسة في المئة من المواد الصناعية و الباقي لا يقدم إلا الرائحة لأغراض تجارية بحته و لذلك إفتقدت البشرية ما كان ينعم به الأجداد من تأثير العطور الحقيقي و دورها في المجتمع و بين أفراده - بل لم يبقى بين أغلب الناس الآن سوي التأثير الظاهري لرائحة صناعية عابرة لم يتم تثبيتها إلا بزيت ثقيل مشابه لزيت السيارات - لا أمزح – و لذلك لا تعجب عندما تعرف أن نفس الدول التي تصدر لك عطور صناعية جذابة في الشكل و المظهر في أوروبا هي نفسها التي إتفقت مع حكومات الهند و أندونسيا على إحتكار حصاد و تصدير محاصيل عطرية برية بالكامل لشعوبها أما أنت فتجد البديل الباهت من نفس الدول التي تم إحتكارها فتمجد صناعة الآخرين الكيميائية أو المخلوطة – في رأيي ليس لك إلا أن تتعلم التقنية و تصنع عطرك الأصلي لك و لغيرك فليس كل ما يحتوي على حلقة أروماتية يكون عطراً مفيداً
الفتنة التقنية هنا هو أنه حتى بعض المواد الطبيعية المعاملة بالمبيدات لا ترقى في الآمان لبعض المواد الصناعية و التى قد تصلح للإستهلاك الأدمي على الجلد بضرر أقل و لذلك العبرة هنا بزيادة تخصصك و إمعانك في التحليل و العمل على التأكد أن الخامات ترقى لمستوى أمانتك و تحلل عملك أمام الله سبحانه و تعالى
علماء المسلمين لم يفتهم التأكد من تحليل الخامات للعطور و ليس فقط العسل و كانت الطريقة هي بوضع نقطة من زيت العطر على ورقة تشرب و تركها ساعة و إذ بالعينة تبدأ في الإنتشار و الإنفصال إلى حلقات يعتمد تداخلها على مدى قابلية الخلط و الإمتزاج بينها فينتشر الأخف و ليس شرطاً أن يكون المذيب فمن الغش و العياذ بالله خلط الزيت بأثقل منه لإعطاء الشعور بالأصالة و التثبيت فينكشف ذلك بإختبار التشرب – وضع ورقة التشرب أفقية أو مائلة أو عمودية يختلف بإختلاف الخامات
إختبار البخر – وزن العينة ثم تركها في درجة حرارة من 40 إلى 60 مئوية ثم وزنها بعد عدة ساعات – المتبقى هو مواد إضافية و ليست أصيلة و إن كنت تريد أن تكون أكثر دقة فحدد درجة بخر المادة الأصلية و إرفع عنها بعشر درجات إن لم تكن العينة تحت التقليب المستمر فتحصل بالتحليل الكمي على نسبة المادة الأصلية للمضافة – أغلب المواد العطرية تتبخر تحت الـستين مئوية خلال ثلاث ساعات إن كان عمق مسطح العينة لا يزيد عن الثلاث ملميترات أو العينة تحت التقليب المستمر – الكحول يتبخر أيضاً و بالتالي يتم التدرج في الحرارة ثم الوزن أو التخلص من الكحول أولاً و يزداد التحليل تعقيداً إلى الطيفي و الليزر - الإستثمار في إجهزة التحليل هو إستثمار في الأمانة و تحليل رأس المال من الشبهات
في الحقيقة أن مجرد مزج مذيب كالكحول بالزيت العطري لا يتعدى مرحلة التجهيز للبيع أو جانب من جوانب الإستعمال و لا يمثل صناعة العطور بل إن المذيبات ليس بالضرورة كحولاً حيث أن له مفاسد في تجفيف الجلد و بالتالي هناك جداول للمذيبات و ما يتناسب معها من عطور سواء من أصل زيتي أو صلب أو مائي - ترجمة الكتب التقنية إلى العربية مباشرة على الإنترنت سيجعل الباحث عن إمتلاك تقنية ينزل الأسواق وهو يعلم تماماً من أين يبدأ و ما هو هدفه و ما هي الخطوات التقنية البديلة عند كل منعطف – صحيح أن كتب الصناعات لا تقدم كل الأسرار التقنية و لكنها أفضل بكثير من بائع يخدعك لتصريف مخزونه
تنقسم تقنيات صناعة العطور الطبيعية إلى سبعة مستويات – السابعة من إبتكار معامل نياجرا الدولية و تسمى تقنية إدماج الفايتوز الطبيعي
