حقوق الزوج :
1- الطاعة : أوجب الله على الزوجة طاعة زوجها في غير معصية ، وجعل اللهالقيادة والقوامة للرجل على المرأة حتى تستقر الحياة الزوجية ، ووصف القرآن الكريم المرأة الصالحة بالمطيعة لزوجها الحافظة لعرضه ودينه وماله وولده .
قال الله تعالى {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً } النساء \34 \
يقول : أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة .
ابن ماجه – كتاب النكاح – باب حق الزوج على المرأة .
الزوج على الزوجة ، أن لا تهجر فراشه ، وأنْ تبرَّ قسمه ، وأنْ تطيع أمره ، وأنْ لا تخرج إلا بإذنه ، وأنْ لا ُتدخل عليه من يكره . الطبراني في الكبير .
2- الاهتمام بشؤون بيته وتربية أولاده : فالزوجة من أقوى واجباتها رعاية شؤون زوجها وتربية أولاده .
عن عبد الله بن عمررضى الله عنهما عن النبي
قال : كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ، والأمير راع ، والرجل راع على أهل بيته ، والمرأة راعية على بيت زوجها وولده ، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته .
البخاري – كتاب النكاح – باب المرأة راعية في بيت زوجها .
3 -المحافظة على شرفه وماله : عن أبي هريرةرضى الله عنه قال : قال رسول الل
: ما أفاد عبد بعد الإسلام ، خير له من زوجة مؤمنة ، إذا نظر إليها سرته ، وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله . الطبراني في الأوسط .
وعن عمر بن الخطابرضى الله عنهقال : قال رسول الله
: ألا أخبركم بخير ما يكنز الرجل ؟ المرأة الصالحة ، إذا نظر إليها سرَّته ، وإذا أمرها أطاعته ، وإذا غاب عنها حفظته في ماله ونفسها . أبو داود – كتاب الزكاة – باب في حقوق المال .
4- حسن المعاشرة والاحترام المتبادل : على الزوجة أن تحسن معاملة زوجها بالمعروف ، وتقابل إحسانه
بالإحسان فلا تنكر إحسانه ولا تجحد نعمته حتى لا تكون ممن يدخل في حديث رسول الله
عن عبد الله بن عباس رضى الله عنهما قال : قال رسول الله
: ُأريت النار فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن ! قيل :
أيكفرنْ بالله ؟ قال: يكفرن العشير ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهنَّ الدهر ثم رأت منك شيئاً
قالـت : ما رأيتُ منك خيراً قط . البخاري – كتاب الإيمان – باب كفران العشير .
العشير : الزوج .
5-ألا تكلفه ما لا يطيق في المأكل والملبس والمسكن : فالزوج يجب عليه الإنفاق على زوجته وعياله حسب سعته من الغنى أو الفقر أو التوسط ، ولا يجوز للزوجة أنْ تطالبه فوق طاقته حتى لا يلجأ إلى الحرام ، والمرأة الصالحة تقول لزوجها : إياك والحرام فإنا نصبر على الجوع ولا نصبر على الحرام .
قال الله تعالى {لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً } الطلاق \7\
6- عدم امتناعها عن فراشه : أمر الإسلام الزوجة أن تحصِّن زوجها عن الحرام ، لذا إذا طلبها لقضاء شهوته لبته وأحصنت فرجه ، ولا يجوز أن تتحكم به لتلبية طلباتها من خلال شهوته
1- الطاعة : أوجب الله على الزوجة طاعة زوجها في غير معصية ، وجعل اللهالقيادة والقوامة للرجل على المرأة حتى تستقر الحياة الزوجية ، ووصف القرآن الكريم المرأة الصالحة بالمطيعة لزوجها الحافظة لعرضه ودينه وماله وولده .
قال الله تعالى {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً } النساء \34 \
يقول : أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة .
ابن ماجه – كتاب النكاح – باب حق الزوج على المرأة .
الزوج على الزوجة ، أن لا تهجر فراشه ، وأنْ تبرَّ قسمه ، وأنْ تطيع أمره ، وأنْ لا تخرج إلا بإذنه ، وأنْ لا ُتدخل عليه من يكره . الطبراني في الكبير .
2- الاهتمام بشؤون بيته وتربية أولاده : فالزوجة من أقوى واجباتها رعاية شؤون زوجها وتربية أولاده .
عن عبد الله بن عمررضى الله عنهما عن النبي
قال : كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ، والأمير راع ، والرجل راع على أهل بيته ، والمرأة راعية على بيت زوجها وولده ، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته .
البخاري – كتاب النكاح – باب المرأة راعية في بيت زوجها .
3 -المحافظة على شرفه وماله : عن أبي هريرةرضى الله عنه قال : قال رسول الل
: ما أفاد عبد بعد الإسلام ، خير له من زوجة مؤمنة ، إذا نظر إليها سرته ، وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله . الطبراني في الأوسط .
وعن عمر بن الخطابرضى الله عنهقال : قال رسول الله
: ألا أخبركم بخير ما يكنز الرجل ؟ المرأة الصالحة ، إذا نظر إليها سرَّته ، وإذا أمرها أطاعته ، وإذا غاب عنها حفظته في ماله ونفسها . أبو داود – كتاب الزكاة – باب في حقوق المال .
4- حسن المعاشرة والاحترام المتبادل : على الزوجة أن تحسن معاملة زوجها بالمعروف ، وتقابل إحسانه
بالإحسان فلا تنكر إحسانه ولا تجحد نعمته حتى لا تكون ممن يدخل في حديث رسول الله
عن عبد الله بن عباس رضى الله عنهما قال : قال رسول الله
: ُأريت النار فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن ! قيل :
أيكفرنْ بالله ؟ قال: يكفرن العشير ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهنَّ الدهر ثم رأت منك شيئاً
قالـت : ما رأيتُ منك خيراً قط . البخاري – كتاب الإيمان – باب كفران العشير .
العشير : الزوج .
5-ألا تكلفه ما لا يطيق في المأكل والملبس والمسكن : فالزوج يجب عليه الإنفاق على زوجته وعياله حسب سعته من الغنى أو الفقر أو التوسط ، ولا يجوز للزوجة أنْ تطالبه فوق طاقته حتى لا يلجأ إلى الحرام ، والمرأة الصالحة تقول لزوجها : إياك والحرام فإنا نصبر على الجوع ولا نصبر على الحرام .
قال الله تعالى {لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً } الطلاق \7\
6- عدم امتناعها عن فراشه : أمر الإسلام الزوجة أن تحصِّن زوجها عن الحرام ، لذا إذا طلبها لقضاء شهوته لبته وأحصنت فرجه ، ولا يجوز أن تتحكم به لتلبية طلباتها من خلال شهوته