غرام الشاعر
أُحبِكِ كالـطيرِ الذي يستخـفهُ إلي النوحِ والترجيعِ بردُ ظلالِ
أُحـِبكِ كالامـالِ لاح بريِقـُها فضاءت بها نفسي وأشرقَ بالي
أُحِبكِ كالبدرِ الذي فـاض نُورهُ علي فيحِ جـناتِ وخـضرِ تلالِ
أحبكِ كالنسـماتِ هبت عـليلة فأدت إلي قلـبي رسـائل حالي
أُحبكِ لابل اعبدُ الشعرَ والهوى جـمعتُها معني بشـوقِ خـيالي
ويملي علي فكري الذي لا اقولهُ وقلبي من الـوجدِ المـبرحِ خالِ
***
جعلتكِ همي في الحياةِ وشاغلي وياشدًّ ما ألقي ، ولستُ أُبالي
***
هويتكِ لم اطلبِ مـساجلة الهوي فأسمي الـهوى ماكان غيرَ سجالِ
صٍليني ، وإلا فـاهجريني فإنني أحِبُكِ في هـجرِ وطـيبِ وصـالِ
جعلتكِ همي في الحـياةِ وشاغلي ويـاشدًّ مـا ألقي ولستُ أُبـالـي
أذا كان في حبي سبيلُ الي العُلا إذن هـانِ فيهِ من دموعيَ غـالِ
ومـاذروةُ المجدِ التي أمتدًّ دربُها علي حـرة حزنِ ، ووعرِ جـبالِ
سوي روضةِ الاشعارِ وشع ظِلها أفـانين أفكاري ، وزهرُ خـيالي
وأنتِ بذاك الـروضِ بلبُلهُ الذي برجعُ في مـغنـاهُ عذبَ مـقالي
بعثتُ فُنونَ الشـعرِ في فًصغتُها وغنتيتها لـحنَ الـهوى فـحلالِي
أُحبِكِ كالـطيرِ الذي يستخـفهُ إلي النوحِ والترجيعِ بردُ ظلالِ
أُحـِبكِ كالامـالِ لاح بريِقـُها فضاءت بها نفسي وأشرقَ بالي
أُحِبكِ كالبدرِ الذي فـاض نُورهُ علي فيحِ جـناتِ وخـضرِ تلالِ
أحبكِ كالنسـماتِ هبت عـليلة فأدت إلي قلـبي رسـائل حالي
أُحبكِ لابل اعبدُ الشعرَ والهوى جـمعتُها معني بشـوقِ خـيالي
ويملي علي فكري الذي لا اقولهُ وقلبي من الـوجدِ المـبرحِ خالِ
***
جعلتكِ همي في الحياةِ وشاغلي وياشدًّ ما ألقي ، ولستُ أُبالي
***
هويتكِ لم اطلبِ مـساجلة الهوي فأسمي الـهوى ماكان غيرَ سجالِ
صٍليني ، وإلا فـاهجريني فإنني أحِبُكِ في هـجرِ وطـيبِ وصـالِ
جعلتكِ همي في الحـياةِ وشاغلي ويـاشدًّ مـا ألقي ولستُ أُبـالـي
أذا كان في حبي سبيلُ الي العُلا إذن هـانِ فيهِ من دموعيَ غـالِ
ومـاذروةُ المجدِ التي أمتدًّ دربُها علي حـرة حزنِ ، ووعرِ جـبالِ
سوي روضةِ الاشعارِ وشع ظِلها أفـانين أفكاري ، وزهرُ خـيالي
وأنتِ بذاك الـروضِ بلبُلهُ الذي برجعُ في مـغنـاهُ عذبَ مـقالي
بعثتُ فُنونَ الشـعرِ في فًصغتُها وغنتيتها لـحنَ الـهوى فـحلالِي