هدد لاعبو دوري الدرجة الأولى الإيطالي "الكالتشيو" في خطاب نشر الأحد،
بالقيام بإضراب يتزامن مع انطلاق الموسم الكروي الجديد المقرر في الـ27 من
الشهر الجاري.
وقام قائدو الفرق العشرين التي تلعب في الدوري الإيطالي، من بينهم فرانشيسكو توتي قائد روما وخابيير زانيتي (إنترناسيونالي) وجينارو جاتوزو
(إي سي ميلان)، بنشر خطاب الأحد طالبوا فيه الأندية بالانضمام إلى الاتفاق
الجماعي الذي تم التوصل له اواخر العام الماضي بعد التهديد مرتين
بالإضراب.
وأوضح اللاعبون في الخطاب أنه "بمناسبة انطلاق الموسم الكروي الجديد
السبت بمباراة كأس السوبر الإيطالي بين ميلان والإنتر، يرغب لاعبو دوري
الدرجة الأولى الإيطالي في إحاطة الجماهير علما بالوضع الذي يبعث على
الحيرة فيما يتعلق بتجديد الاتفاق الجماعي".
وأضافوا "بدون التوقيع على الاتفاق الجماعي لا يمكننا أن نبدأ الدوري"،
مشيرين إلى أن عدم التوقيع على الاتفاقية يضر بمصالح اللاعبين.
كما أكدوا أن إيطاليا هي الدولة الوحيدة من بين الدول الشهيرة ببيع الدوريات القوية التي لا توجد بها قواعد خاصة بتعاقدات اللاعبين.
ويعود النزاع بين اللاعبين ومسئولي أندية الدرجة الأولى في إيطاليا إلى
صيف العام الماضي بعد انتهاء مدة الاتفاق الجماعي، وقام الطرفان بإجراء
مفاوضات على مدار عدة أشهر تخللها تهديد بالإضراب مرتين ولكن لم يتم
تنفيذهما.
بالقيام بإضراب يتزامن مع انطلاق الموسم الكروي الجديد المقرر في الـ27 من
الشهر الجاري.
وقام قائدو الفرق العشرين التي تلعب في الدوري الإيطالي، من بينهم فرانشيسكو توتي قائد روما وخابيير زانيتي (إنترناسيونالي) وجينارو جاتوزو
(إي سي ميلان)، بنشر خطاب الأحد طالبوا فيه الأندية بالانضمام إلى الاتفاق
الجماعي الذي تم التوصل له اواخر العام الماضي بعد التهديد مرتين
بالإضراب.
وأوضح اللاعبون في الخطاب أنه "بمناسبة انطلاق الموسم الكروي الجديد
السبت بمباراة كأس السوبر الإيطالي بين ميلان والإنتر، يرغب لاعبو دوري
الدرجة الأولى الإيطالي في إحاطة الجماهير علما بالوضع الذي يبعث على
الحيرة فيما يتعلق بتجديد الاتفاق الجماعي".
وأضافوا "بدون التوقيع على الاتفاق الجماعي لا يمكننا أن نبدأ الدوري"،
مشيرين إلى أن عدم التوقيع على الاتفاقية يضر بمصالح اللاعبين.
كما أكدوا أن إيطاليا هي الدولة الوحيدة من بين الدول الشهيرة ببيع الدوريات القوية التي لا توجد بها قواعد خاصة بتعاقدات اللاعبين.
ويعود النزاع بين اللاعبين ومسئولي أندية الدرجة الأولى في إيطاليا إلى
صيف العام الماضي بعد انتهاء مدة الاتفاق الجماعي، وقام الطرفان بإجراء
مفاوضات على مدار عدة أشهر تخللها تهديد بالإضراب مرتين ولكن لم يتم
تنفيذهما.