التقنية الأولى – معرفة فائدة المصدر العطري الطبيعي و إستخدامه مباشرة بعد تصنيفه فردياً – هذا بالكاد معروف لدى شعوب الشرق الأوسط الأن – يكفي أن تسأل الجيل الجديد عن الفرق بين البابونج - الكاموميل العطري و الزيزفون العطري و الخزامى – اللافندر العطري و اسأل الجيل القديم حيث سيؤكدون أنها كانت من القائمة الفعالة في غذائياتهم
التقنية الثانية – إدراج فرديات المصادر العطرية في مجموعات لأهداف محددة و إستخدامات محددة فمجموعات البهجة تختلف عن مجموعات رفع الثقة بالنفس – كذلك مجموعات التعطر الجلدي من الخارج و تختلف حسب المنطقة مكشوفة أو مغطاة أو مفرزة للعرق – عذراً - غير مجموعات الغرغرة و الشراب و التبخير و بخ الملابس و رش الحوائط و الستائر و تعطير الكتب و الرسائل و منتجات الفواحة – مصدر للموجات فوق الصوتية فيتحول العطر السائل إلى دقائق بخار - و غير ذلك من التطبيقات العطرية – بل تختلف المجموعات حسب الصورة النهائية المطلوبة للمنتج كعطر المغطس و الحمام يختلف عن عطور خزانة الملابس يختلف عن عطور ليلة الزفاف للرجال أم النساء و لأي منطقة
التقنية الثالثة – نخرج هنا من الشكل المعتاد للمصدر العطري إلى إستخلاصه بالعصر أو الكبس أو في الماء أو الكحول أو الزيت و هذا ليس له علاقة بالشكل النهائي فمادة الإستخلاص مادة وسيطة و كل نوع من الإستخلاص يخرج من المصدر من الفوائق ما لايخرجه المذيب الآخر فما يذوب في الكحول مثلاً لا يذوب في الماء – تختلف درجات الحرارة و التحضير فالمادة المجففة مثلاً تختلف في مكوناتها و طريقة تجفيفها عن المادة نفسها الغضة الطازجة بل يختلف نوع الماء و الكحول و الزيت حس الهدف بل و مدة الإستخلاص و يمكن الجمع و الفصل بينهم أو بعضهم أثناء عملية الإستخلاص , لا أقصد التعقيد و لكن إذا كان المنتج النهائي كريم عطري متميز لخلف الأذن للزوجة براحة فواكه محددة و طعم الفراولة الطبيعة التي نسيها الجميع فمن الفن دمج الإستخلاص الكحولي البارد المنفرد القصير في الظلام مع الإستخلاص الزيتي الدافيء الطويل المنفرد بعض التعرض القصير لأشعة الشمس لاحقاً لتثبيت دمج ما إستخلصه الكحول داخل الزيت قبل فصل الكحول بطرق كثيرة و معروفة بدون المس بالمكونات العطرية التي تم إستخلاصها بالكحول, ما أقصده هو أن كل عملية إستخلاص هو عمل إبتكاري يجعل كل مسلم متفرد بعمل أمين يتقرب به إلى الله سبحانه و تعالى , كذلك الإستخلاص تحت الضغط مثل قدر الضغط أو التفريغ أو التوالي بينهما – يفيد الضغط في تفجير الرقائق الطبيعية التي تغلف المكونات العطرية في درجات حرارة أقل و بالتالي لا تتلف الفوائق الفعالة أما التفريغ فيسمح بتبخير ما تم الحصول عليه من دقائق عطرية دقيقة و ثمينة و خفيفة جداً و هذا ما يحدث طبيعياً على إرتفاعات عالية تصل إلى أكثر من كيلومترين فوق سطح البحر في جبال تقطير زيت الورد و إن كانت الظروف لديهم غير ثابتة في كل مرة إنتاج
