أشاد الدكتور محمد الرويشد أمين عام الاتحادين السعودي والعربي لكرة
الطاولة ، عضو اللجنة التنظيمية الخليجية ورئيس اللجنة الفنية ، بفكرة دورة
الألعاب الرياضية الأولى لدول مجلس التعاون الخليجي (البحرين 11) والتي
تحتضنها مملكة البحرين خلال الفترة من 11 – 22 أكتوبر القادم تحت رعاية
حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة "حفظه الله ورعاه" بشعار
(خليج واحد، هدف واحد) وبمحتواها، مؤكدا أنها واحدة من أهم الإنجازات
الرياضية الخليجية، وأنها منبع فخر واعتزاز لكل الرياضيين في دول المجلس.
وأثنى الرويشد على همة أهل البحرين وتصديهم لاحتضان النسخة الأولى، قائلا:
لا يوجد هناك أدني شك بأن جميع رياضيي دول مجلس التعاون يقدرون لمملكة
البحرين تصديها لتنظيم أول بطولة خليجية تتضمن هذا الكم من المسابقات،
واصفه بالأمر غير المستغرب على البحرينيين، وقال الرويشد
" البحرانيون عودونا على ابتكار مثل هذه الأفكار الرياضية، وأخذهم زمام
الأمر في احتضان البطولات وكان أولها بطولة الخليج لكرة القدم وهو حدث
رياضي ليس عنا ببعيد أو غريب".
وتابع الرويشد، قائلا : من خلال متابعتي أثناء تواجدي على أرض مملكة
البحرين في هذه الأيام لحضور منافسات البطولة السادسة والعشرين للأندية
الخليجية لكرة الطاولة التي ينظمها نادي سار خلال الفترة من 20 – 24 سبتمبر
الجاري، لآخر تطورات (البحرين 11) ، أجد أمامي استعدادا جيدا وترويجا
مميزا ونوعي للبطولة وهو في الواقع يبشر بنجاح باهر للدورة، فأنا الآن في
البحرين وكأني أعيش أحدث الدورة التي لم تبدأ منافساتها بعد، فشكرا لجميع
العاملين على هذا الجهد والتحية الخالصة من القلب إلى صاحب الجلالة الملك
حمد بن عيسى آل خليفة على رعايته للبطولة والذي من شأنه أن يسهم في نجاحها
بشكل أكبر".
وأوضح الرويشد ما لمسه من جدلية حول إقامتها من عدمه، قائلا: دورة ألعاب
خليجية بهذا الحجم والعدد من المسابقات هي بحد ذاتها تجربة أولى، وأضاف "
كانت هناك جدلية حول إقامة الدورة من عدمه فالروزنامة محشوة بالكثير من
البرامج والأنشطة والبطولات الرياضية، وكانت هناك أصوات تطالب بالاكتفاء
بالأنشطة المدرجة على القائمة ، وأصوات أخرى تؤكد على أهمية أن تقام دورة
أولمبية خليجية بهذا المستوى .. وأنا أجد أن لا ضرر في إقامة بطولة تضم
أكثر من لعبة ولكن نحن بحاجة إلى دراستها دراسة عميقة ومعرفة كيف نجني
فوائدها ومدى تأثيرها وانعكاساتها على الأنشطة الأخرى خصوصا وأن هذا الحدث
الرياضي سيكون أمام أنظار المسئولين الخليجيين ورؤساء اللجان الأولمبية في
دول مجلس التعاون الخليجي".
الطاولة ، عضو اللجنة التنظيمية الخليجية ورئيس اللجنة الفنية ، بفكرة دورة
الألعاب الرياضية الأولى لدول مجلس التعاون الخليجي (البحرين 11) والتي
تحتضنها مملكة البحرين خلال الفترة من 11 – 22 أكتوبر القادم تحت رعاية
حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة "حفظه الله ورعاه" بشعار
(خليج واحد، هدف واحد) وبمحتواها، مؤكدا أنها واحدة من أهم الإنجازات
الرياضية الخليجية، وأنها منبع فخر واعتزاز لكل الرياضيين في دول المجلس.
وأثنى الرويشد على همة أهل البحرين وتصديهم لاحتضان النسخة الأولى، قائلا:
لا يوجد هناك أدني شك بأن جميع رياضيي دول مجلس التعاون يقدرون لمملكة
البحرين تصديها لتنظيم أول بطولة خليجية تتضمن هذا الكم من المسابقات،
واصفه بالأمر غير المستغرب على البحرينيين، وقال الرويشد
" البحرانيون عودونا على ابتكار مثل هذه الأفكار الرياضية، وأخذهم زمام
الأمر في احتضان البطولات وكان أولها بطولة الخليج لكرة القدم وهو حدث
رياضي ليس عنا ببعيد أو غريب".
وتابع الرويشد، قائلا : من خلال متابعتي أثناء تواجدي على أرض مملكة
البحرين في هذه الأيام لحضور منافسات البطولة السادسة والعشرين للأندية
الخليجية لكرة الطاولة التي ينظمها نادي سار خلال الفترة من 20 – 24 سبتمبر
الجاري، لآخر تطورات (البحرين 11) ، أجد أمامي استعدادا جيدا وترويجا
مميزا ونوعي للبطولة وهو في الواقع يبشر بنجاح باهر للدورة، فأنا الآن في
البحرين وكأني أعيش أحدث الدورة التي لم تبدأ منافساتها بعد، فشكرا لجميع
العاملين على هذا الجهد والتحية الخالصة من القلب إلى صاحب الجلالة الملك
حمد بن عيسى آل خليفة على رعايته للبطولة والذي من شأنه أن يسهم في نجاحها
بشكل أكبر".
وأوضح الرويشد ما لمسه من جدلية حول إقامتها من عدمه، قائلا: دورة ألعاب
خليجية بهذا الحجم والعدد من المسابقات هي بحد ذاتها تجربة أولى، وأضاف "
كانت هناك جدلية حول إقامة الدورة من عدمه فالروزنامة محشوة بالكثير من
البرامج والأنشطة والبطولات الرياضية، وكانت هناك أصوات تطالب بالاكتفاء
بالأنشطة المدرجة على القائمة ، وأصوات أخرى تؤكد على أهمية أن تقام دورة
أولمبية خليجية بهذا المستوى .. وأنا أجد أن لا ضرر في إقامة بطولة تضم
أكثر من لعبة ولكن نحن بحاجة إلى دراستها دراسة عميقة ومعرفة كيف نجني
فوائدها ومدى تأثيرها وانعكاساتها على الأنشطة الأخرى خصوصا وأن هذا الحدث
الرياضي سيكون أمام أنظار المسئولين الخليجيين ورؤساء اللجان الأولمبية في
دول مجلس التعاون الخليجي".