التقنية الرابعة - الإستخلاص الكلي للمصدر العطري – ثباتية ظروف الإستخلاص – و هنا تبدأ أعذار الإستخلاص في التوقف حيث يتم وضع المصدر بكامله داخل غاز ثائي أكسيد الكربون و تبدأ دورة من الضغط العالي الحرج و التفريغ حاملاً معه كل ما يمكن أن يحتويه المصدر من فوائق و ترك ما لا يمكن الإستفادة منه من شوائب و مواد أرضية و بقايا غير فعالة في الهدف المطلوب – في الحقيقة أن كثير من الغازات يمكن إستخدامها تماما كما يحدث في التقنية الثالثة في سوائل الإستخلاص , فإسالة الغاز تحت ضغط حتى يكون كسوائل الإستخلاص و كلما زاد الضغط الحرج زاد نفوذه إلى الفوائق و العطريات من داخل أفلام و جدران الحماية الطبيعية داخل المصدر و بالتالي عند بخره يبدأ في تسليم كل ما إستخلصه بأمانة شديدة تفوق التقنيات السابقة بمراحل – في الحقيقة أنه يمكن التحكم في نوع النتائج المستخلصة بالتحكم في نوع الخامات الموضوعة في دورة الإستخلاص بالغاز كالزهور أو الأوراق فقط و هكذا و إن كان الناتج حتى من بتلات الزهور فقط يحتوي أحياناً على عشرات الأنواع و الدرجات المختلفة من الزيوت و العطريات و مع ذلك فهو يناسب الكثير من التطبيقات الموجهة و خاصة المطلوب فيها الحفاظ على نفس اللون و النكهة و الرائحة الكلية
التقنية الخامسة – الإستخلاص الإنتقائي – و هنا كعادة كل هواية تنجح فتنقلب تخصص ممتع و يتحول صاحبها إلى لاعب متميز في خدمة مجتمعه و المسلمين , فالتركيز على النتائج الإنتقائية لدرجة محددة من الياسمين بتركيب كيميائي طبيعي محدد أو حتى رائحة العشب الطبيعي الفواح و المنعش و نكهة الحبحب الطبيعية بل و درجة من فوح زهر البرتقال البري في الحقل و التي لا تدوم أكثر من أسبوع على الأشجار, كل ذلك أصبح ممكناً بحمد الله بتفاعلات التقنية الخامسة حيث يتم معاملة العنصر المستهدف بعد عمليات الإستخلاص السابقة كعنصر تحييد لا يتم التفاعل معه و يتم التفاعل مع كل ما عداه لإخراجه من نتائج الإستخلاص العطري و بالتالي يمكننا الحصول على الفوائق العطرية كما يتم الحصول على أدق الفوائق الأخري مثل الفينولات و تأثيرها المطهر و الكومارينات و تأثيرها المرخي و الفلافونونيات و تأثيرها المضاد للإلتهابات و يمتد ذلك إلى التربينات مثل الأزولين و الصابونينات و الجليكوزيدات و القلوانيات , فالجولترين العطري كمثال و المستخلص فرديا من البنفسج العطري هو علاج مباشر لنزلات البرد لأنه معرق و كذلك نوبات الكحة لانه مقشع و فوق ذلك فهو عطر راق جداً و ثمين
التقنية السادسة – == تقنية الفايتوز ==
يعتبر نظام الفايتوز هو أحدث ما توصل إليه البحث العلمي في تركيز المستخلصات و العطور حتى أنه يمكن الوصول لتركيز يتعدى الـ3000 في المئة لمادة فعالة محددة من المادة الأصلية و هو ما يسمى بالفايتوز
الفايتوز المنفرد لم تتوقف التقنية و تطويرها و خاصة ما يخصص لها من ميزانيات في جهات مثل نياجرا الدولية حيث يتم تخصيص أكثر من 23% من الدخل للبحث العلمي و التطوير – و بالتالي لم يقف التقدم عند تعريف الفوائق بل تم فصل الفوائق للوصول إلى ما نسميه الفايتو و هو جزء من الفوائق للوصول إلى نتائج محددة و أكثر دقة و بتركيز هائل يزيح هالة التأثير الفوري للكيميائيات بمضارها – فمثلاً في التقنية الخامسة فإن كلا من الجنسنج الكوري أو الأمريكي لا تتعدي فوائقهم الثلاثة و الخمسة للبري و لكن الفايتوز تتعدى السبعين و منها ما يدخل في العطر الأروماتي الطبيعي جداً و الفائق النقاء
التقنية السابعة – الفايتوز الإندماجي من نياجرا – الإندماج التضاعفي – في الحقيقة إن الفايتوز تقدم ظاهرة إكتشفتها معامل نياجرا كانت تظهر بخجل شديد عند دمج الأعشاب في مجموعات و دعم عشبتين مختلفتين لتأثير كل منهما بالرغم من أن تأثير أحداهما لا يمت بصلة ظاهرياً لتأثير الأخرى – كمثال الدمج المعروف بين زيوت الكافور و الصفصاف كزيت عطري خفيف مدمج للتخلص من الرماتيزم تم تطويره حديثاً في التقنية الخامسة بين تريبينول الكافور و هو مطهر و بين جليكوزيدات الفينوليك من الصفصاف و هي مضادة للإلتهاب و التأثيرات أكثر فاعلية بنظلم الفوائق و الآن بحمد الله باستخدام فايتو سي 11 من الكافور و دبليو 7 من الصفصاف و أر 23 من الجنسنج البري يتم إنتاج بخاخ نياجرا الفعال لعلاج الرماتيزم بمجرد البخ و بقوة أعلى من أية كيميائيات بحمدالله – كذلك فإن العطر المنبعث من كبسولات النياجرا سوبر إكس و هي ناتجة من إندماجية تضاعفية للفايتوز مطورة بحواسيب معامل النياجرا هي بواعث طبيعية للبهجة بمجرد فوح الأرومة المميزة للكبسولة من عبوتها المعقمة بالفضة - يختلف تعدد و تركيز الفايتوز ليس فقط بين نبتة و أخرى بل في نوع النبتة نفسها بإختلاف البيئة و التربة و العمر و التهجين عبر الأجيال و ليس التعديل الوراثي - و لذلك فإن الإندماج التراكبي الذي قمنا به في المعامل مبني على الإنتقائية للمصدر و تجهيزه بأجيال من خلال المعاملة الحيوية في البيئة و التربة و نيتروجين البرق الطبيعي و التزاوج بين الجنسنج الكوري و الأمريكي - حيث أن الجنسنج ذاتي التلقيح جنسياً - و بالتالي قام بالتريب البيئ للتهجين الإيجابي ثم قدح البرية فيه لسنوات - و هنا يعد الإبتكار ليس فقط فيما قامت به معامل نياجرا ببنك التقنيات الدولي في إدماج الفايتوز في الإستخلاص ثم العزل المعملي بل في التجهيز الحيوي للمصدر بأختلاف أنواعه و تفعيله كمعمل حيوي و طبيعي للفايتوز المطلوب لمصلحة صحة البشر
تقنيات العطور لا تقف على الوقوف فقط على إستخلاص المطلوب بأمانة للتطبيق المستهدف بل يتعدى ذلك للحفاظ على اللون المميز للمكونات الأصلية و المزج النهائي بما يقابل القبول بذلك – كمثال فإن اللون الأرجواني المفضل لدى كبار السن لم يأتى من فراغ بل لتوجيههم لأهمية المستخلصات العطرية للتوت و العنب و الخوخ إلى مقاومة أمراض التقدم في السن مثل الزهايمر و السرطان و التصلب المتعدد بمجرد الدهان الخارجي و إستخدامها كعطور - و إذ بالألون تستخدم حاليا بدون دلالة و لمجرد المزاج مما فرغ مدلولات كثيرة لصناعات العطور من محتواها كما فرغها من دورها الإنساني و العلاجي من قبل, و لكن لنا أمل كبير بعد الله سبحانه و تعالى في أشخاص يحملون على عاتقهم التقنيات الشخصية و يثروا بها الأمة كما كانت و يعود الخير كما بشرنا الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم
بالتوفيق للجميع فيما يحب الله و يرضى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القسم العربي لمنتجات نياجرا الدولية من بنك التقنيات
القسم العربي لمنتجات النانوماكس الدولية من بنك التقنيات
بنك التقنيات الدولي - كندا
دكتور حــامد ع. م. رشـــوان
Dr. Hamed A. M. Rushwan, B.Sc.-B.A.T.S, Ph.D
CEO, RushStar R.S.Proteks Technology Bank?
http://www.rushstar.com
"Research & Development Techniques, A thesis Case Studies"
ISBN-13 978-0-9737536-1-5
"Essential Strategies for Technopreneurs"
ISBN-13 978-0-9737536-0-8
Canada- Ontario
http://rushstar.com.whbus15.onlyfordemo.com/arabic/Phytos%20for%20fragrances.htm
من منتجاتنا لجميع العائلة تفضل
http://rushstar.com/
http://niagaramalls.com/
http://niagaratv.tv/
http://rushwan.com/
http://hovercollege.com/
http://nanomax.ca/